إقتباسات وحِكم

الزواج الناجح يحتاج إلى شيء من الخيانة لإنقاذه.

الغريب: "قَطعاً ليس حافي قلب، ولا متيم هجر ولا هجران، ولا طريد وطن، لكنه هرب مللاً من حكايات ماضيهم وأوجاع حاضره، من آلامه، ليبحث عن غدٍ يرويه.. ليبحث كغيره من أبناء جيله عن جبال الذهب.. شمس الآن.. والذات.. والآت.. من كتاب مهجور، وصاحب مال مبهور، تطلع للتغيير.."

آخر العناوين الجميلة في تاريخنا كان قبل اختراع الصحافة.

لكني آمل أن تستخدمي عقلك. استخدمي عقلك، لا تتشتتي، فبمجرد أن ترتكبي ذلك الخطأ – أن تتشتتي بسبب رجل – لن تعود حياتك ملكك، ستكونين أنت من يتحمل العناء، المرأة دائمًا هي من تتحمل العناء.

لا تخجلي إن ْطاحَ عنك ِقناعُ زيفٍ وانفلت لا تخجلي أمواج ُبَحْرِكِ يا معالمَ خيبتي مِلْحُ أجاجٌ وان تمادت واحتوت لا تخجلي أمثالُ نبتكِ كالحاتٌ كالردى وحنايا قلبي شامختٌ لم تمت لا تخجلي

في الكثير من مواقف الغدر نحن لا نتحسس مواضع الألم, بل نتحسس حجم الدهشة التي يخلّفها فينا, سقوط قناع ما عن وجه نحبه!

يحدث للغة أن تكون أجمل منا، بل نحن نتجمل بالكلمات، نختارها كما نختار ثيابنا، حسب مزاجنا ونوايانا.

لا أمل في أن تجعل الناس سعداء من خلال السياسة.

تارة رهاب القداسة يحول دون التعرف على تاريخ النص وفلسفته وشروط فعليته، مخافة المساس بقدسيته، فيؤثر الباحث التمادي بالتبرير على خدش حصانة النص، رغم أن النصوص جاءت لمعالجة الواقع، وفعليتها ترتبط بفعلية ظروفه، وليست أحكاما مطلقة تتعالى على شروطها التاريخية وفلسفة تشريعها.

طالما كتبت في حالة ضعف، ولا أدري كيف شكل الكتابة في حالات القوة.

حين نتمكن من إظهار طاقة الحب والعمل بها، نكون قد منحنا الأرض فرصة التخلّص من القلق الذي ينهشها منذ زمن.