تحميل كتاب فلسفة ابن خلدون الاجتماعية: تحليل ونقد PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب فلسفة ابن خلدون الاجتماعية: تحليل ونقد PDF

تحميل كتاب فلسفة ابن خلدون الاجتماعية: تحليل ونقد PDF

تحميل كتاب فلسفة ابن خلدون الاجتماعية: تحليل ونقد pdf الكاتب طه حسين

فلسفة ابن خلدون الاجتماعية: تحليل ونقد
المؤلف: طه حسين (بالفرنسية)
تعريب: محمد عبد الله عنان

كان بن خلدون عقلية عملية لم تمكنه حياته الدبلوماسية التى امتزجت بالدسائس والمصاع السياسية من ان يطيل التأمل فى نفسه أو فى الحياة الأخرى على أنه استخرج من تلك الحياة ذاتها ومن دراسته لتاريخ الاسلام ومختلف النظريات الفلسفية التى عرفها المسلمون دراسة عميقة مستفيضه فلسفة جديدة موضوعها المجتمع وتاريخه وهذا الكتاب يقدم فلسفة ابن خلدون بطريقة صحيحة جهد الاستطاعه وبأسلوب يقربها للاذهان الحديثة التى لم تعتمد كثيرا درس الفلسفة الاسلامية مع المحافظة على روحها العربى الذى يظهر فيه جليا جدل القرون الوسطى.

هذا الكتاب من تأليف طه حسين و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

أديب وناقد مصري، لُقّب بعميد الأدب العربي. غيّر الرواية العربية، مبدع السيرة الذاتية في كتابه "الأيام" الذي نشر عام 1929. يعتبر من أبرز الشخصيات في الحركة العربية الأدبية الحديثة. يراه البعض من أبرز دعاة التنوير في العالم العربي ، في حين يراه آخرون رائدا من رواد التغريب في العالم العربي. كما يعتقد الإسلاميون أن الغرب هو من خلع عليه لقب عميد الأدب العربي. سنة 1902 دخل طه الأزهر للدراسة الدينية, الاستزادة من علوم العربية, فحصل فيه ما تيسر من الثقافة، ونال شهادته. التي تخوله التخصص في الجامعة, لكنه ضاق ذرعا فيه, فكانت الأعوام الأربعة التي قضاها فيه, وهذا ما ذكره هو نفسه، وكأنها أربعون عاما وذلك بالنظر إلى رتابة الدراسة, وعقم المنهج, وعدم تطور الأساتذة والشيوخ وطرق وأساليب التدريس.
ولما فتحت الجامعة المصرية أبوابها سنة 1908 كان طه حسين أول المنتسبين إليها، فدرس العلوم العصرية, والحضارة الإسلامية, والتاريخ والجغرافيا, وعدداً من اللغات الشرقية كالحبشية والعبرية والسريانية, وإن ظل يتردد خلال تلك الحقبة على حضور دروس الأزهر والمشاركة في ندواته اللغوية والدينية والإسلامية.دأب على هذا العمل حتى سنة 1914, وهي السنة التي نال فيها شهادة الدكتوراة وموضوع الأطروحة هو:"ذكرى أبي العلاء" ما أثار ضجة في الأوساط الدينية المتزمتة, وفي ندوة البرلمان المصري إذ اتهمه أحد أعضاء البرلمان بالمروق والزندقة والخروج على مبادئ الدين الحنيف.