تحميل كتاب ذهنية التحريم PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب ذهنية التحريم PDF

تحميل كتاب ذهنية التحريم PDF

تحميل كتاب ذهنية التحريم pdf الكاتب صادق جلال العظم

صادق جلال العظم  يقدم في هذا الكتاب مزيداً من المعالجة المركَّبة والمتقدمة للقضايا التي أثارتها رواية سلمان رشدي "الآيات الشيطانية" والتي أثارها كتاب المؤلِّف نفسه "ذهنية التحريم: سلمان رشدي وحقيقة الأدب" وذلك عبر الردّ الموسَّع والحي على أبرز نقاده: العماد مصطفى طلاس والباحث التراثي هادي العلوي والناقد الأدبي الدكتور عبد الرزاق عيد والمفكر الدكتور أحمد برقاوي. يتعدى كتاب الدكتور صادق المعنى الشائع والعادي للرد من حيث أنه ينطوي على قراءة مدروسة وموثقة لرواية رشدي نفسها وعلى مناقشة نقدية معمقة لقراءة نقاده لها وعلى جهة نظر مستقلة في القضايا الكبرى التي أثارها هؤلاء النقاد حول علاقة الأدب بالحياة والتراث والتاريخ والحقيقة والدين وما إلى ذلك من قضايا حيوية وهامة. يجد القارئ في هذه الطبعة أيضاً ردود النقاد التي كانت قد نشرت في ملاحق الطبعة الثانية من "ذهنية التحريم" مضافاً إليها جميع التعليقات التي ظهرت بعد صدورها وذلك تسهيلاً على القارئ المتابع والراغب في مراجعة المناقشات الجارية وتدقيق تفاصيلها. كما يجد ترجمة لأحد فصول رواية رشدي: "الملاك عزرائيل" وترجمة لدفاع رشدي عن نفسه والذي يحمل عنوان "بحسن نية" ونص أول مراجعة لرواية رشدي ظهرت في صحافة إيران الإسلامية بالإضافة إلى النص الأصلي لـ"فتوى" الإمام الخميني مع التعليقات المرافقة لها كما نشرت للمرة الأولى في صحيفة "كيهان" الطهرانية. ونحن نأمل أن تسهم مناقشات هذا الكتاب في تعميق الحوار الديمقراطي في حياتنا الفكرية والثقافية الراهنة وفي توسيع هامش حرية التعبير المتاح عربياً وفي تعزيز مقدرة القارئ على تكوين أحكامه حول القضايا المثارة بنفسه ولنفسه.

تحميل كتاب ذهنية التحريم PDF - صادق جلال العظم

هذا الكتاب من تأليف صادق جلال العظم و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

صادق جلال العظم المولود بدمشق هو مفكر وأستاذ فخري بجامعة دمشق في الفلسفة الأوروبية الحديثة كان أستاذاً زائراً في قسم دراسات الشرق الأدنى بجامعة برنستون حتى عام 2007.درس الفلسفة في الجامعة الأميركية، وتابع تعليمه في جامعة يال بالولايات المتحدة، عمل أستاذاً جامعياً في الولايات المتحدة قبل أن يعود إلى سوريا ليعمل أستاذاً في جامعة دمشق في 1977–1999 انتقل للتدريس في الجامعة الأميركية في بيروت بين 1963 و1968عمل أستاذاً في جامعة الأردن ثم أصبح سنة 1969 رئيس تحرير مجلة الدراسات العربية التي تصدر في بيروت.
عاد إلى دمشق 1988 ليدرس في جامعة دمشق، وتمت دعوته من قبل عدة جامعات أجنبية ثم انتقل إلى الخارج مجدداً ليعمل أستاذاً في عدة جامعات بالولايات المتحدة وألمانيا، كتب في الفلسفة وعن دراسات ومؤلفات عن المجتمع والفكر العربي المعاصر، وهو عضو في مجلس الإدارة في المنظمة السورية لحقوق الإنسان.