تحميل كتاب الإسلام والعلمانية وجها لوجه PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب الإسلام والعلمانية وجها لوجه PDF

تحميل كتاب الإسلام والعلمانية وجها لوجه PDF

تحميل كتاب الإسلام والعلمانية وجها لوجه pdf الكاتب يوسف القرضاوي

الإسلام والعلمانية وجهاً لوجه في هذا الكتاب من خلال حوار أداره د.يوسف القرضاوي، حول جملة أمور أساسية: 1-تحديد المواقع أو الهويات لكل من الطرفين المسلمين والعلمانيين المتحاورين، أين هو وما هو؟، من أول الأمر، وأين يقف كل منهما؟ 2-تحديد المفاهيم الرئيسية في الحوار، وخصوصاً المفهومين الكبيرين الإسلام والعلمانية. 3-تحديد المعايير التي يرجع إليها عند الخلاف ويرتضيها الطرفان حكماً بينهما. 4-تحرير مواضع النزاع بين الفريقين، بحيث يعرف المتفق عليه، والمختلف فيه. 5-تتبع الشبهات المهمة التي أثارها د.فؤاد زكريا خاصة، والعلمانيون عامة، لتفنيدها والرد عليها، وخصوصاً فيما يتعلق بمعركة التحرير الحقيقي للعالم الإسلامي اليوم، وهو التحرر من كل ألوان الاستعمار، وفي مقدمته الاستعمال الثقافي والتشريعي. وقد خصص لمعركة تطبيق الشريعة مزيداً من الحديث، كما أنه أفرد حديثاً عن "الصحوة الإسلامية" وموقف الاستعار والصهيونية منها، ورد مزاعم د.زكريا حولها. وغاية د.القرضاوي من وراء هذا الحوار هو إيضاح مفاهيم التبست حقائقها على الناس، من خلال محاولات دعاة العلمانية إثارة شبهات بين الناس. وقد توصل في نهاية الحوار إلى عدة نقاط مهمة: بأنه لا مكان للعلمانية لا في مصر ولا في ديار العروبة والإسلام، بأي منطق أو بأي معيار، لا بمعيار الدين، ولا بمعيار المصلحة، ولا بمعيار الديموقراطية، ولا بمعيار الأصالة، وأن الشبهات التي أثارها العلمانيون، لا تقوم على ساق ولا قد

هذا الكتاب من تأليف يوسف القرضاوي و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

يوسف عبد الله القرضاوي (9 سبتمبر 1924)، أحد أبرز العلماء السنة في العصر الحديث، ورئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، ولد في قرية صفط تراب مركز المحلة الكبرى بمحافظة الغربية في مصر.
حفظ القرآن الكريم وهو دون العاشرة، وقد التحق بالأزهر الشريف حتى تخرج من الثانوية وكان ترتيبه الثاني على مملكة مصر حينما كانت تخضع للحكم الملكي. ثم التحق الشيخ بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر ومنها حصل على العالية سنة 1953 وكان ترتيبه الأول بين زملائه وعددهم مائة وثمانون طالبًا. حصل على العالمية مع إجازة التدريس من كلية اللغة العربية سنة 1954م وكان ترتيبه الأول بين زملائه من خريجي الكليات الثلاث بالأزهر ، وعددهم خمسمائة. حصل يوسف القرضاوي على دبلوم معهد الدراسات العربية العالية في اللغة والأدب في سنة 1958، لاحقا في سنة 1960 حصل على الدراسة التمهيدية العليا المعادلة للماجستير في شعبة علوم القرآن و السنة من كلية أصول الدين[ادعاء غير موثق منذ 686 يوماً]، وفي سنة 1973 م حصل على (الدكتوراة) بامتياز مع مرتبة الشرف الأولى من نفس الكلية، وكان موضوع الرسالة عن "الزكاة وأثرها في حل المشاكل الاجتماعية".
أثير جدل حول يوسف القرضاوي فبعض آرائه الفقهية لا تلقى ترحيبًا عند بعض العلماء، لأنه في نظرهم يقدم الرأي على الدليل الشرعي خضوعًا لضغوط العصر الحديث.
لكن مناصري القرضاوي يقولون: إنه استطاع الوصول إلى آراء فقهية تستند إلى قواعد واضحة في أصول الفقه كالجمع بين الأحاديث المتعارضة في الظاهر عن طريق البحث في مناسبة الحديث إضافة إلى دراسة المذاهب الفقهية المقارنة للوصول إلى الرأي الراجح.