تحميل كتاب من الزيتونة إلى الأزهر أعاصير الثورة العربية PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب من الزيتونة إلى الأزهر أعاصير الثورة العربية PDF

تحميل كتاب من الزيتونة إلى الأزهر أعاصير الثورة العربية PDF

تحميل كتاب من الزيتونة إلى الأزهر أعاصير الثورة العربية pdf الكاتب شاكر النابلسي

في هذا الكتاب يتقرى "شاكر النابلسي" واقع الثورات العربية المعاصرة، عبر البحث في جذور الظاهرة الدينية والإيديولوجيا المرافقة لكل مرحلة عن مراحل الحكم في عدد من البلدان العربية.
ويبدأ بثورة عبد الناصر، مروراً بجماعات الإسلام السياسي في السودان مروراً بظاهرة تذويب الفرد في الجماهير، وإعطاء القائد الديني دوراً استثنائياً، يؤدي إلى الغاء المؤسسات الدستورية كما هو الحال في إيران. وعلى هذا يعتبر مؤلف الكتاب أن خداع الجماهير من قبل دعاة الإسلام السياسي، أصاب أيضاً ىبعض العلمانيين، فبرأيه مارس هؤلاء الأساليب نفسها، التي مارسها دعاة الإسلام السياسي. ولكن أساليب العلمانيين هؤلاء، كانت خالية من التوسل بالشرعية الدينية، وإنما كان هناك التوسل الكاذب بالثورة، والإشتراكية، والعدالة، وبباقي الشعارات التقدمية. ويتساءل الكاتب عن مسوغات قيام خلافة إسلامية، أو دولة دينية، يحكمها خليفة أو سلطان أو أمير أو والٍ. وخصوصاً في عصرنا الراهن حيث تلوح في الأفق معالم سعي حثيث إلى دولة الخلافة الإسلامية من جديد!.
تتوزع الدراسة في ثلاثة محاور الأولى خاصة بثورة تونس الخضراء، والثانية خاصة بمصر: (أم الدنيا)و(أم الأصولية) أيضاً، أما المحور الثالث والأخير فجاء في الثورات والمفكرون والحريات وانهيار الإيديولوجيات.

تحميل كتاب من الزيتونة إلى الأزهر أعاصير الثورة العربية PDF - شاكر النابلسي

هذا الكتاب من تأليف شاكر النابلسي و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

شاكر النابلسي
عن الكاتب شاكر النابلسي كاتب وباحث وناقد أردني

شاكر النابلسي كاتب وباحث أردني مختص بقضايا الإصلاح في الوطن العربي والقضايا الإسلامية.
يكتب في عدد من الصحف المطبوعة والإلكترونية كإيلاف وجريدة الوطن السعودية والعربية نت والموقع العربي لصوت ألمانيا.
لعل أهم ما يميز فكر النابلسي هو التفاؤل في نظرته نحو العلمانية في العالم العربي فقد رأى أن انتصارها هو نتيجة حتمية، يقول: « ونحن نتصور بأن يستمر تجاذب الأطراف على هذا النحو طيلة القرن الحادي والعشرين بين دعاة الدولة الدينية ودعاة الدولة العلمانية، مع يقيننا بأن التيار العلماني هو الذي سيتغلب في النهاية، ولنا في ذلك أسبابنا التالية:» وذكر عدة من الأسباب منها: «إلغاء المحاكم الشرعية في معظم الدول العربية وإنشاء المحاكم المدنية بقوانين وضعية، وفي بعض الدول بقيت المحاكم الشرعية ولكن قُلصت صلاحياتها بحيث اقتصرت على النظر في القضايا التي لها علاقة بالدين كالزواج والطلاق والإرث ومسائل الوقف وخلاف ذلك - إلغاء إقامة الحدود والعقوبات الشرعية من رجم وجلد وتعزير وقطع رقبة في معظم البلدان العربية، واستبدالها بعقوبات مدنية موضوعة - زوال العهد العثماني رمز الدولة الدينية، وزوال الاستعمار الغربي الذي من أجله حوربت الدولة العلمانية - وأخيراً، فإن سقوط الاتحاد السوفياتي وانمحائه من الخارطة السياسية العالمية وانفراد أمريكا –والغرب العلماني إلى جانبها- في قيادة العالم والتأثير عليه سياسياً وعلمياً واقتصادياً، ووقوف أمريكا ضد الدولة الدينية..، كذلك محاربتها ومعاقبتها ومطاردتها للجماعات الإسلامية في الشرق الأوسط والأقصى قد شدَّ من ساعد التيار العلماني في العربي، وسوف يشدُّ من ساعده أكثر فأكثر في القرن الحادي والعشرين ويشجع الدولة العربية الحديثة على المزيد من التطبيقات العلمانية».
لديه مايزيد عن 60 كتابا، وكتب عددا كبيرا من المقالات التي تناولت الثقافة، الحداثة، العلمانية، الإرهاب، الديمقراطية، الحرية، الإسلام والحكومات العربية.
ومن مؤلفاته: وسادة الثلج: أمريكا والعرب والعالم الثالث.
1987 فض ذاكرة امرأة (غادة السمان).
1990 قامات النخيل: دراسة في شعر سعدي يوسف.
1992 الفكر العربي في القرن العشرين.
2001 بن لادن والعقل العربي: كيف فكر العرب بعد أحداث 11 سبتمبر 2007.
صعود المجتمع العسكري العربي في مصر وبلاد الشام.
2003 الشارع العربي (مصر وبلاد الشام): دراسة تاريخية سياسية.2003 زوايا حرجة في السياسة والثقافة.
2004 أسئلة الحمقى في السياسة والإسلام السياسي.