تحميل كتاب الإنسان وهموم الموت PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب الإنسان وهموم الموت PDF

تحميل كتاب الإنسان وهموم الموت PDF

تحميل كتاب الإنسان وهموم الموت pdf الكاتب أرنولد توينبي

كتاب الإنسان وهموم الموت pdf تأليف أرنولد توينبي وآخرين، ترجمة عزت شعلان.. يظل الموت هو الشاغل الأكبر والهم الأعظم للإنسان في الحياة، بل وشغل الكثير من الفلاسفة على مدار التاريخ، في محاولة لرصد العلاقة بين الموت والحياة أو الرابط بين العيش والاحتضار، وفي هذا الكتاب يحدثنا المؤرخ المبهر أرنولد توينبي عن الإنسان وهموم الموت، ويشاركه مجموعة من العلماء والأكاديميين المتخصصين في الطب الشرعي وعلم النفس وطب الأطفال والدراسات الدينية. ويعرض لنا الكتاب المواقف التقليدية تجاه الموت في كثير من الثقافات والأديان، وكيف تطورت هذه المواقف منذ قديم الزمان وصولًا إلى عصرنا الحديث، ويقف بنا أمام معضلة الموت في الحروب، كما تطرق إلى مسألة بقاء الروح بعد الموت ومسألة البعث من جديد.

يتكون الكتاب من ثلاثة أجزاء، الجزء الأول بعنوان الموت والاحتضار ويشتمل على أربعة فصول تتناول التعريف الطبي للموت ومفاهيم فلسفية عن الموت والاحتضار والطبيب والموت والأطفال، والقسم الثاني يعرض لنا مواقف تجاه الموت، مثل المواقف التقليدية تجاه الموت ومواقف الديانات الشرقية تجاه الموت، والتقاليد اليهودية-المسيحية، ومواقف متغيرة تجاه الموت في العالم الغربي الحديث، والموت في الحرب، وطول العمر ونقص الوفيات، والموت وهبوط الدين في المجتمع الغربي. القسم الثالث من الكتاب بعنوان آفاق للتأمل ويحدثنا فيه عن مواقف من الزمان والمكان والطبيعة، ويعرض لنا مواقف من الموت على ضوء الأحلام والتجارب، والموت والبحوث النفسية، والعلاقة بين الحياة والموت وبين العيش والاحتضار.

تحميل كتاب الإنسان وهموم الموت PDF - أرنولد توينبي

هذا الكتاب من تأليف أرنولد توينبي و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

أرنولد جوزف توينبي، ولد في 14 أبريل 1889 في لندن وتوفي في 22 أكتوبر 1975، أهم أعماله دراسة للتاريخ ، وهو من أشهر المؤرخين في القرن العشرين، درس اليونانية واللاتينية في أكسفورد، وتقلَّب في عدَّة مناصب، منها: أستاذ الدراسات اليونانيَّة والبيزنطيَّة في جامعة لندن، ومدير دائرة الدراسات في وزارة الخارجية البريطانية؛ يُعتبرُ تُوينبي أحدثَ وأهمَّ مُؤرِّخ بحَثَ في مَسألة الحضارات بشكلٍ مُفصَّلٍ وشامِل، ولاسيَّما في موسوعته التاريخيَّة المُعنونَة “دراسة للتاريخ” التي تـتألَف من اثـني عشرَ مُجلَّدًا أنفق في تأليفها واحدًا وأربعين عامًا. وهو يَرى، خِلافًا لمُعظم المؤرِّخين الذين يعتبرون الأُمَم أو الدُول القوميَّة مَجالاً لدراسة التاريخ، أنَّ المُجتمعات (أو الحضارات) الأكثر اتِّساعًا زمانًا ومكانًا هي المجالات المعقولة للدراسة التاريخيَّة. وهو يُفرِّقُ بين المُجتمعات البِدائيَّة والحَضاريَّة؛ وهذه الأَخيرة أقلُّ عددًا من الأُولى، فهي تبلغُ واحدًا وعشرين مُجتمعًا اندثَرَ مُعظمُها، ولم يبقَ غيرُ سبع حضارات تمرُّ ستٌّ منها بدَور الانحلال، وهي: الحضارة الأُرثوذكسية المسيحية البيزنطية، والأُرثوذكسية الروسية، والإسلامية، والهندوكية، والصينية، والكورية-اليابانية؛ أمَّا السابعة، أي الحضارة الغربية، فلا يُعَرف مصيرُها حتَّى الآن.