تحميل كتاب أطياف ماركس PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب أطياف ماركس PDF

تحميل كتاب أطياف ماركس PDF

تحميل كتاب أطياف ماركس pdf الكاتب جاك دريدا

"أطياف ماركس" كتاب للفيلسوف "جاك دريدا" ويقول فى مقدمته: 

أطياف ماركس ... فلماذا هذا الجمع؟ هل يوجد فيه أكثر من واحد؟ إن هذا ليعنى جمهرة ، وإلا يكن ذلك فخلقاً كثيراً ، قد يكونون العشيرة أو المجتمع ، أو ربما يعنى هذا الجمع أيضاً سكاناً من الأشباح المكونين من شعب أو من غير شعب ، ومثل تلك الأمة التى لها أو ليس لها رئيس ، ولكن ربما يعنى هذا الجمع (الأقل من واحد) فى التبعثر المجرد والبسيط ، إنها أطياف من غير أى تجمع ممكن.

ثم إذا كان الطيف ينتعش بما ينهله من روح ما ، فمن يجرؤ أن يتكلم عن روح ماركس؟ وثمة ما هو أدهى وأعظم ، إذ من يجرؤ أن يتكلم عن روح ماركسية؟ ليس فقط من يتنبأ للأطياف اليوم بمستقبل ما ، ولكن لكى يدعو إلى تكاثرها ، أو بشكل أعظم وأدهى أيضاً ، لكى يدعو إلى تباينها!.

هذا الكتاب من تأليف جاك دريدا و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

جاك دريدا
عن الكاتب جاك دريدا فيلسوف وناقد أدب فرنسي

جاك دريدا (بالفرنسية: Jacques Derrida)‏ (1930 - 2004)، هو فيلسوف وناقد أدب فرنسي ولد في مدينة الأبيار بالجزائر يوم 15 يوليو 1930 - وتوفي في باريس يوم 9 أكتوبر 2004.

يعد جاك دريدا أول من استخدم مفهوم التفكيك بمعناه الجديد في الفلسفة، وأول من وظفه فلسفياً بهذا الشكل وهو ما جعله من أهم الفلاسفة في القرن العشرين يتمثل هدف دريدا الأساس في نقد منهج الفلسفة الأوربية التقليدية، من خلال آليات التفكيك الذي قام بتطبيقها إجرائيا من أجل ذلك.

بالنسبة لدريدا فإن للتفكيك تأثيرا ايجابيا من أجل الفهم الحقيقي لمكانة الإنسان في العالم فقد أزاحه عن موقعه المركزي بعيدا، كان دريدا بأفكاره الفلسفية مختلفا تمام الاختلاف ومغايرا للسائد الفلسفي لذا كان يتلقى دائما اتهامات في قضايا عدة فأحياناً كان يُتهم بالمبالغة في التحليل وأحياناً كان يُوصف بالظلامية والعبثية وتعمد الغموض، حاول دريدا الإجابة على أسئلة خصومه الذين كان من أشدهم وطأة عليه هابرماس.

عالج جاك دريدا مجموعة واسعة من القضايا والمشاكل المعرفية السائدة في التقاليد الفلسفية (المعرفة، الجوهر، الوجود، الزمن) فضلا على معالجاته المستمرة حتى وفاته لمشاكل : اللغة، والأدب، وعلم الجمال، والتحليل النفسي، والدين، والسياسة والأخلاق. لكنه في فتراته الأخيرة ركز على القضايا السياسية والأخلاقية.