تحميل كتاب على هامش السيرة الجزء الثاني PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب على هامش السيرة الجزء الثاني PDF

تحميل كتاب على هامش السيرة الجزء الثاني PDF

تحميل كتاب على هامش السيرة الجزء الثاني pdf الكاتب طه حسين

إلى هذا النحو من إحياء الأدب القديم ، ومن إحياء ذكر العرب الأولين قصد الكاتب حين أملى فصول هذا الكتاب ، وليس يريد بها خداع القراء فلم يتعمد الكاتب تأليف هذا الكتاب أو تصنيفة كا يتعمد المؤلفون ، إنما دفع إلى ذلك دفعاً واُكره إلى ذلك كرهاً ، ورأى في نفسه أنه يقرأ السيرة فتمتلىء بها نفسه ، ويفيض بها قلبه ، وينطلق بها لسانه ، فهو ليس بالمتصنع ولا المتكلف ، ولا محاولة للاجادة ولا اجتناب التقصير فها هو الكاتب يقدم للشباب قراءة كتب السيرة الخاصة وكتب الأدب العربى القديم وأن يلتمسوا المتاع الفنى في صفحها الخصبة .استمتع بقراءة وتحميل الجزء الثانى من كتاب على هامش السيرة للكاتب طه حسين

هذا الكتاب من تأليف طه حسين و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

أديب وناقد مصري، لُقّب بعميد الأدب العربي. غيّر الرواية العربية، مبدع السيرة الذاتية في كتابه "الأيام" الذي نشر عام 1929. يعتبر من أبرز الشخصيات في الحركة العربية الأدبية الحديثة. يراه البعض من أبرز دعاة التنوير في العالم العربي ، في حين يراه آخرون رائدا من رواد التغريب في العالم العربي. كما يعتقد الإسلاميون أن الغرب هو من خلع عليه لقب عميد الأدب العربي. سنة 1902 دخل طه الأزهر للدراسة الدينية, الاستزادة من علوم العربية, فحصل فيه ما تيسر من الثقافة، ونال شهادته. التي تخوله التخصص في الجامعة, لكنه ضاق ذرعا فيه, فكانت الأعوام الأربعة التي قضاها فيه, وهذا ما ذكره هو نفسه، وكأنها أربعون عاما وذلك بالنظر إلى رتابة الدراسة, وعقم المنهج, وعدم تطور الأساتذة والشيوخ وطرق وأساليب التدريس.
ولما فتحت الجامعة المصرية أبوابها سنة 1908 كان طه حسين أول المنتسبين إليها، فدرس العلوم العصرية, والحضارة الإسلامية, والتاريخ والجغرافيا, وعدداً من اللغات الشرقية كالحبشية والعبرية والسريانية, وإن ظل يتردد خلال تلك الحقبة على حضور دروس الأزهر والمشاركة في ندواته اللغوية والدينية والإسلامية.دأب على هذا العمل حتى سنة 1914, وهي السنة التي نال فيها شهادة الدكتوراة وموضوع الأطروحة هو:"ذكرى أبي العلاء" ما أثار ضجة في الأوساط الدينية المتزمتة, وفي ندوة البرلمان المصري إذ اتهمه أحد أعضاء البرلمان بالمروق والزندقة والخروج على مبادئ الدين الحنيف.