تحميل كتاب طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد PDF

تحميل كتاب طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد PDF

تحميل كتاب طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد pdf الكاتب عبد الرحمن الكواكبي

عن الكتاب: كتاب طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد من أشهر الكتب على الاطلاق فى مجال الحريات حيث أن الكتاب يعالج مسألة الإستبداد السياسي وهو أمر كان منتشراً إلى وقت قريب في معظم الدول العربية وتميز عبد الرحمن الكواكبي بإنه قد وضع يده على أصل الداء وهو تركيز السلطة في يد شخص واحد أو حزب أو جماعة بشكل مطلق وعدم إشراك الشعب والعامة في أمور بلدهم , السلطة المطلقة مفسدة مطلقة
 

هذا الكتاب من تأليف عبد الرحمن الكواكبي و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

عبد الرحمن أحمد بهائي محمد مسعود الكواكبي (1271 هـ / 1855 – 1320 هـ / 1902م) أحد رواد النهضة العربية ومفكريها في القرن التاسع عشر، وأحد مؤسسي الفكر القومي العربي، اشتهر بكتاب «طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد»، الذي يعد من أهم الكتب العربية في القرن التاسع عشر التي تناقش ظاهرة الاستبداد السياسي.
عندما بلغ عبد الرحمن الكواكبي الثانية والعشرين من عمره، الْتحق كمحرر بجريدة «الفرات»، وكانت جريدة رسمية تصدر في حلب، ولكن إيمانه بالحرية وروح المقاومة لديه دفعته لأن يؤسس هو وزميله السيد هشام العطار أول جريدة رسمية عربية خالصة وهي جريدة «الشهباء»، ولم تستمر سوى خمسة عشر عددًا؛ حيث أغلقتها السلطات العثمانية بسبب المقالات النقدية اللاذعة الموجهة ضدها. وقد اشتغل الكواكبي بالعديد من الوظائف الرسمية، فكان كاتبًا فخريًا للجنة المعارف، ثم مُحرِّرًا للمقالات، ثم صار بعد ذلك مأمور الإجراءات (رئيس قسم المحضرين)، كما كان عضوًا فخريًا بلجنة القومسيون. وكذلك كان يشغل منصب عضو محكمة التجارة بولاية حلب، بالإضافة إلى توليه منصب رئيس البلدية.
سافر الكواكبي إلى الهند والصين، وسواحل شرق آسيا وسواحل أفريقيا، كما سافر إلى مصر حيث لم تكن تحت السيطرة المباشرة للسلطان العثماني عبد الحميد، وذاع صيته هناك، وتتلمذ على يديه الكثيرون، وكان واحدًا من أشهر العلماء. وقد أمضى الكواكبي سنين حياته مُصْلِحًا وداعيةً إلى النهوض والتقدم بالأمة العربية ومقاومة الاستبداد العثماني، وهو الأمر الذي ربما ضاق به السلطان العثماني عبد الحميد الثاني ذرعًا. توفي في ظروف غريبة عام 1902، وقد زعم أقاربه أن عملاء للعثمانيين قد دسوا للكواكبي السم في فنجان القهوة، وهو أمر لم يتم التأكد منه.