تحميل كتاب الحديث عن المرأة والديانات PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب الحديث عن المرأة والديانات PDF

تحميل كتاب الحديث عن المرأة والديانات PDF

تحميل كتاب الحديث عن المرأة والديانات pdf الكاتب الصادق النيهوم

يظل الصادق النيهوم كاتباً يثير الاهتمام لدى القارئ، ومنذ وفاته أواخر سنة 1994، وعديد القرّاء في وطنه ليبيا، وباقي المنطقة العربية، يتساءلون عن نتاجه الأدبي والفكري الذي تركه. فالنيهوم كان كاتباً غير عادي، وقد أثارت كتاباته، طيلة حياته، أصداء ستتردد لفترة طويلة، وإحساساً بقيمة هذا الكاتب وعطائه الغزير. وهاهي أعماله تنشر ضمن مجموعات كاملة تحت اسم (مكتبة النيهوم) وفقاً للآتي: 1-سلسلة الدراسات: وتتوخى نشر كل الدراسات الأدبية والفكرية والنقدية، 2-سلسلة المقالات: وتتوخى نشر مقالاته موزعة حسب المواضيع والقضايا التي تطرقت إليها أدبية واجتماعية وسياسية، 3-سلسلة القصص: وتتوخى نشر مجموعة القصص والحكايات، 4-سلسلة الحوارات: وتتوخى نشر الحوارات واللقاءات المختلفة التي أجريت معه سواء كانت في الصحافة أو في الإذاعة، مرئية ومسموعة، 5-سلسلة التراجم: وتتوخى نشر كامل الأعمال التي قام بترجمتها من لغتها الأصلية إلى العربية سواء كانت كتباً أو فصولاً من كتب، أو مقالات وغيرها. 
وهذا العمل، سيبين دون شك، عن إبداع النيهوم المتنوع، عن تجربته وشخصيته، عن أحلامه ورؤاه الفتية والإنسانية، كما سيتيح في نفس الوقت، الفرصة كاملة لمختلف المهتمين بالفكر العربي المعاصر والباحثين والنقّّاد لدراسته وقراءته بعين علمية ناقدة. والكتاب الذي بين يدي القارئ "الحديث عن المرأة والديانات" هو واحد من سلسلة الدراسات في مجموعة مكتبة النيهوم وفيه يقدم النيهوم دراسة مقارنة حول موضوع رئيسي وهو نظرة الديانات السماوية إلى المرأة، وكيف عاملتها عبر ثلاثة آلاف عام، وماذا قال الأنبياء عنها، باعتبار أن الكتب المقدسة هي المرجع الوحيد المعترف به لهذا التاريخ المعقد، وبيان قيمة الدراسات التي تقوم بها الجامعات في أوربا لموقف المرأة في الإسلام خاصة، وغايته من ذلك وضع نهاية صورة بسيطة صغيرة لتاريخ الديانات والمرأة، كما حدّت ذلك التاريخ، كما ترويه الأديان نفسها، دون إضافات من قبل الكاتب، فالدراسة المقارنة لا تحتمل غير ذلك، ولا يمكن أن تحقق أهدافها إذا أصرّت على الحياد.

هذا الكتاب من تأليف الصادق النيهوم و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

ولد الصادق النيهوم في مدينة بنغازي عام 1937. درس جميع مراحل التعليم بها إلى أن انتقل إلي الجامعة الليبية، وتحديدا بكلية الآداب والتربية - قسم اللغة العربية، وتخرج منها عام 1961 وكان ينشر المقالات في جريدة بنغازي بين عامي 1958-1959 ومن ثم عُين معيداً في كلية الآداب.
أعدَّ أطروحة الدكتوراه في " الأديان المقارنة" بإشراف الدكتورة بنت الشاطيء جامعة القاهرة، وانتقل بعدها إلى ألمانيا، وأتم أطروحته في جامعة ميونيخ بإشراف مجموعة من المستشرقين الألمان، ونال الدكتوراه بامتياز. تابع دراسته في جامعة أريزونا في الولايات المتحدة الأمريكية لمدة عامين.
درَّس مادة الأديان المقارنة كأستاذ مساعد بقسم الدراسات الشرقية بجامعة هلنسكي بفنلندا من عام 1968 إلى 1972.
يجيد، إلى جانب اللغة العربية، الألمانية والفنلندية والإنجليزية والفرنسية والعبرية والآرامية المنقرضة
تزوج عام 1966 من زوجته الأولى الفنلندية ورُزق منها بولده كريم وابنته أمينة، وكان وقتها مستقراً في هلسنكي عاصمة فنلندا، انتقل إلى الإقامة في جنيف عام 1976 وتزوج للمرة الثانية من السيدة (أوديت حنا) الفلسطينية الأصل.
توفي في جنيف يوم 15 نوفمبر 1994 ودُفن بمسقط رأسه مدينة بنغازي يوم 20 نوفمبر 1994.
نشر سنة 1967 مجموعة دراسات منها (الذي يأتي والذي لا يأتي) و(الرمز في القرآن)، وأصبح في هذه الفترة يمثل ظاهرة أدبية غير مسبوقة، وأخذ يثير اهتمام القراء، وكانت أطروحاته وأفكاره تتضمن أسلوباً مميزاً يشهد له الجميع بالحيوية والانطلاق،
من إصداراته :
- إسلام ضد الإسلام
- الإسلام في الأسر: من سرق الجامع وأين ذهب يوم الجمعة ؟
- محنة ثقافة مزورة
- الحديث عن المرأة والديانات
- فرسان بلا معركة
- تحية طيبة وبعد
- نقاش
- القرود
- تاريخنا: من عصور ماقبل التاريخ حتى القرن السابع قبل الميلاد
- من مكة إلى هنا
- العودة المحزنة إلى البحر
- كلمات الحق القوية