تحميل كتاب الكلمة والصورة PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب الكلمة والصورة PDF

تحميل كتاب الكلمة والصورة PDF

تحميل كتاب الكلمة والصورة pdf الكاتب الصادق النيهوم

سعى الصادق النيهوم في هذه الدراسة إلى البحث عن مقياس ثابت ومحكم لمشكلة الجمال والقبح داخل بناء الكلمات وهو يرى أن الكلمات مجرد أداة عادية لا تستطيع وحدها أن تفعل شيئاً حقيقياً. وقد قاده البحث إلى اكتشاف ضرورة إيجاد مقياس في نطاق علوم البلاغة من جهة، وفي نطاق (المبادئ الجمالية) من جهة أخرى لكن ذلك يؤدي إلى خطأ بالغ الرداءة لأن الفن بناء متكامل داخل أصالته وحدها. وهو يرى أن الفن يسبق بناءً لفظياً بقدر ما هو رؤية البلاغة لا تعطي النص قيمته ولكن الفكرة هي التي تغفل ذلك لأن الفكرة في الفن ترتبط ارتباطاً محكماً بالرؤية الشعرية لحدود الطريق إلى الخارج.
والرؤية الشعرية تتلمس طريقها إلى الخارج في مرحلتين: إيجاد الصور المناسبة لخلق الانطباع واختيار أكثر الصور جدوى. والكاتب أخيراً يأمل في التخلص من المناهج النقدية الضيقة الأفق، التي تتجه إلى إلغاء حرية الفرد وتفرض عليه مقياسً واحداً صارماً بحجة مساعدته على الفهم.

هذا الكتاب من تأليف الصادق النيهوم و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

ولد الصادق النيهوم في مدينة بنغازي عام 1937. درس جميع مراحل التعليم بها إلى أن انتقل إلي الجامعة الليبية، وتحديدا بكلية الآداب والتربية - قسم اللغة العربية، وتخرج منها عام 1961 وكان ينشر المقالات في جريدة بنغازي بين عامي 1958-1959 ومن ثم عُين معيداً في كلية الآداب.
أعدَّ أطروحة الدكتوراه في " الأديان المقارنة" بإشراف الدكتورة بنت الشاطيء جامعة القاهرة، وانتقل بعدها إلى ألمانيا، وأتم أطروحته في جامعة ميونيخ بإشراف مجموعة من المستشرقين الألمان، ونال الدكتوراه بامتياز. تابع دراسته في جامعة أريزونا في الولايات المتحدة الأمريكية لمدة عامين.
درَّس مادة الأديان المقارنة كأستاذ مساعد بقسم الدراسات الشرقية بجامعة هلنسكي بفنلندا من عام 1968 إلى 1972.
يجيد، إلى جانب اللغة العربية، الألمانية والفنلندية والإنجليزية والفرنسية والعبرية والآرامية المنقرضة
تزوج عام 1966 من زوجته الأولى الفنلندية ورُزق منها بولده كريم وابنته أمينة، وكان وقتها مستقراً في هلسنكي عاصمة فنلندا، انتقل إلى الإقامة في جنيف عام 1976 وتزوج للمرة الثانية من السيدة (أوديت حنا) الفلسطينية الأصل.
توفي في جنيف يوم 15 نوفمبر 1994 ودُفن بمسقط رأسه مدينة بنغازي يوم 20 نوفمبر 1994.
نشر سنة 1967 مجموعة دراسات منها (الذي يأتي والذي لا يأتي) و(الرمز في القرآن)، وأصبح في هذه الفترة يمثل ظاهرة أدبية غير مسبوقة، وأخذ يثير اهتمام القراء، وكانت أطروحاته وأفكاره تتضمن أسلوباً مميزاً يشهد له الجميع بالحيوية والانطلاق،
من إصداراته :
- إسلام ضد الإسلام
- الإسلام في الأسر: من سرق الجامع وأين ذهب يوم الجمعة ؟
- محنة ثقافة مزورة
- الحديث عن المرأة والديانات
- فرسان بلا معركة
- تحية طيبة وبعد
- نقاش
- القرود
- تاريخنا: من عصور ماقبل التاريخ حتى القرن السابع قبل الميلاد
- من مكة إلى هنا
- العودة المحزنة إلى البحر
- كلمات الحق القوية