تحميل كتاب قنديل أم هاشم PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب قنديل أم هاشم PDF

تحميل كتاب قنديل أم هاشم PDF

تحميل كتاب قنديل أم هاشم pdf الكاتب يحيى حقي

رواية "قنديل أم هاشم" هى رائعة الأديب الكبير يحيى حقى، و تعد من أهم أعماله إن لم تكن أهمها على الإطلاق ، وتتحدث عن الصراع الذى يحدث دائمًا بين العلم الحديث والمعتقدات المتوارثة، حيث تحكى القصة عن شاب مصرى يذهب لدراسة الطب فى أوروبا، ويعود بعد 7 سنوات ليعمل كطبيب للعيون فى مصر، تكون المفارقه بأن ابنة خاله وحبيبتة المخطوبة له كانت تعانى من ضعف البصر ولجهل المعتقدات كانت أمه تضع لها فى عينيها زيت قنديل المسجد معتقدة هى وكل من يقطن هذا الحى الشعبى- أن فيه الشفاء. وعندما يعود الشاب يبدأ فى علاج خطيبته بالطرق العلمية الحديثة التى تعلمها على أيدى أعظم أطباء العبون فى العالم… ولكن تشاء الاقدار أن تزداد حالة عينى الفتاة سوءًا عندها يثور عليه كل من فى الحى ساخرين منه ومن علمه الذى ليس به بركة القنديل… و تزداد حالته سوءًا ويصبح بلا عمل تقريبًا، فيقرر اتباع منهجًا جديدًا
ويبدأ مرحلة أخرى من علاج ابنة خاله بأنه اعترف ببركة القنديل وبفضله فى الشفاء و جاء لها بالأدوية الحديثة ولكنه يوحى للجميع أنه يستخدم زيت القنديل ومع الوقت تماثلت خطيبتة للشفاء تمامًا، بدون أن يعلم أحد السر أهو طبى، أم روحانى.

هذا الكتاب من تأليف يحيى حقي و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

يحيى حقي محمد حقي (17 يناير 1905م - 9 ديسمبر 1992م) كاتب وروائي مصري. من أهم أعماله روايتي قنديل أم هاشم والبوسطجي.
ولد يحيى حقي في أسرة لها جذور تركية في القاهرة وقد حصل على تعليم جيد حتى انخرط في المحاماة حيث درس في معهد الحقوق بالقاهرة وكان تخرجه منه في عام 1925م. ويعتبر يحيى حقي علامة بارزة في الأدب والسينما وهو من كبار الأدباء المصريين بجانب نجيب محفوظ ويوسف ادريس.
تلقى يحيى حقي تعليمه الأوليَّ في كُتَّاب "السيدة زينب"، وبعد أن انتقلت الأسرة من "السيدة زينب" لتعيش في "حي الخليفة"، التحق سنة 1912 بمدرسة "والدة عباس باشا الأول" الابتدائية بحي "الصليبية" بالقاهرة، وهذه المدرسة تتبع نفس الوقف الذي كان يتبعه (سبيل أم عباس) القائم حتى اليوم بحي "الصليبية"، وهي مدرسة مجانية للفقراء والعامة، وهذه المدرسة هي التي تعلم فيها مصطفى كامل باشا. قضى "يحيى حقي" فيها خمس سنوات غاية في التعاسة، خاصة بعد رسوبه في السنة الأولى إثر ما لقي من مدرسيه من رهبة وفزع ؛ لكنه استطاع ـ بعد صدمة التخلف عن أقرانه ـ أن يقهر إحساسه بالخوف وأن يجتهد محاولاً استرضاء والدته التي تكد وتكدح جاهدة للوصول بهم إلى بر السلامة، وفي عام 1917 حصل على الشهادة الابتدائية، فالتحق بالمدرسة السيوفية، ثم المدرسة الإلهامية الثانوية بنباقادان، وقد مكث بها سنتين حتى نال شهادة الكفاءة، ثم التحق عام 1920م بالمدرسة "السعيدية" ـ وكان يسكن حينئذ مع أسرته في شارع محمد على ـ عاماً واحداً، انتقل بعده إلى المدرسة "الخديوية" التي حصل منها على شهادة (البكالوريا)، ولما كان ترتيبه الأربعين من بين الخمسين الأوائل على مجموع المتقدمين في القطر كله، فقد التحق في أكتوبر 1921م بمدرسة الحقوق السلطانية العليا في جامعة فؤاد الأول، وكانت وقتئذٍ لا تقبل سوى المتفوقين، وتدقق في اختيارهم. وقد رافقه فيها أقران وزملاء مثل: توفيق الحكيم، وحلمي بهجت بدوي، والدكتور عبد الحكيم الرفاعي ؛ وقد حصل منها على درجة (الليسانس) في الحقوق عام 1925، وجاء ترتيبه الرابع عشر .