تحميل كتاب أنشودة للبساطة PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب أنشودة للبساطة PDF

تحميل كتاب أنشودة للبساطة PDF

تحميل كتاب أنشودة للبساطة pdf الكاتب يحيى حقي

يتكون هذا الكتاب من مجموعة من المقالات التي نشرت بين عامي 1961 و 1970 في مجلة "المجلة" وجريدتي "المساء" و"التعاون". في يوليو 1973 نشر الكاتب الكبير يوسفف الشاروني مقالة له عن هذا الكتاب ذكر فيها: "هذا كتاب مستمد من مجموعة ملاحظات على أدب الشباب، وموجَّه أساسًا إلى الأدباء والشبان ـ وكتّاب القصة بوجه خاص ، ويضع يده على الأخطاء الشائعة ويدلي بملاحظاته عنها، وعنوان الكتاب مستمد من عنوان إحدى مقالاته التي يقارن فيها المؤلف ـ يحي حقي ـ بين أربعة أنواع من إنتاجنا الأدبي الحديث، إن كتاب أنشودة للبساطة يذكّرك على الفور وأنت تقرؤه بتلك الكتب التي ألفت على مدى التاريخ الأدبي للتعريف بالأدب، مثل كتاب الشعر لـ أرسطو وفن الشعر لـ هوارس

هذا الكتاب من تأليف يحيى حقي و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

يحيى حقي محمد حقي (17 يناير 1905م - 9 ديسمبر 1992م) كاتب وروائي مصري. من أهم أعماله روايتي قنديل أم هاشم والبوسطجي.
ولد يحيى حقي في أسرة لها جذور تركية في القاهرة وقد حصل على تعليم جيد حتى انخرط في المحاماة حيث درس في معهد الحقوق بالقاهرة وكان تخرجه منه في عام 1925م. ويعتبر يحيى حقي علامة بارزة في الأدب والسينما وهو من كبار الأدباء المصريين بجانب نجيب محفوظ ويوسف ادريس.
تلقى يحيى حقي تعليمه الأوليَّ في كُتَّاب "السيدة زينب"، وبعد أن انتقلت الأسرة من "السيدة زينب" لتعيش في "حي الخليفة"، التحق سنة 1912 بمدرسة "والدة عباس باشا الأول" الابتدائية بحي "الصليبية" بالقاهرة، وهذه المدرسة تتبع نفس الوقف الذي كان يتبعه (سبيل أم عباس) القائم حتى اليوم بحي "الصليبية"، وهي مدرسة مجانية للفقراء والعامة، وهذه المدرسة هي التي تعلم فيها مصطفى كامل باشا. قضى "يحيى حقي" فيها خمس سنوات غاية في التعاسة، خاصة بعد رسوبه في السنة الأولى إثر ما لقي من مدرسيه من رهبة وفزع ؛ لكنه استطاع ـ بعد صدمة التخلف عن أقرانه ـ أن يقهر إحساسه بالخوف وأن يجتهد محاولاً استرضاء والدته التي تكد وتكدح جاهدة للوصول بهم إلى بر السلامة، وفي عام 1917 حصل على الشهادة الابتدائية، فالتحق بالمدرسة السيوفية، ثم المدرسة الإلهامية الثانوية بنباقادان، وقد مكث بها سنتين حتى نال شهادة الكفاءة، ثم التحق عام 1920م بالمدرسة "السعيدية" ـ وكان يسكن حينئذ مع أسرته في شارع محمد على ـ عاماً واحداً، انتقل بعده إلى المدرسة "الخديوية" التي حصل منها على شهادة (البكالوريا)، ولما كان ترتيبه الأربعين من بين الخمسين الأوائل على مجموع المتقدمين في القطر كله، فقد التحق في أكتوبر 1921م بمدرسة الحقوق السلطانية العليا في جامعة فؤاد الأول، وكانت وقتئذٍ لا تقبل سوى المتفوقين، وتدقق في اختيارهم. وقد رافقه فيها أقران وزملاء مثل: توفيق الحكيم، وحلمي بهجت بدوي، والدكتور عبد الحكيم الرفاعي ؛ وقد حصل منها على درجة (الليسانس) في الحقوق عام 1925، وجاء ترتيبه الرابع عشر .