تحميل كتاب شرود ما بعد الدهرانية - النقد الإئتماني للخروج من الأخلاق PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب شرود ما بعد الدهرانية - النقد الإئتماني للخروج من الأخلاق PDF

تحميل كتاب شرود ما بعد الدهرانية - النقد الإئتماني للخروج من الأخلاق PDF

تحميل كتاب شرود ما بعد الدهرانية - النقد الإئتماني للخروج من الأخلاق pdf الكاتب طه عبد الرحمن

الكتاب تغلب عليه النزعة النقدية الائتمانية، ويُجسد عملياً، آخر أعمال طه المُخصّصة لنقد الحداثة من منظور الفلسفة الائتمانية، والتي افتتحها في غضون العام 2000 مع كتابه “سؤال الأخلاق: مساهمة في النقد الأخلاقي للحداثة الغربية”، وشاءت الظروف أن يكون العلم الذي يتعرض للنقد الائتماني هو التحليل النفسي، وقد خصّ لاكان بالذات، وغيره من رموز هذا العلم، فاتحاً الباب لكتاباته المقبلة التي ستكون مؤسسة لمشروع الفلسفة الائتمانية.
- منتصر حمادة

هذا الكتاب من تأليف طه عبد الرحمن و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

طه عبد الرحمن (وُلد عام 1944 بمدينة الجديدة المغربية)، فيلسوف معاصر، متخصص في المنطق وفلسفة اللغة والأخلاق. ويعد طه عبد الرحمن أحد أبرز الفلاسفة والمفكرين في العالم الإسلامي منذ بداية السبعينيات من القرن العشرين.
تلقى طه عبد الرحمن دراسته الابتدائية بمدينة "الجديدة"، ثم تابع دراسته الإعدادية بمدينة الدار البيضاء، ثم بـجامعة محمد الخامس بمدينة الرباط حيث حصل على الإجازة في الفلسفة، واستكمل دراسته بـجامعة السوربون، حيث حصل منها على إجازة ثانية في الفلسفة ودكتوراه السلك الثالث عام 1972 برسالة في موضوع اللغة والفلسفة: رسالة في البنيات اللغوية لمبحث الوجود، ثم دكتوراه الدولة عام 1985 عن أطروحته رسالة في الاستدلال الحِجَاجي والطبيعي ونماذجه.
درَّس المنطق وفلسفة اللغة في جامعة محمد الخامس بالرباط منذ 1970 إلى حين تقاعده عام 2005. وهو عضو في "الجمعية العالمية للدراسات الحِجَاجية" وممثلها في المغرب، وعضو في "المركز الأوروبي للحِجَاج"، وهو رئيس منتدى الحكمة للمفكرين والباحثين بالمغرب. حصل على جائزة المغرب للكتاب مرتين، ثم على جائزة الإسيسكو في الفكر الإسلامي والفلسفة عام 2006.
[عدل]مميزات منهجه
تتميز ممارسته الفلسفية بالجمع بين "التحليل المنطقي" و"التشقيق اللغوي" والارتكاز إلى إمدادات التجربة الصوفية، وذلك في إطار العمل على تقديم مفاهيم متصلة بالتراث الإسلامي ومستندة إلى أهم مكتسبات الفكر الغربي المعاصر على مستوى "نظريات الخطاب" و"المنطق الحجاجي" و"فلسفة الأخلاق"، الأمر الذي جعله يأتي بطريقة في التفلسف يغلب عليها التوجه "التداولي" و"الأخلاقي".