إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي
تحميل كتاب سارتر - سلسلة في سبيل موسوعة فلسفية pdf الكاتب مصطفى غالب
جان بول سارتر فيلسوف فرنسي يعتبر من أعظم فلاسفة المذهب الوجودي والجدلية في القرن العشرين، فاز بجائزة نوبل لكنه رفضها، توفي عام 1980 بعد أن أصبح شبه أعمى وتعرض لوذمة رئوية.
جين بول سارتر كان كاتبًا مسرحيًا وفيلسوفًا وناشطًا سياسيًا فرنسيًا مشهورًا، أثر في بعض المجالات المعرفية مثل علم الاجتماع و الدراسات الأدبية، كان شخصية بارزة في كل من الفلسفة الوجودية و والفلسفة الظواهرية، وقد اعتبر واحدًا من أبرز الشخصيات الفرنسة في القرن العشرين، بالرغم من أنه حاز جائزة نوبل في الأدب عام 1964 إلا أنه رفضها، حيث قال بهذا الشأن أن الكاتب لا يجب أن يصبح مؤسسة.
تقوم فلسفة سارتر الوجودية على دعمه لفكرة أنه لا يوجد خالق وأن البشر “محكومون بأن يكونوا أحرارًا”، ووفقًا له فإن عدم وجود خالق يعني أنه لا جوهر للوجود البشري، وكونه ماركسي كان معجبًا بالاتحاد السوفيتي على الرغم من أنه كان يحمل حماسًا كبيرًا للحركات السياسة الفرنسة، وقد قال بأنه لم ينضم إلى الحزب الشيوعي، في الوقت الذي دمرت فيه آماله في الشيوعية بعد دخول الدبابات السوفيتية إلى بودابست، لم يدن هذا الفعل فحسب بل انتقد الحزب الشيوعي الفرنسي كونه كالدمية في يد إملاءات موسكو، بالرغم من أنه يعتبر الماركسية هي أفضل فلسفة في العصر الحالي إلا أنه يقول بأنها تحتاج إلى بعض التغييرات البسيطة كتعلم تثمين واحترام الحريات الفردية للوجود الإنساني.
هذا الكتاب من تأليف مصطفى غالب و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها
ولد قرب سلمية في سورية لأسرة إسماعيلية نزارية قاسمشاهية، تخرح في جامعة القاهرة واستقر في بيروت، أصدر مجلة «الغدير» في سلمية، له عدد من المصنفات عن تاريخ الإسماعيلية منها «تاريخ الدعوة الإسماعيلية» و«أعلام الإسماعيلية». هو كاتب وباحث تاريخي سوري حصل على دبلوم الصحافة من كلية الإعلام في القاهرة عام 1950 وحصل على البطاقة الصحفية في كتاب المدير العام للدعاية والإعلام الأديب فؤاد الشايب عام 1958, وفي عام 1955 أصدر مجلته (الغدير) التي كانت حديقة لأغلب الكتّاب العرب المعروفين, قدم للمكتبة العربية عشرات الكتب التي عمل على تحقيقها خاصة منها الكتب النادرة. وحصل عام 1968م على شهادة العلامة المعادلة للدكتوراه من جامعة كراتشي كلية اللغة العربية عن كتابه في رحاب اخوان الصفا. حاز الدكتوراه الفخرية بالفلسفة من جامعة مالمو بالسويد كما حاز دكتوراه فلسفة في التاريخ والآداب من الجامعة الأهلية بكندا. انتخب عام 1970م عضو شرف في الجمعية العالمية للأبحاث العلمية والاستشراقية في زوريخ ودوسلدورف بسويسرا وحاضر في عدة مؤتمرات دولية للأبحاث الإسلامية بعدة دول مثل باريس- لندن- كراتشي- بومباي- ألمانيا- كمبالا. عمل مراسلاً صحفياً لعدة صحف محلية وعربية منها الحقائق- النهضة- العرفان ليترك الصحافة عام 1970م. بلغ عدد مؤلفاته وكتبه المحققة تقريباً 103 كتب ومن أعماله المؤلفة - سنان راشد الدين- الإسماعيلية في بلاد الشام- الثائرالحميري- في رحاب إخوان الصفا- الإمامة وقائم القيامة- مفاتيح المعرفة- المفيد والمستفيد- آغاخان في سورية- القرامطة بين المد والجزر. ومن مخطوتاته المحققة: رسالتان اسماعيليتان (حسن المعدل)- المصابيح في إثبات الإمامة (الكرماني)- المجالس والمسايرات (القاضي النعمان)- الهفت الشريف (المفضل الجعفي)- أربع كتب حقانية (عدة دعاة)- زهر المعاني (القرشي)- تفسير القرآن الكريم (ابن عربي)- الينابيع(السجستاني)- أسرار وسرائر النطقاء (جعفر بن منصور اليمن)، علماً أن له مؤلفات فكرية أخرى بالأدب والشعر مثل: كتاب فحول الشعر- عباقرة الأدب- الحلاج- جلال الدين الرومي وأيضاً سلسلة نفسية وأخرى فلسفية.
الكتب الأكثر قراءة
الكتب الأكثر قراءة