تحميل كتاب أفلاطون - سلسلة في سبيل موسوعة فلسفية PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب أفلاطون - سلسلة في سبيل موسوعة فلسفية PDF

تحميل كتاب أفلاطون - سلسلة في سبيل موسوعة فلسفية PDF

تحميل كتاب أفلاطون - سلسلة في سبيل موسوعة فلسفية pdf الكاتب مصطفى غالب

ترك افلاطون مصنَّفات كثيرة  أغلبها محاورات مع تلاميذه تدور حول علومه التي أخذها عن سقراط و مقالات عن الشرائع و الجمهورية الفاضلة و محتوى هذه العلوم استقاها من فيثاعورس و هاركليتوس, فشذبها ونسّقها. و قد تكلم  عن التوحيد و التجريد, و التنزيه و الحكمة و عن العدل. و قال بحدوث العالم, و بقاء النفس و أنها جوهر روحاني, و دعا الى تحقير الملذات الجسدية وتطهير النفس من الخطايا. و لقد أودع في كتابه الخالد “الجمهورية” كل نظرياته الإلهية و الاخلاقية والاجتماعية, وقال ان مصدر المعرفة هي النفس و ليست الحواس. و قال ان النفس هي ينبوع الحقائق الثابتة والأكيدة, وهذه الحقائق تعرفها النفس قبل اتحادها بالجسد ولكنها نسيتها بعد هذا الإتحاد, و ان الكلّيات من المستحيل معرفتها بواسطة الحواس لأن الحواس لا ترى إلا الجزئيات, فالعين ترى الانسان, أما الانسانية فالنفس تعرفها لأنها كانت تراها قبل اتحادها مع الجسد.

هذا الكتاب من تأليف مصطفى غالب و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

ولد قرب سلمية في سورية لأسرة إسماعيلية نزارية قاسمشاهية، تخرح في جامعة القاهرة واستقر في بيروت، أصدر مجلة «الغدير» في سلمية، له عدد من المصنفات عن تاريخ الإسماعيلية منها «تاريخ الدعوة الإسماعيلية» و«أعلام الإسماعيلية». هو كاتب وباحث تاريخي سوري حصل على دبلوم الصحافة من كلية الإعلام في القاهرة عام 1950 وحصل على البطاقة الصحفية في كتاب المدير العام للدعاية والإعلام الأديب فؤاد الشايب عام 1958, وفي عام 1955 أصدر مجلته (الغدير) التي كانت حديقة لأغلب الكتّاب العرب المعروفين, قدم للمكتبة العربية عشرات الكتب التي عمل على تحقيقها خاصة منها الكتب النادرة.‏ وحصل عام 1968م على شهادة العلامة المعادلة للدكتوراه من جامعة كراتشي كلية اللغة العربية عن كتابه في رحاب اخوان الصفا. حاز الدكتوراه الفخرية بالفلسفة من جامعة مالمو بالسويد كما حاز دكتوراه فلسفة في التاريخ والآداب من الجامعة الأهلية بكندا. انتخب عام 1970م عضو شرف في الجمعية العالمية للأبحاث العلمية والاستشراقية في زوريخ ودوسلدورف بسويسرا وحاضر في عدة مؤتمرات دولية للأبحاث الإسلامية بعدة دول مثل باريس- لندن- كراتشي- بومباي- ألمانيا- كمبالا. عمل مراسلاً صحفياً لعدة صحف محلية وعربية منها الحقائق- النهضة- العرفان ليترك الصحافة عام 1970م. بلغ عدد مؤلفاته وكتبه المحققة تقريباً 103 كتب ومن أعماله المؤلفة - سنان راشد الدين- الإسماعيلية في بلاد الشام- الثائرالحميري- في رحاب إخوان الصفا- الإمامة وقائم القيامة- مفاتيح المعرفة- المفيد والمستفيد- آغاخان في سورية- القرامطة بين المد والجزر. ومن مخطوتاته المحققة: رسالتان اسماعيليتان (حسن المعدل)- المصابيح في إثبات الإمامة (الكرماني)- المجالس والمسايرات (القاضي النعمان)- الهفت الشريف (المفضل الجعفي)- أربع كتب حقانية (عدة دعاة)- زهر المعاني (القرشي)- تفسير القرآن الكريم (ابن عربي)- الينابيع(السجستاني)- أسرار وسرائر النطقاء (جعفر بن منصور اليمن)، علماً أن له مؤلفات فكرية أخرى بالأدب والشعر مثل: كتاب فحول الشعر- عباقرة الأدب- الحلاج- جلال الدين الرومي وأيضاً سلسلة نفسية وأخرى فلسفية.