تحميل كتاب لماذا لا يثور المصريون PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب لماذا لا يثور المصريون PDF

تحميل كتاب لماذا لا يثور المصريون PDF

تحميل كتاب لماذا لا يثور المصريون pdf الكاتب علاء الأسواني

عن الكتاب: في هذا الكتاب يختار لنا الكاتب علاء الأسواني المجموعة الأولى من مقالاته الصحفية الجريئة والتي نشرها على صفحات جرائد مصرية عديدة حتى 2008. وفيها يتناول همومًا مصرية شغلتنا جميعًا في تلك الفترة الحرجة من تاريخ مصر. يناقش الأسواني ويحلل أوضاع المصريين أمام حكّامهم، والزمن الصعب الذي يعيشونه. ويستعرض أبرز الأفكار السياسية والأزمات الديمقراطية التي لفتت انتباه كل مهموم بمستقبل مصر. كما يتطرق إلى الأوضاع العربية وما شهدته الساحة السياسية العربية من تغيرات عنيفة في تلك السنوات القلقة. يسجل علاء الأسواني يومياته ومشاهداته واللجدالات التي دخل فيها مع مثقفين مصريين وعرب وأجانب امتازت جميعًا بأسلوب الكاتب الذي اعترف له الجميع بأن كل ما يكتبه يمسك بتلابيب القارئ ولا يدعه حتى ينتهي من القراءة

هذا الكتاب من تأليف علاء الأسواني و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

ولد علاء الأسوانى في 26 مايو 1957، كانت أمه زينب من عائلة أرستوقراطية حيث كان عمها وزيراً للتعليم قبل ثورة يوليو. والده عباس الأسواني، جاء من أسوان إلى القاهرة عام 1950، حيث كان كاتباً، روائياً ومحامياً، وكان يكتب مقالات في روز اليوسف تحت عنوان أسوانيات، وحصل عام 1972 على جائزة الدولة التقديرية للرواية والأدب.
أتم دراسته الثانوية في "مدرسة الليسيه الفرنسية" في مصر. حصل على البكالوريوس من كلية طب الفم والأسنان جامعة القاهرة عام 1980 وحصل على شهادة الماجستير في طب الأسنان من جامعة إلينوي في شيكاغو بالولايات المتحدة الأمريكية. ما زال يباشر عمله في عيادته بحي جاردن سيتي، كما تعلم الأسواني الأدب الإسباني في مدريد. يتحدث الأسواني أربع لغات: العربية، الإنجليزية، الفرنسية والإسبانية.
علاء الأسواني هو أول مصري يحصل على جائزة برونو كرايسكي التي فاز بها المناضل الإفريقي نيلسون مانديلا وتلاه الناشط الفلسطيني الراحل فيصل الحسيني. و هو أيضاً أول مصري وعربي يحصل على جائزه الإنجاز من جامعة أمريكية (جامعه الينوي) لعام 2010 وهي أرفع جائزة تمنحها الجامعة لخريجيها، وهي تمنح لخريج الجامعة الذي يحقق إنجازا استثنائيا فريدا على المستوى الوطني أو العالمي. من ضمن ستمائة ألف خريج أتموا دراستهم في جامعة إلينوي لم يفز بالجائزة إلا عدد قليل من الخريجين وهو الفائز رقم 43 في تاريخ الجامعة