تحميل كتاب هكذا يكتبون تاريخنا – يوحنا الدمشقي أنموذجاً PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب هكذا يكتبون تاريخنا – يوحنا الدمشقي أنموذجاً PDF

تحميل كتاب هكذا يكتبون تاريخنا – يوحنا الدمشقي أنموذجاً PDF

تحميل كتاب هكذا يكتبون تاريخنا – يوحنا الدمشقي أنموذجاً pdf الكاتب شوقي أبو خليل

يناقش هذا الكتاب كتاباً عنوانه: (منصور بن سرجون التغلبي، المعروف بالقديس يوحنا الدمشقي، أو الفتح الإسلامي السهل لمدينة دمشق وأسبابه)، تأليف الإكسرخوس جوزيف نصر الله الذي نقله إلى العربية الأرشمنديث أنطون هبّي، الذي كتبه دون توثيق أو عزو إلى مصادر التاريخ العربي الإسلامي المتعارف على صدقها ودقتها، والتي لا بد من اعتمادها ليأتي البحث علمياً صحيحاً تاريخياً.
ويدعي المؤلف أن المؤرخين المسلمين أغفلوا ذكر ما سيورده في كتابه، وتجاهلوا الأحداث التي سيكتبها في كل كتبهم، مع العلم أنه متوفّى سنة 1993م.
يكتب المؤلف خيالاً متوهماً، ويقلب حقائق التاريخ، ليبرر هزيمة الروم النكراء على يد الفاتحين المسلمين، منسجماً مع هواه وحقده الدفين على الفاتحين المسلمين، وليس مع ما هيأ الفاتحون المنتصرون وخططوا، ولا وفق ما تمليه عقيدتهم عليهم من تسامح ورحمة دون ذكر التوثيق أو الدليل.
يسوق المؤلف الأكاذيب والادعاءات التي لا تنطلي على من يدرس تاريخنا العربي الإسلامي، أو يطلع عليه من مصادره الموثقة عن تاريخ بني أمية.
يرد الكتاب على تلك الأكاذيب بتوثيق، ويدعو المؤلفين والناشرين إلى الالتزام بالحقائق التاريخية دون تزييف أو تحوير.

تحميل كتاب هكذا يكتبون تاريخنا – يوحنا الدمشقي أنموذجاً PDF - شوقي أبو خليل

هذا الكتاب من تأليف شوقي أبو خليل و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

شوقي أبو خليل
عن الكاتب شوقي أبو خليل كاتب و باحث فلسطيني

ولد الدكتور شوقي أبو خليل في مدينة بيسان (فلسطين) عام 1941. تخرج في جامعة دمشق، كلية الآداب- قسم التاريخ سنة 1965، دكتوراه في التاريخ من أكاديمية العلوم في أذربيجان، عمل مدرساً لمادة التاريخ في ثانويات الحسكة ودمشق، ومديراً ورئيساً لقسم الامتحانات في مديرية تربية مدينة دمشق، وموجهاً اختصاصياً لمادة التاريخ. ثم نقل إلى الإدارة المركزية عضواً للمناهج والبحوث في وزارة التربية. إضافة إلى أنه أستاذ الحضارة العربية الإسلامية في كلية الدعوة الإسلامية من 1985 وحتى 1988 وفي جامعة دمشق، كلية الشريعة في (التاريخ الإسلامي) 1989 و 1990. عضو جمعية البحوث ووالدراسا.