تحميل كتاب نداء البرية PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب نداء البرية PDF

تحميل كتاب نداء البرية PDF

تحميل كتاب نداء البرية pdf الكاتب جاك لندن

تعد رواية «نداء البرِّيَّة»، التي نُشرت في عام ١٩٠٣، من أبرز روائع المؤلف الأمريكي الشهير جاك لندن، بل وتعد عمله الفني الأكثر تميزًا. وهي تروي قصة كلب اسمه «باك» يتم اختطافه من حياة الدعة والراحة التي كان يحياها كحيوان مدلل في منزل القاضي ميلر في وادي سانتا كلارا الذي تغمره الشمس، ويُلقى به إلى فوضى منطقة كلونديك التي استقبلت أناسًا من كل حدب وصوب بعد اكتشاف معدن الذهب هناك. يواجه «باك» قسوة الحياة ومشاقها على الثلوج وهو يجر الزلاجات. ورغم ذلك، يكتشف «باك» في داخله قوة لم يكن يعرفها، وغرائز ورثها عن أسلافه من كلاب البرِّية، والتي كانت تكشف عن نفسها كلما تعرض للخطر. وفي النهاية، يلبي «باك» نداء البرِّية، ويعيش في أحضانها بعد رحيل سيده جون ثورنتون — السيد الوحيد الذي أحبه — فتنقطع صلته بعالم البشر، ويعود إلى عالمه الأصلي في البرِّية.

هذا الكتاب من تأليف جاك لندن و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

جاك لندن
عن الكاتب جاك لندن 1876 توفي سنة 1916 الولايات المتحدة

1876 توفي سنة 1916 الولايات المتحدة

جاك لندن بالإنجليزية (Jack London)، واحد من ألمع الأسماء التي ظهرت في سماء الأدب الأمريكي ولد عام 1876 في سان فرنسيسكو،ا بنا غير شرعيا لأب يعمل عرافا متجولا وأم تمارس الروحانيات. ، ولهذا يُعَرَّف جاك لندن في الأدبيات الاشتراكية والماركسية بأنه يتحدر من الشريحة البرجوازية الصغيرة، يعمل في خدمة الكادحين.
تنقل في يفاعته بين عدد من الأعمال الصغيرة للحصول على قوته،بائع صحف،حمالا أو عاملا على عربات الثلج،ثم في تفريغ وتحميل المراكب،إلى أن تعلق بحب البحر فاتجه للعمل على السفن.
في عام 1894 قبض عليه خلال تجواله في منطقة شلالات نياغارا،واقتيد إلى السجن بتهمة التشرد ليقض فيه،دونما أية محاكمة،ثلاثين يوما،وقد تعرف في السجن على الطبقات العاملة المسحوقة وما تعاني منه جراء استغلال أرباب العمل لها،فالتحق فور خروجه من السجن بفرع الحزب الاشتراكي في أوكلاند،وانكب على القراءة والكتابة دون كلل،وأخذ طموحه يشتد لتحقيق ما أصبح حلمه في أن يصبح كاتبا كبيرا،وكان يرى أنه كي يحقق هذا الهدف ينبغي أن تكون له فلسفته الواضحة وأفكاره المميزة.
نشرت أولى قصصه عام 1899 في مجلة"أفرلاند مونثلي"أما أول رواية ظهرت فكانت "ابنة الثلوج"عام 1902.
في عام 1904 باشر كتابته لـ"ذئب البحار" وكان آنئذ يعمل مراسلا صحفيا،فكلف بالسفر إلى اليابان لتغطية أخبار الحرب اليابنية الروسية،وصدرت الرواية في العام نفسه لتحقق نجاحا منقطع النظير.
كانت حياته على قصرها-40عاما-شديدة الغنى والتنوع،وقد كتب في خلال الأعوام الستة عشر الأخيرة منها،تسع عشرة رواية،وثماني عشرة مجموعة قصصية،وثلاث مسرحيات،وأكثر من 150 مقالة وثمانية كتب عن المجتمع وفي السيرة الذاتية.
ومات منتحرا عام 1916.