تحميل كتاب مدخل إلى دراسة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب مدخل إلى دراسة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة PDF

تحميل كتاب مدخل إلى دراسة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة PDF

تحميل كتاب مدخل إلى دراسة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة pdf الكاتب زغلول النجار

يشتمل البحث على بابين واسعين. خصص المؤلف الباب الأول منه للإعجاز العلمي في القرآن الكريم، وقسمه إلى تسعة فصول شاملة تتعلق بالموضوعات التالية: حفظ القرآن الكريم بعد ضياع أصول الوحي القديم، ثم جمعه وكتابته وحفظه، والحديث عن الإعجاز العلمي فيه، ومواقف العلماء من قضيتي التفسير العلمي للقرآن الكريم والإعجاز العلمي فيه، وتأصيل التعامل مع قضية الإعجاز العلمي في القرآن الكريم ومبررات الاهتمام بها، كما حاضر وآفاق هذه القضية، ومن ثم نماذج من آيات الإعجاز العلمي والتشريعي والتاريخي في القرآن الكريم، وبعضها مرتبة حسب ترتيب السور وبعضها الآخر حسب الموضوعات. في الباب الثاني المخصص للإعجاز العلمي في السنة النبوية، يبحث الكتاب في مكانة السنة في الإسلام، وفي ضوابط التعامل مع قضية الإعجاز العلمي في السنة النبوية المطهرة، ويعرض نماذج عديدة للإعجاز العلمي في أحاديث الرسول (صلى الله عليه وسلم)، تحتوي قائمة ببعض منها مرتبة بحسب موضوعاتها. "في هذه الأيام المليئة بالفتن وأسباب ووسائل الإنحطاط الإنساني .. "، يأتي هذا الكتاب النادر من مرجع ثقة بدراسة قيمة ووقورة، لقضية" الإعجاز العلمي في كل من القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة فهما لهما، وإثباتا لفضلهما، ودعوة للناس جميعا إلى الإيمان بهما لكونهما طوق النجاة في الدنيا والآخرة، وذلك باللغة الوحيدة التي يفهمها أهل عصرنا وهي لغة العلم ".

تحميل كتاب مدخل إلى دراسة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة PDF - زغلول النجار

هذا الكتاب من تأليف زغلول النجار و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

زغلول راغب محمد النجار (17 نوفمبر 1933) باحث جيولوجيا مصري درس في كلية العلوم جامعة القاهرة وتخرج منها سنة 1955م بمرتبة الشرف، وكُرِّم بالحصول على جائزة الدكتور مصطفى بركة في علوم الأرض. زميل الجامعة العالمية للعلوم الإسلامية وعضو مجلس إدارتها، وأحد مؤسسي الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة.
ولد زغلول في عائلة مسلمة فكان جده إمام القرية وكان والده من حفظة القرآن ويحكي زغلول أنه إذا قرأ القرآن وأخطأ كان والده يردة في خطئه وهو نائم. بعد اتمامة لحفظ القرآن، انتقل زغلول بصحبة والده إلى القاهرة والتحق بإحدى المدارس الابتدائية وهو في سن التاسعة.
أتم زغلول دراستة الابتدائية والتحق بمدرسة شبرا الثانوية في عام 1946 وكان من الأوائل الخريجين وأمره ناظر المدرسة بالدخول في مسابقة اللغة العربية لتفوقة فيها. وكان يدخل المسابقة أيضا أستاذه في المدرسة في اللغة العربية فاستحى أن يكمل حرجا من أستاذه ولكن ناظر المدرسة رفض ذلك وقال له أن أستاذه لا يمثل المدرسة فوافق زغلول على ذلك وحصل على المركز الأول واستاذه في المركز 42.
التحق زغلول بكلية العلوم جامعة القاهرة وتم افتتاح قسم جديد هو قسم الجيولوجيا وأحب زغلول القسم بفضل رئيس القسم وهو دكتور ألمانى فدخل القسم وتفوق فية وحصل في النهاية على درجة بكالوريوس العلوم بمرتبة الشرف ولكن تدخل زغلول في إحدى المظاهرات السياسية تم اعتقالة بعد تخرجة من الجامعة وتم محاكمتة وظهرت براءته ولكن القرار السياسى رفض تعينة كمعيد في الجامعة بسبب انه ينتمى لجماعة الإخوان المسلمين.
عمل بشركة صحارى للبترول وعند محاولة استخراج تصريح بالعمل في أحد المواقع تم رفض استخراجه للقرار السياسى فتم فصله من العمل. التحق بالعمل بمناجم الفوسفات في وادي النيل وعمل بها لمدة عامان وكان له تاثير ايجابى على العمال وعلى الشركة. أقام دعوة قضائية على الجامعة لرفضها تعينة في الجامعة وربح الدعوى وعمل داخل جامعة عين شمس لمدة عام ثم فصل منها أيضا بقرار سياسى.
عمل في مناجم الفحم بشبه جزيرة سيناء (مشروع السنوات الخمس للصناعة) حتى تم اختياره للعمل في جامعة الملك سعود بالرياض حتى تقدمه للماجستير في جامعة ويلز في أنجلترا وعند تحضيرة للسفر وذهابة للميناء فوجئ بمنعة من السفر وكان في الليل فذهب للضابط المسئول عن منعه فعلم أن زوجة الضابط تضع مولودا بالمستشفى فانطلق إلى هناك فوجد المسئول فحكى امره فقال له الضابط أن زوجته ولدت بسلام ولذلك سيسمح له بالسفر وليكن ما يكون، فاصطحبة إلى الميناء فوجد السفينة قد ارتحلت فقام الضابط المسئول بالاتصال بالسفينة فوجدها في المياه الإقليمية المصرية فأمرها بالتوقف واستأجر زغلول مركبا صغيرا لحق بالسفينة.
- حصل على الأستاذية "درجة البروفيسور" وذلك سنة 1972م.
- دكتوراه في علوم الأرض من جامعة ويلز ببريطانيا سنة 1963م، ومنحته الجامعة درجة زمالتها فيما بعد الدكتوراه.
- تخرج في جامعة القاهرة سنة 1955م حاصلاً على درجة بكالوريوس العلوم بمرتبة الشرف، وكان أول دفعته، فمنحته الجامعة جائزة بركة لعلوم الأرض.
- له أكثر من مائة وخمسين بحثا ومقالا علميا منشورا، وخمسة وأربعين كتابا باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية والألمانية.
- له مقال أسبوعي بجريدة الأهرام القاهرية عن الإعجاز العلمي في القرآن تحت عنوان (من أسرار القرآن) صدر منه حتى الآن أكثر من مائتين وخمسين مقالا.
- له مقال يومي طوال شهر رمضان بعنوان (من الإعجاز العلمي في السنة).
- له سلسلة مقالات متنوعة في كل من مجلات الدعوة والإعجاز والفرقان وقافلة الزيت والمجتمع والرسالة وغيرها.
- له سلسلة من الأشرطة السمعية والبصرية والأسطوانات المدمجة في مجالات متعددة أهمها (الإسلام والعلم).