تحميل كتاب غزو في الصميم PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب غزو في الصميم PDF

تحميل كتاب غزو في الصميم PDF

تحميل كتاب غزو في الصميم pdf الكاتب عبد الرحمن حبنكة الميداني

في هذه الرسالة بيان لأساليب الغزو الفكري والسلوكي والنفسي والخلقي في مجالات التعليم المنهجي والتثقيف العام، وتحذير من مكايد أعداء الإسلام والمسلمين الذي يمارسون غزوهم للأمة الإسلامية في هذه المجالات بمكر ودهاء وتخطيط بالغ الكيد، ولا غرو أن معظم ما تعاني من ويلاته الأمة الإسلامية اليوم في كل أقطار العالم الإسلامي قد كان بسبب ما تعرضوا له من غزو في هذه المجالات.

تحميل كتاب غزو في الصميم PDF - عبد الرحمن حبنكة الميداني

هذا الكتاب من تأليف عبد الرحمن حبنكة الميداني و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

ولد في حي الميدان الدمشقي(1345هـ-1927م) ، لأسرة علم ودعوة وجهاد، فوالده
المربي المجاهد الشيخ حسن حبنكة الميداني
==============
درس على أبيه مبادئ الدين والعربيّة وحفظ أجزاءً من القرآن الكريم، وأنهى مراحل الدراسة الثلاث بتفوّق. ولاحقا تخرج من معهد التوجيه الإسلامي بدمشق ثم غادر إلى مصر ودرس بكلية الشريعة في الأزهر
وحازَ منها الإجازةَ العاليةَ (ليسانس في الشريعة)، ثم حازَ شهادةَ العالِميَّة مع إجازةٍ في التدريس (ماجستير في التَّربية وعلم النفس)
==============
عملَ مُدرِّسًا في ثانويات دمشقَ الشرعيَّةِ والعامَّةِ، إضافةً إلى التدريس في معهد أبيه رحمه الله.
وتولَّى مُديريَّةَ التعليم الشرعيِّ التابعةَ لوِزارَة الأوقاف
انتقلَ إلى الرياض أستاذًا في جامعة الإمام محمَّد بن سُعود الإسلاميَّة، قضى فيها سنتين
ثم انتقل إلى مكَّةَ المكرَّمَةِ فعمل أستاذًا في جامعة أمِّ القُرى زُهاءَ ثلاثين عامًا، حتى بلغَ السبعين.
كان عضوًا مؤسساً لرابطة العالم الإسلاميِّ في مكَّةَ المكرَّمَةِ، وعضوًا في مجلس هيئة الإغاثة الإسلاميَّة العالميَّة.
له الكثيرُ من المشاركات في المؤتمرات والنَّدوات وإلقاء المحاضَرات العامَّة، والأُمسيَّات، والنَّدوات العلميَّة، ضمن الأنشطة الثقافيَّة داخلَ جامعة أمِّ القُرى وخارجَها.
وله إسهاماتٌ تلفازيَّة وإذاعيَّة، وقد استمرَّ في تقديم أحاديثَ إذاعيَّةٍ يوميَّة أو أُسبوعيَّة ما يزيدُ على 30 عامًا.
==============
ولزوجته عائدة راغب الجرَّاح الأستاذة بجامعة أمِّ القُرى سابقًا – رحمها الله تعالى كتاب: عبدُ الرَّحمن حَبَنَّكَة المَيدانيُّ العالم المفكِّر المفسِّر (زوجي كما عرفته)، صدرَ عن دار القلم بدمشقَ
في ليلة الأربعاء 25 من جُمادى الآخرة 1425هـ 2004م توفي الشيخ عبد الرحمن حَبَنَّكَة المَيداني، عن 80 سنة، في إثْر مرض خَبيث ألمَّ به.
شُيِّعَت جِنازةُ الشيخ عصرَ يوم الأربعاء، وصُلِّي عليه في جامع الأمير مَنْجَك في حيِّ المَيدان، ثم وُوريَ في مثواهُ الأخير من دار الدُّنيا بمقبرة الجُورَة في المَيدان.