تحميل كتاب تطور الحركة الوطنية في مصر 1918 - 1936 - الجزء الثاني PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب تطور الحركة الوطنية في مصر 1918 - 1936 - الجزء الثاني PDF

تحميل كتاب تطور الحركة الوطنية في مصر 1918 - 1936 - الجزء الثاني PDF

تحميل كتاب تطور الحركة الوطنية في مصر 1918 - 1936 - الجزء الثاني pdf الكاتب عبد العظيم رمضان

تعالج هذه الدراسة موضوع تطور الحركة الوطنية في مصر من عالم 1919 إلى عام1936. وهي فترة تبدأ بثورة وتنتهي بمعاهدة. أمت الثورة فهي ثورة مارس 1919 التي هب فيها الشعب المصري بكامل طبقاته وعناصره: بفلاحيه وأعيانه، بعماله وطلابه، برجاله ونسائه، بمسلميه وأقباطه-لأول مرة في تاريخه، ليطرد الاحتلال. وأما المعاهدة فهي معاهدة 1936، التي حددت نهاية مرحلة من مراحل الكفاح الوطني ضد إنجلترا.

تطور الحركة الوطنية في مصر #2 (1918-1936) pdf

هذا الكتاب من تأليف عبد العظيم رمضان و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

عبد العظيم رمضان (1928-2007) من أهم المؤرخين الذين جاءوا في تاريخ مصر‏ وكتابه عن تطور الحركة الوطنية المصرية بين ‏1994 - 1919‏ بالغ الأهمية

ولد المؤرخ عبد العظيم رمضان في ابريل 1925 عمل مدرساً للتاريخ بجامعة المنوفيةفأستاذا، ثم عميدا بكلية التربية وشغل منصب عضو في المجلس الأعلي للثقافة ورئيس لجنة التاريخ وعضو مجلس إدارة هيئة الكتاب المصصرية‏‏ وإشرافه علي سلسلة تاريخ المصريين‏ إضافة إلي عضويته في كثير من اللجان‏ وكذلك مساحاته الثابتة في مجلة أكتوبر الأسبوعية‏‏ أو جريدة الأهرام‏‏ ثم الجمهورية فيما بعد‏.‏ وعضوية مجلس الشورى ،ورحل في هدوء يوم 4 يوليه 2007

بسبب الطريقة التي حقق بها مذكرات سعد زغلول وبسبب كثرة معاركه ‏فقد كان أحد الضالعين في التطبيع وصنعت حوراته مع الإسرائيليين ‏تياراً عريضا داخل إسرائيل يناصر ‏السلام وفي مصر كان مشرفا علي سلسلة تاريخ المصريين فنقل رسائل الماجستير والدكتوراه من رفوف المكتبات الجامعية إلى رفوف مكتبات المهتمين بالتاريخ والمعنيين بالقراءة فيه.

جمع بين العمل الأكاديمي‏ وجهده الأكاديمي محترم أما كتابتة السياسية‏ فاشتملت آراء ومواقف شخصية مثيرة بطبيعتها للخلافات لموقفه من التطبيع فدخل معارك لاتنتهي منها ماهو دائم مع اليسار المصري‏ وهو أحد مؤسسي حزب التجمع‏ الذي استقال منه في عام ‏1985 ونشر هذه الاستقالة في كل الصحف المصرية ليعلن الولاء للحكومة. ‏ بالإضافة إلي ما سبق كانت معركة رمضان الأشرس مع حزب العمل وجريدته الشعب‏‏ وكذلك جريدة الأحرار التي طلب من المسئولين رسميا سحب ترخيصها وإغلاقها‏ لأنها تجرأت وهاجمته ‏والجريدة من جانبها جيشت كل المختلفين معه للنبش في تاريخه والهجوم عليه‏.‏ شمل هجومه بعض مشايخ الأزهر‏ مثل الشيخ محمد سيد طنطاوي‏ ومفتي مصر الأسبق‏ د‏.‏ نصر فريد واصل‏ وامتد هجومه ليشمل الشيخ يوسف القرضاوي الذي نعته رمضان بأنه نسي مصريته‏‏ وأعمته أموال الخليج.