إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي
سيتم توفير الكتاب لاحقاً
تحميل كتاب الدولة العثمانية المجهولة pdf الكاتب أحمد آق كوندوز
تدور صفحات الكتاب حول 303 أسئلة تمَّ اختيارها من 5 آلاف سؤال وأجاب عنها البروفيسور كوندز بالاشتراك مع د.سعيد أوزتورك المتخصص في التاريخ الاقتصادي في تناول مواضيع الاقتصاد العثماني. وقَسَّم المؤلفُ الكتابَ إلى أربعة أقسام، وخصص القسم الأول للأسئلة المتعلقة بالتاريخ السياسي للدولة العثمانية، والأجوبة عنها، حول كل سلطان،وبجانبيه القانوني والاقتصادي. وفي القسم الثاني تناول الأسئلة المتعلقة بالحياة الاجتماعية في الدولة العثمانية وموضوع الحريم. أما القسم الثالث فتم فيه تدقيقُ النظام الحقوقي والقانوني العثماني، والمسائل المتعلقة بالتشكييلات الإدارية للدولةالعثمانية. وأخيراً دوَّن في القسم الرابع والأخير الأجوبة على الأسئلة المتعلقة بالناحية الاقتصادية والقوانين المالية في الدولة العثمانية. ويقول المؤلف "هناك في أيامنا الحالية بؤر معينة وقوى سوداء اتخذت موقفاً معادياً من الدولة العثمانية، وهي تـهاجم الدولة العثمانية التي كانت أطول الدول الإسلامية عمراً من ثلاث جبهات". ويضيف أن "الجبهة الأولى هم أعداء الدين والتاريخ، وهم يتخذون الهجوم على الدولة العثمانية والعداء لها كستار للهجوم على الإسلام، لأنـهم لايستطيعون الهجوم السافر عليه، وهم بـهجومهم على الدولة العثمانية التي كانت ـ على الرغم من قصورها ـ تحاول تطبيق الإسلام في جميع مناحي الحياة والعيش حسب أوامره،وهم بهجومهم عليها ينفسون عن حقدهم للإسلام الذي لا يستطيعون الهجوم عليه علانية وصراحة". ويوضح أن "الجبهة الثانية هم بعض المسلمين السذَّج الذين لا يعرفون التاريخ حق المعرفة، والذين خُدعوا بالدعايات المغرضة والمتعمدة للأساءة للدولة العثمانية وأخذوا ما سمعوه مأخذ الجد وكأنه حقيقة صادقة". ويؤكد أن "الجبهة الثالثة هم فئة معروفة أخطأت في إدراك مفهوم الدولة العثمانية حول الأمة والملة العثمانية فوقفت ضد هذا المفهوم وانتقدته. وهذاالمفهوم كان يحتضن جميع المسلمين، لكن هؤلاء قد اتهموا الدولة العثمانية بأنهااتخذت موقفاً معادياً للأتراك وللأمة التركية. فهذه الفئة تنتقد بالأخص نظام قابوقولو الذي وضعه محمد الفاتح، وهو نظام المؤسسة العسكرية المعتمدة على جنود الفرسان والمشاة الذين تعطي لهم الحكومة رواتب شهرية، كما تقوم بنقد بعض الشخصيات التي كانت من أصول غير تركية والتي استخدمتها الدولة العثمانية مثل عائلة صوقوللو نقداًعنيفاً". ويقول المؤلف أن "الكتاب بترجمته من اللغة التركية إلى اللغة العربية له فائدة عميقة، وسيكمل نقصاً كثيراً عانت منه الدراسات العربية حول التاريخ في العصر العثماني". ويقول إنه "يقدِّم عرضاً جديداً غير مسبوق للتاريخ العثماني بين طيات صفحاته، وذلك ليتعرف أبناؤها على جزء من تاريخهم ويقفوا على الخدمات التي قدمتها الدولة العثمانية في رد أعداء ديننا والذين أرادوا استعمارأرضنا".
هذا الكتاب من تأليف أحمد آق كوندوز و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها
البروفيسور الدكتور أحمد آق كوندوز المتخصص في الحقوق الإسلامية مجال الاختصاص: خبير في شؤون تاريخ الحقوق التركي، الحقوق الإسلامية، تاريخ الحقوق العثمانية. الشهادات الدراسية: 1980 بكالوريوس ليسانس من كلية الدراسات الإسلامية – جامعة آتاتورك – أرضروم - تركيا 1982 شهادة الليسانس من كلية الحقوق بجامعة استنبول. 1983 شهادة عليا في الليسانس من معهد العلوم الاجتماعية في جامعة دجلة وبإشراف الأستاذ الدكتور خليل جين. 1986 شهادة الدكتوراه في الحقوق من خلال الرسالة التي قدمها إلى معهد العلوم الاجتماعية في جامعة دجلة بعنوان (نظام الوقف في الحقوق الإسلامية وفي التطبيقات الإجرائية للدولة العثمانية) وذلك بإشراف الأستاذ الدكتور خليل جين. التدريس والوظائف: 1982-1986 القيام بمهام البحث في تاريخ الحقوق – كلية دجلة للحقوق 1985 باحث في جامعة الكويت بالتنسيق مع دائرة البحوث التابعة للجامعة – الكويت 1986-1987 أستاذ مساعد في تاريخ الحقوق – كلية قونيا للحقوق 1987-1992 أستاذ في كلية الحقوق – قسم علوم تاريخ الحقوق – جامعة قونيا سلجوق 1986-1988 خبير استشاري في دائرة المحفوظات العثمانية التابعة لرئاسة الوزراء في تركيا 1989 عضو في اللجنة الاستشارية لدائرة محفوظات رئاسة الوزراء في تركيا 1993 محاضر في الحقوق – جامعة دوملوبينار 1993-1996 عميد كلية الإدارة والاقتصاد – جامعة دوملوبينار 1994-1997 رئيس مركز الدراسات العثمانية - استنبول 1997-1998 أستاذ مشارك في قسم دراسات الشرق الأقصى في جامعة برينستون في أمريكا اعتباراً من سنة 2000 رئيس لجامعة روتردام الإسلامية في هولند.
الكتب الأكثر قراءة