تحميل كتاب التفاحة والجمجمة PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب التفاحة والجمجمة PDF

تحميل كتاب التفاحة والجمجمة PDF

تحميل كتاب التفاحة والجمجمة pdf الكاتب محمد عفيفي

مضحكة ممتعة شيقة تجعلك دائما فى تشويق لمعرفة ما سيحدث و ما سر هذه الجزيرة ما السبيل للخروج منها ماذا سيحدث للشخصيات من يفوز من ينتصر من ينهزم
و ماذا بعد العودة كيف يعود كل منهم الى حياته قبل هذه الجزيرة
بالتأكيد واضح أسلوب محمد عفيفى فى أحداث الرواية و كيف يرى الغكاهة حتى فى أحلك الظروف و المواقف التى تمر باحداث الرواية إلا أن الواحد يجد نفسه دائما مع التعمق فى الرواية و الإبتسامة لا تفارقه
و الأسلوب عامة يقترب لروايات الأدب العالمى
و بالفعل هيا أول رواية طويلة فكاهية
روايه عجيبه تشعر انها بتحلل المشاعر البدائية للانسان السلطه الجنس المعرفة ....
. الرواية كلها كتفاحة لا تدري شكلها أحلى أم طعمها أم رائحتها. الذي أعرفه يقينا هو أنها خرجت من أحلى جمجمة.

هذا الكتاب من تأليف محمد عفيفي و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

محمد عفيفي
عن الكاتب محمد عفيفي 1922 توفي سنة 1981 مصر

هو كاتب مصري ساخر، ولد في قرية الزوامل بمحافظة الشرقية بمصر، وحصل على ليسانس الحقوق عام 1943، ودبلوم الصحافة عام 1945 وتزوج في نفس يوم عيد ميلاده عام 1950 من السيدة اعتدال الصافى وأنجب ثلاثة أبناء.. الدكتور (عادل) طبيب، والمهندس (نبيل)، والأستاذ (علاء) المحامى.. ولقد توفى في يوم 5 ديسمبر 1981 م بعد صراع ساخر مع المرض الخطير !..
وحتى أستطيع أن أوضح لكم من هو (محمد عفيفى) هذا الذي أتحدث عنه.. يكفى أن تقرؤوا معى الآن خبر نعيه الذي كتبه هو بنفسه وأوصى بألا ينشر في صفحة الوفيات بالطريقة العادية التي ينشر بها النعى.. وإنما كخبر خفيف ظريف أشبه بـ (نص كلمة) الشهير، التي يكتبها الكاتب الكبير ـ والساخر أيضا ـ أستاذ (أحمد رجب).. هاكم يا سادة خبر وفاة (محمد عفيفى) الذي قد كتبه بنفسه ـ قبل أن يرحل طبعا !!
- " عزيزى القارئ : يؤسفنى أن أخطرك بشئ قد يحزنك بعض الشئ وذلك بأننى قد توفيت، وأنا طبعا لا أكتب هذه الكلمة بعد الوفاة (دى صعبة شوية) وإنما اكتبها قبل ذلك، وأوصيت بأن تنشر بعد وفاتى، وذلك لإعتقادى بأن الموت شئ خاص لا يستدعى ازعاج الآخرين بإرسال التلغرافات والتزاحم حول مسجد عمر مكرم حيث تقام عادة ليالى العزاء.
وإذا أحزنتك هذه الكلمات، فلا مانع من أن تحزن بعض الشئ، ولكن أرجو ألا تحزن كثيرا. "
وهكذا.. يودع (محمد عفيفى) من أحبوه من القراء والأصدقاء.. ليرسم الابتسامة على شفاههم كما كانت عادته دائما في حياته.. فيجعلها أيضا رسالته بعد مماته.. ولقد تم تنفيذ الوصية.. فلا نعى.. ولا عزاء.. ولا حزن إلا حزن باسم على ذلك الذي عاش يرسم البسمة على الشفاة بأسلوب يعجز عنه أكبر الأدباء الساخرين.. من أشهر أعماله
تائه في لندن
أنوار (مجموعة قصصية)
التفاحة والجمجمة (رواية)
بنت اسمها مرمر (قصة)
فانتازيا فرعونية (رحلات)
شلة الحرافيش (قصة)
سكة سفر (رحلات)
ابتسم من فضلك (سلسلة مقالات)
ابتسم للدنيا
ضحكات عابسة
ضحكات صارخة
للكبار فقط
ترانيم في ظل تمارا.