تحميل كتاب ما الأدب ؟ PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب ما الأدب ؟ PDF

تحميل كتاب ما الأدب ؟ PDF

تحميل كتاب ما الأدب ؟ pdf الكاتب جان بول سارتر

جان بول سارتر من أعلام الأدب والفلسفة فى القن العشرين، ولا يقتصر تاثيره على ما نادى به من مذهب الوجودية أو الالتزام، بل يتعداه إلى ما كتبه من أدب ذى طابع خاص أثر فى الاجيال التالية، ومايزال يؤثر فى تفكيرنا النقدى سواء كنا نقبله أو نرفضه، والكتاب الذى نقدمه اليوم بعنوان ما الأدب؟ يتضمن ثلاثة فصول من الأربعة التى ترجمها الدكتور محمد غنيمى هلال- رحمه الله- فى مطلع الستينيات ونشره بالعنوان نفسه، وقد حرصنا على تقديم النص كاملاً، شاملاً لتعليقات المترجم وحواشيه وملاحظاته، وسوف يدهش القارئ حين يطلع على الجهد الجبار الذى بذله الدكتور هلال فى الترجمة والتعليق، فالكتاب ذخير لاغنى عنها، حين دون حواش فما بالك به مذيلاً بالهوامس الشارحة المفسرة، وممهدا له فى كل فصل بالنقاط المهمة المرتبة ترتيباً رائعاً؟ إن كتاب ما الأدب من أمهات الكتب التى لاغنى لكل طامح فى العمل بالنقد أو بالآدب من درسه والرجوع إليه.

هذا الكتاب من تأليف جان بول سارتر و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

جان-بول شارل ايمارد سارتر (21 يونيو 1905 باريس - 15 أبريل 1980 باريس) هو فيلسوف وروائي وكاتب مسرحي كاتب سيناريو وناقد أدبي وناشط سياسي فرنسي. بدأ حياته العملية استاذاً. درس الفلسفة في ألمانيا خلال الحرب العالمية الثانية. حين احتلت ألمانيا النازية فرنسا، انخرط سارتر في صفوف المقاومة الفرنسية السرية. عرف سارتر واشتهر لكونه كاتب غزير الإنتاج ولأعماله الأدبية وفلسفته المسماه بالوجودية ويأتي في المقام الثاني التحاقه السياسى باليسار المتطرف. كان سارتر رفيق دائم للفيلسوفة والأديبة سيمون دي بوفوار التي أطلق عليها اعدائها السياسيون "السارترية الكبيرة". برغم أن فلسفتهم قريبة إلا أنه لا يحب الخلط بينهما. لقد تأثر الكاتبان ببعضهما البعض.
أعمال سارتر الأدبية هي أعمال غنية بالموضوعات والنصوص الفلسفية باحجام غير متساوية مثل الوجود والعدم (1943) والكتاب المختصر الوجودية مذهب إنسانى (1945) أو نقد العقل الجدلي (1960) وأيضا النصوص الأدبية في مجموعة القصص القصيرة مثل الحائط أو رواياته مثل الغثيان (1938) والثلاثية طرق الحرية (1945). كتب سارتر أيضا في المسرح مثل الذباب (1943) والغرفة المغلقة (1944) والعاهرة الفاضلة (1946) والشيطان والله الصالح (1951) ومساجين ألتونا (1959) وكانت هذه الأعمال جزءا كبيرا من إنتاجه الأدبى. في فترة متأخرة من عمره في عام 1964 تحديدا, أصدر سارتر كتابا يتناول السنوات الاحدى عشر الأولى من عمره بعنوان الكلمات بالإضافة إلى دراسة كبيرة على جوستاف فلوبير في كتاب بعنوان أحمق العائلة (1971-1972). لقد أصدر أيضا دراسات عن سير العديد من الكتاب مثل تينتوريتو ومالارميه وشارل بودلير وجان جينيه.
كان سارتر يرفض دائما التكريم بسبب عنده وإخلاصه لنفسه ولأفكاره ومن الجدير بالذكر انه رفض استلام جائزة نوبل في الأدب ولكنه قبل فقط لقب دكتور honoris causa من جامعة أورشليم عام 1976.