تحميل كتاب حضارة العرب PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب حضارة العرب PDF

تحميل كتاب حضارة العرب PDF

تحميل كتاب حضارة العرب pdf الكاتب غوستاف لوبون

يؤرخ لنا هذا الكتاب مجد العرب التَالِدِ الذي يضرب بجذوره في عمق أزمانٍ كان فيها العرب فرسان الحضارة الذين أضاءوا العالم بأمجادهم. ويوضح لنا هذا الكتاب الأقسام التي انقسم إليها العرب، والأمجاد التي حققوها عبر العصور المختلفة، والمبلغ الذي وصلوا إليه في مختلف العلوم والآداب، والفنون، وسياساتهم الحربية، والأدوات التي كانوا يستعينون بها في إدارة رحى الحرب، والنقود التي كانوا يستخدمونها عَبْرَ العصور المختلفة. وقد ذكر الكاتب طَرَفًا من أخلاق العرب وعاداتهم ومكانة المرأة عندهم؛ لِمَا لها من دلالة على رقيِّهم وتقدمهم، وقد برع الكاتب في الكشف عن أوجه هذه الحضارة، فذكر تفوقهم في الزراعة والصناعة والتجارة. ويمكننا أن نصف هذا الكتاب بأنه جاء كاشفًا عن مكنون الحضارة العربية، جامعًا لعلومها، وفنونها، وآدابها.

هذا الكتاب من تأليف غوستاف لوبون و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

غوستاف لوبون (7 مايو 1841 - 13 ديسمبر 1931) هو طبيب ومؤرخ فرنسي، عمل في أوروبا وآسيا وشمال أفريقيا، كتب في علم الآثار وعلم الانثروبولوجيا، وعني بالحضارة الشرقية. من أشهر آثاره: حضارة العرب وحضارات الهند و"باريس 1884" و"الحضارة المصرية" و"حضارة العرب في الأندلس" و"سر تقدم الأمم" و"روح الاجتماع" الذي كان انجازه الأول. هو أحد أشهر فلاسفة الغرب وأحد الذين امتدحوا الأمة العربية والحضارة الإسلامية. لم يسر غوستاف لوبون على نهج معظم مؤرخي أوروبا، حيث اعتقد بوجود فضلٍ للحضارة الإسلامية على العالم الغربي.
قام غوستاف لوبون برحلاتٍ عدة ومباحثات اجتماعية خلال حياته في العالم الإسلامي، اعتقد بموجبها أن المسلمين هم من مَدَّنوا أوروبا، وقد عبَّر عن آرائه بالمسلمين وحضارتهم في كتاباته. ألف عام 1884 كتاب حضارة العرب الذي سلك فيه طريقاً نادراً، إذ جمع فيه عناصر عديدة ممَّا أثرت به الحضارة العربية على العالم، وبحث في قيام دولتهم وأسباب عظمتها وانحطاطها.
من مؤلفاته:
ترجم عادل زعيتر كتبه التالية إلى العربية:
حضارة العرب (1884)
روح الثورات والثورة الفرنسية.
روح الجماعات.
السنن النفسية لتطور الأمم.
روح التربية.
روح السياسة.
فلسفة التاريخ.
اليهود في تاريخ الحضارات
حياة الحقائق.
الآراء والمعتقدات.
حضارات الهند.
روح الاشتراكية.