تحميل كتاب تريستانو يحتضر PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب تريستانو يحتضر PDF

تحميل كتاب تريستانو يحتضر PDF

تحميل كتاب تريستانو يحتضر pdf الكاتب أنطونيو تابوكي

​هذه الرواية مختلفة عن كل ما كتب تابوكي، حتى تظنها لكاتب آخر. إنها مليئة بالشكــوك تمضي مضطربة لتبعثر تسلسل الأحداث، وتخلـط بين الـــواقع والحلم والهـــذيان. إنهــا عرض غامض ومشهد رومانسي لكل الذكريات والكتب والنساء والأحاسيس التي مـرّت في حياة البطل.
- Il Sole24 Ore
رواية وجدانية لا حدود لخيال أبطالها ولا إطار لجمــوح ذاكراتهم. مونولوج عميق على طريقة جيمس جويس، وتظهر أصداء جليّة من شخصيات همنغواي.
- Corriere Della Sera 
إنها رواية متشابكة تفلت من كل التأويلات والمفــاهيم: هل هي الاعتراف الأخير؟ لكنها بلا شك محاولة لتقديم الحياة بشكلهـــا العشـــوائي: بيــن وقائع وأوهام، وذكريات تسبق الأحداث، وأحلام تتبع الحدس، وهلوسات ضمير مريض. 
- La Repubblica​​

هذا الكتاب من تأليف أنطونيو تابوكي و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

أنطونيو تابوكي (بالإيطالية: Antonio Tabucchi)؛ (23 سبتمبر 1943 - 25 مارس 2012) كاتب وأكاديمي إيطالي يحاضر في اللغة والآداب البرتغالية بجامعة سيينا. إيطاليا. ذو هوى برتغالي عميق, وهو مترجم خبير للكاتب فرناندو بيسوا, ومنه يتأثر تابوكي بمواضيع الحنين إلى الماضي والخيال وتعدد الهويّة. اصطدام أنطونيو الأول بأعمال بيسوا كان في الستينيات. حين درس الأول بالسوربون. بلغ منه الإعجاب حدّ دراسة اللغة البرتغالية خصّيصاً لأجل فهم أفضل لبيسوا.
تمت ترجمة كتب ومقالات تابوكي في 18 بلد. منها اليابان. كما أن تابوكي ترجم أعمالاً كثيرة لبيسوا إلى الإيطالية. وألّف كتاباً من مقالات وكوميديات عنه.
نال تابوكي الجائزة الفرنسية "Médicis étranger". وجائزة البريميو كامبيلّو. والأريستوين.
ولد تابوكي في بيسا لكنه نشأ بمنزل جدّيه بقرية فيتشيانو القريبة.
وخلال أعوام دراسته بالجامعة, سافر طويلاً حول أوروبا متتبعاً آثار أدباء قرأ لهم في مكتبة عمه. وخلال أحد هذه الرحلات. وجد قصيدة "تاباكاريا"(أو محلّ التبغ), ضمن كتب قديمة تباع بالقرب من غار دو ليون بباريس. موقّعة بـ"آلفارو دو كامبو", واحدة من الهويّات التي كتب بها فرناندو بيسوا. وكانت القصيدة مترجمة إلى الفرنسية بواسطة بيير هوركاد. ومن هنا بدأ هواه الذي استمر عشرين سنة.
زار لشبونة وازداد اهتمامه بالمدينة والبلد ككل (البرتغال). وتخرّج في 1969 بعدما قدّم أطروحته "السوريالية في البرتغال". وفي 1973 عُيّن مدرساً للغة والآداب البرتغالية في بولونا. وفي العام ذاته كتب روايته الأولى "ساحة إيطاليا" (بالإيطالية : Piazza d'Italia) وفيها وصف للتاريخ من وجهة نظر المهزومين. في هذه الحالة، هم الفوضويون التوسكان.