تحميل كتاب الإسلام في الأسر: من سرق الجامع وأين ذهب يوم الجمعة؟ PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب الإسلام في الأسر: من سرق الجامع وأين ذهب يوم الجمعة؟ PDF

تحميل كتاب الإسلام في الأسر: من سرق الجامع وأين ذهب يوم الجمعة؟ PDF

تحميل كتاب الإسلام في الأسر: من سرق الجامع وأين ذهب يوم الجمعة؟ pdf الكاتب الصادق النيهوم

منذ صدور صحيفة "الناقد" صيف عام 1988 و"الصادق النيهوم" كاتبها الأكثر إثارة للجدل على الإطلاق، وكاتبها الأكثر جرأة في التصدي للمفاهيم الغيبية السائدة عن الإسلام، وكاتبها الأكثر استفزازاً لأصحاب الأفكار المسطحة، ناهيك عن كونه الكاتب الذي شغل كل رقيب في الإعلام العربي، ربما أكثر من أي كاتب معروف حتى الآن. وبقدر ما شغل الصادق النيهوم الرقباء، شغل القراء.
فخلال ثلاث سنوات من عمر "الناقد"، حمل البريد إليها من الرسائل معه وضده (وضده كان أكثر من معه) تفوق ما وصل إليها عن أي كاتب آخر ظهر على صفحاتها. واستل القراء أقلامهم وشحذوها في مواجهة آراء الصادق النيهوم. لذلك أراد المؤلف لهذا الكتاب عند إعداده، أن يضم بين دفتيه، كل الآراء التي طرحها الصادق النيهوم وتصدى لها القراء ونشرت في "الناقد" حتى يكون للكتاب شموليته وديموقراطيته، وبالتالي يحافظ على جدليته.
وبالرجوع إلى محتوى هذا الكتاب "الإسلام في الأسر" نجد أنه كتاب جدلي يطالب في أحيان كثيرة بالمستحيل ليصل إلى الممكن. ولكنه في الدرجة الأولى كتاب ثوري، بكل ما تحمله هذه الكلمة من عنفوان وحقيقة، لا مواربة فيه ولا وجل ولا دجل. وهو كتاب يتحدى فيه العقل العربي، المغلق على مفاهيمه التقليدية الاستسلامية، وهو كتاب تبشيري يبسط مفاهيم الإسلام البسيطة والجريئة، بعد أن يعري كل الغيبيات التي حولها. كما وأن هذا الكتاب كتاب أسئلة أيضاً. أسئلة التاريخ الجوهرية القادرة على التحريض على طلب مفاهيم ثقافية عربية جديدة، لها صلة مباشرة بفكر جماهير الناس العاديين. والصادق النيهوم في أسئلته هذه يحاول أن يخلق عن طريق هذا التحريض ثقافة الإسلام الديموقراطي، تجاري العصر، وتسهم في معانيه الحضارية لتفسح في مجالات مواكبته للقرن الواحد والعشرين

هذا الكتاب من تأليف الصادق النيهوم و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

ولد الصادق النيهوم في مدينة بنغازي عام 1937. درس جميع مراحل التعليم بها إلى أن انتقل إلي الجامعة الليبية، وتحديدا بكلية الآداب والتربية - قسم اللغة العربية، وتخرج منها عام 1961 وكان ينشر المقالات في جريدة بنغازي بين عامي 1958-1959 ومن ثم عُين معيداً في كلية الآداب.
أعدَّ أطروحة الدكتوراه في " الأديان المقارنة" بإشراف الدكتورة بنت الشاطيء جامعة القاهرة، وانتقل بعدها إلى ألمانيا، وأتم أطروحته في جامعة ميونيخ بإشراف مجموعة من المستشرقين الألمان، ونال الدكتوراه بامتياز. تابع دراسته في جامعة أريزونا في الولايات المتحدة الأمريكية لمدة عامين.
درَّس مادة الأديان المقارنة كأستاذ مساعد بقسم الدراسات الشرقية بجامعة هلنسكي بفنلندا من عام 1968 إلى 1972.
يجيد، إلى جانب اللغة العربية، الألمانية والفنلندية والإنجليزية والفرنسية والعبرية والآرامية المنقرضة
تزوج عام 1966 من زوجته الأولى الفنلندية ورُزق منها بولده كريم وابنته أمينة، وكان وقتها مستقراً في هلسنكي عاصمة فنلندا، انتقل إلى الإقامة في جنيف عام 1976 وتزوج للمرة الثانية من السيدة (أوديت حنا) الفلسطينية الأصل.
توفي في جنيف يوم 15 نوفمبر 1994 ودُفن بمسقط رأسه مدينة بنغازي يوم 20 نوفمبر 1994.
نشر سنة 1967 مجموعة دراسات منها (الذي يأتي والذي لا يأتي) و(الرمز في القرآن)، وأصبح في هذه الفترة يمثل ظاهرة أدبية غير مسبوقة، وأخذ يثير اهتمام القراء، وكانت أطروحاته وأفكاره تتضمن أسلوباً مميزاً يشهد له الجميع بالحيوية والانطلاق،
من إصداراته :
- إسلام ضد الإسلام
- الإسلام في الأسر: من سرق الجامع وأين ذهب يوم الجمعة ؟
- محنة ثقافة مزورة
- الحديث عن المرأة والديانات
- فرسان بلا معركة
- تحية طيبة وبعد
- نقاش
- القرود
- تاريخنا: من عصور ماقبل التاريخ حتى القرن السابع قبل الميلاد
- من مكة إلى هنا
- العودة المحزنة إلى البحر
- كلمات الحق القوية