تحميل كتاب يسقط الحائط الرابع PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب يسقط الحائط الرابع PDF

تحميل كتاب يسقط الحائط الرابع PDF

تحميل كتاب يسقط الحائط الرابع pdf الكاتب أنيس منصور

فى هذا الكتاب "يسقط الحائط الرابع" يعرفك "أنيس منصور" بالآخرين ، ولا ينسى أن يعرف بنفسه أيضاً ، فنحن جميعاً ممثلون ، والحياة أحد أدوارنا ، وكل واحد له دور ، دور مفروض عليه .. أو هو مفروض على دوره ، وبين الممثل والمتفرج ستار ، هذا الستار هو الحائط الرابع ، الحائط الوهمى الشفاف.. الممثل والكاتب والفنان ممثلون من نوع خاص، فهم ممثلون مرتين ، مرة عندما يقومون بأعمالهم ، وعندما تستغرقهم هذه الأعمال الإبداعية ، ومرة فى حياتهم العادية .. وفى كثير من الأحيان تخلط عليهم أدوارهم فى الحياة ، وأدوارهم بعيداً عن الحياة ، فينزلون مثلاً إلى الششارع بملابس التمثيل ، ويصعدون إلى المسرح بملابس البيت.. فهناك دائماً ستار ، ستائر ، ستور ، سدود  ، حوائط صغيرة ، حوائط عالية ، كثيرة ، كثيفة بين الناس جميعاً ، ولابد أن نذهب إلى ما وراء هذه الستائر لنكشفها ونكشفها.

هذا الكتاب من تأليف أنيس منصور و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

أنيس محمد منصور (18 أغسطس 1924 - 21 أكتوبر 2011) كاتب صحفي وفيلسوف وأديب مصري. اشتهر بالكتابة الفلسفية عبر ما ألفه من إصدارت، جمع فيها إلى جانب الأسلوب الفلسفي الأسلوب الأدبي الحديث. كانت بداية أنيس منصور العلمية مع كتاب الله تعالى، حيث حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة في كتاب القرية وكان له في ذلك الكتاب حكايات عديدة حكى عن بعضها في كتابه عاشوا في حياتي. كان الأول في دراسته الثانوية على كل طلبة مصر حينها، ثم التحق في كلية الآداب في جامعة القاهرة برغبته الشخصية، دخل قسم الفلسفة الذي تفوق فيه وحصل على ليسانس آداب عام 1947، عمل أستاذاً في القسم ذاته، لكن في جامعة عين شمس لفترة، ثم تفرغ للكتابة والعمل الصحافي في مؤسسة أخبار اليوم. آثر أن يتفرغ للكتابة مؤلفاً وكاتباً صحفياً، وترأس العديد من مناصب التحرير لعدد من الصحف والمجلات، إذ صحب هذا المشوار الصحفي اهتمامه بالكتابة الصحفية. وحافظ على كتابة مقال يومي تميز ببساطة أسلوبه استطاع من خلاله أن يصل بأعمق الأفكار وأكثرها تعقيدًا إلى البسطاء. ظل يعمل في أخبار اليوم حتى تركها في عام 1976 ليكون رئيساً لمجلس إدارة دار المعارف، وثم أصدر مجلة الكواكب. وعاصر فترة جمال عبد الناصر وكان صديقاً مقرباً له ثم أصبح صديقاً للرئيس السادات ورافقه في زيارته إلى القدس عام 1977.