تحميل كتاب مقام عطية PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب مقام عطية PDF

تحميل كتاب مقام عطية PDF

تحميل كتاب مقام عطية pdf الكاتب سلوى بكر

كيف يتحول "قبر" عادى لامرأة عادية.. كانت تعيش بين الناس منذ وقت قريب إلى مزار ومقام ، وتتحول هى إلى صاحبة كرامات ومعجزات يتحاكى عنها كل من آتاها ملبيا؟!.. حتى تستطيع الإجابة على هذا التساؤل الغريب لابد من قراءة رواية "مقام عطية" التى قدمتها الكاتبة الروائية "سلوى بكر" في هذا الكتاب. فالقصة تتعدى حدود "المقام" والمقابر التى لم تعد مهجورة، إنما وصلت إلى عالم الآثار وما يحدث فيه من تلاعب، وما يحدث فيه من تلاعب وما يخفيه من أسرار تكشفها "عزة يوسف" الصحفية بمجلة الصباح.. فقد آثرت كشف الحقيقة على الخوف والنجاة بحياتها، فتحت ملف قضية "االست عطية" وما أحاطه من ملابسات تتعلق بتاريخ أمه يكفيها ما هى فيه من أزمات وكوارث. فنجد القصة ويشارك في روايتها كل من يمت بصلة للموضوع بدءا من ابنها العائد من الخارج ووصولا إلى أحد الطلبة الجامعيين الذي شارك في حمل نعشها.. ومرورا بالجيران والتربي وعالم الآثار وحتى الصحفية ذاتها إنها قصة لا تملى عليك رأيا أو حقيقة ولكنها تقدم لك الأسباب التى تصل بك إليها.. وإن تعددت صورها وتنوعت الاتجاهات والسبل، الكتاب لا يقتصر على رواية "مقام عطية" فقط .. وإنما يشاطرها في صفحاته قصص أخرى.

هذا الكتاب من تأليف سلوى بكر و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

سلوى بكر (ولدت في القاهرة سنة 1949) هي روائية وناقدة مصرية، يدور الكثير من أعمالها الأدبية في أجواء تاريخية. تنحدر سلوى بكر من أسرة متواضعة من حي المطرية بالقاهرة. توفي والدها ـ الذي كان يعمل في السكك الحديدية[1] ـ مبكرًا فتحملت أمها مسؤولية الأسرة.[2] بدأ حبها للقراءة في بيت أهل أمها، الذين كانت لديهم مكتبة كبيرة، إلى جانب المدرسة التي كانت تخصص حصة للقراءة الحرة. حصلت على بكالوريوس إدارة الأعمال من كلية التجارة بجامعة عين شمس سنة 1972، وانخرطت أثناء دراستها الجامعية في الحركة الطلابية، عُينت سنة 1974 مفتشة تموين، وظلت في عملها هذا حتى سنة 1980. حصلت سنة 1976 على درجة الليسانس في النقد المسرحي، وعملت عقب ذلك ناقدة للأفلام والمسرحيات، قبل أن تبدأ بشق طريقها الأدبي في منتصف الثمانينيات. عاشت سلوى بكر مع زوجها في قبرص، حيث عملت لعدة سنوات ناقدة سينمائية في عدد من المجلات الصادرة بالعربية، قبل أن تعود إلى مصر سنة 1986. اعتُقلت سلوى بكر أثناء إضراب عمال الحديد والصلب سنة 1989، وأتاحت لها تجرية الاعتقال فرصة الاختلاط بالسجينات الجنائيات في سجن القناطر، وكانت هي السجينة السياسية الوحيدة بينهن، ونتج عن هذه الفترة رواية "العربة الذهبية لا تصعد إلى السماء"، التي تدور أحداثها في عالم السجن النسائي، وعلاقته بوضع المرأة في المجتمع. تعمل سلوى بكر أستاذًا زائرًا بالجامعة الأمريكية في القاهرة منذ سنة 2001.