إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي
تحميل كتاب مآثر الإنافة في معالم الخلافة - الجزء الثالث pdf الكاتب أبو العباس القلقشندي
هذا الكتاب من الكتب النادرة التي لم تطبع إلا مؤخرًا ألفه القلقشندي وأجرى فيه المعلومات بطريقة مرتبة في دقة ونظام بديع، حيث تتوالى التواريخ والأحداث بأسلوب سهل ممتنع بحيث ينطلق وراءها القارئ في غير ملل ولا سأم ثم تجئ بعد ذلك أنواع العهود والعقود والمخاطبات. وتأتي مقدمة هذا الكتاب في معنى الخلافة ومن يطلق عليه اسم خليفة ومن تكون عنه الخلافة وغير ذلك من التفاصيل التمهيدية، والباب الأول يحدثنا فيها عن وجوب عقد الإمامة وبيان شروطها والطرق التي تنعقد بها وما ينعزل به الخليفة، والباب الثاني يخصصه المؤلف لذكر من ولي الخلافة من صدر الإسلام هلم جرًا إلى زماننا وتفصيل حال كل خليفة منهم وولاة الأقطار والحوادث والماجريات الواقعة في أيامه.
مثل كتاب مآثر الآنافة في معالم الخلافة للقلقشندي مرجعًا قيمًا لباحثي العلوم التاريخية بصورة خاصة والآثار والجغرافيا ومعظم تخصصات العلوم الإنسانية على نحو عام حيث يركز كتاب مآثر الآنافة في معالم الخلافة للقلقشندي على بعض الموضوعات التاريخية الهامة والتي تشغل اهتمام المؤرخين وباحثي التاريخ من مختلف الاتجاهات الفكرية.
تحميل كتاب مآثر الإنافة في معالم الخلافة - الجزء الثالث PDF - أبو العباس القلقشندي
هذا الكتاب من تأليف أبو العباس القلقشندي و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها
أبو العباس القَلْقَشَنْدِيّ (756 هـ / 1355م - 821 هـ /1418م)، شهاب الدين أحمد بن علي بن أحمد القلقشندي ثم الفزاري نسبة إلى قبيلة فزارة الغطفانية العربية، مؤرخ، وأديب، ومؤلف كتاب صبح الأعشى في صناعة الإنشا هو كتاب يتكون من 14 جزء.
حياته:
ولد أبو العباس القلقشندي في قرية قلقشندة بمحافظة القليوبية مصر سنة (756هـ/ 1355م)، ودرس في القاهرة والإسكندرية، وبرع في الأدب والفقه الشافعي، وذاع صيته في البلاغة والإنشاء، مما لفت إليه أنظار رجال البلاط المملوكي، فالتحق بديوان الإنشاء في عهد السلطان الظاهر برقوق سنة (791هـ)، واستمر فيه حتى نهاية عهد برقوق، أي حوالي عام (801هـ)، كما تشير بعض المصادر إلى أنه تولى منصب نائب الحاكم لمدة سنتين.
مع مطلع القرن التاسع الهجري خطرت للقلقشندي فكرة وضع موسوعته الضخمة صبح الأعشى في صناعة الإنشا، الذي بدأ في تأليفه سنة (805هـ)، وفرغ منه في شوال سنة (814هـ). وقضى القلقشندي أيامه الأخيرة في عزلة عن المناصب العامة، بيد أنه ظل محتفظاً بمكانة رفيعة في البلاط المملوكي. حتى توفي في في مصر سنة (821هـ) وله من العمر خمس وستين سنة.
رتب القلقشندي مؤلفه الضخم صبح الأعشى على مقدمة وعشر مقالات:
هذا عرض موجز لصبح الأعشى الذي يشهد لمؤلفه برفيع المكانة بين طبقات المؤرخين والأدباء المسلمين في كل العصور.
مؤلفات أخرى له:
وله مختصر لصبح الأعشى عنوانه ((ضوء الصبح المسفر، وجنى الدوح المثمر))
وله في الفقه الشافعي:
الكتب الأكثر قراءة
الكتب الأكثر قراءة