تحميل كتاب لورنس لغز الجزيرة العربية PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب لورنس لغز الجزيرة العربية PDF

تحميل كتاب لورنس لغز الجزيرة العربية PDF

تحميل كتاب لورنس لغز الجزيرة العربية pdf الكاتب أنتوني ناتنج

ربما لا توجد في تاريخ العرب شخصية ظلت تثير جدلا رهيبا وغير مسبق بالقدر أليلم يتم العثور على إدخالات فهرسة. أثارته شخصية الكولونيل توالعصور وارد لورانس الذي أطلق عليه تاريخيا اسم( لورانس العرب ) فهذا الرجل ظل محلا لثقة العرب وبطلا في نظرهم ردحا من الزمن قاد ثورتهم العربية للتحرير من الأتراك إيمانا منه بوحدة الأمة العربية وحريتها والسؤال : هل حقا كان الرجل كذلك؟

هذا الكتاب يروي القصة الكاملة للكولونيل الجاسوس لورانس العرب، وكيف تمكن بخبث الأبالسة من خداع العرب، الذين أحاطوه بالحب، ووثقوا فيه، وكيف افتضح أمره، وكيف أن هذا الرجل الذي دأب المؤرخون على تصويره على أنه محب للعرب ونموذج للبريطاني العربي، كان في حقيقة الأمر صهيونياً متعصباً يكره العرب، ويقاتل لزرع دولة يهودية بينهم

تحميل كتاب لورنس لغز الجزيرة العربية PDF - أنتوني ناتنج

هذا الكتاب من تأليف أنتوني ناتنج و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

أنتوني ناتنج
عن الكاتب أنتوني ناتنج 1920-1999 كان دبلوماسياً بريطانياً

السير هارولد أنتوني نتنگ Harold Anthony Nutting, 3rd Baronet (عاش 11 يناير 1920 - 24 فبراير 1999) كان دبلوماسياً بريطانياً وسياسي في حزب المحافظين.

عام 1954 تفاوض في المراحل النهائية من المعاهدة مع الرئيس المصري جمال عبد الناصر، والتي بموجبها انسحبت القوات البريطانية من السويس؛ لذا عندما اكتشف خطة الغزو البريطاني الفرنسي المشترك في لقاء يوم 14 أكتوبر 1956، اعتقد أن المهمة كانت خاطئة ومخادعة. في 31 أكتوبر، بعد فشل محاولات هارولد مكميلان، رئيس الوزراء القادم، لاقناعه بعدم الاستقالة قائلاً له "ستتزعم الحزب يوماً ما". استقال نتنگ من منصبه كوزير الدولة للشئون الخارجية لكنه لأسباب أمنية، لم يقدم خطاب الاستقالة، كما جرت العادة، إلى مجلس العموم، وأثبت تصرفه الغير مبرر هذا أنه كان لا يحظى بشعبية مما أجبر ناخبيه على ترك مقعده في البرلمان. فيما بعد كتب عن شعوره المفاجئ "بأنه بلا أصدقاء... بلا هدف، منبوذ ويواجه الغضب الهادر والاتهامات، كائن عديم الثقة.. ممزق بين الولاء للمبدأ والولاء للأصدقاء والمقربين." 

دعم نتنگ فكرة انتقال القوات العراقية إلى الأردن رداً على الغارات العدوانية الإسرائلية على الضفة الغربية، والتي شنتها إسرائيل رداً على هجمات الفدائيين على إسرائيل. مثل هذا الانتشار يمكن أن يثير الحرب مع إسرائيل، في الوقت الذي كانت بريطانيا لديها معاهدة دفاع مع الأردن، ومن ثم فيمكن للأردن طلب مساعدة عسكرية بريطانية لوقف أي تحرك إسرائيل. إلا أنه، عندما هاتف نتنگ رئيس الوزراء أنتوني إدن للضغط عليه، أخبره إدن بغضب "لن أسمح لك بإغراق هذا البلد في الحرب، فقط من أجل تلبية المطالب المعادية لإسرائيل داخل وزارة الخارجية".