تحميل كتاب صراع مع الملاحدة حتى العظم PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب صراع مع الملاحدة حتى العظم PDF

تحميل كتاب صراع مع الملاحدة حتى العظم PDF

تحميل كتاب صراع مع الملاحدة حتى العظم pdf الكاتب عبد الرحمن حبنكة الميداني

كتاب "صراع مع الملاحدة" كتاب ذائع الصيت، منتشر بين أيدي المتخصصين من طلبة العلم لاسيما المهتمين منهم بقضية الإلحاد خصوصاً، والمذاهب الفكرية المعاصرة عموما. والكتاب من مطبوعات دار القلم السورية ضمن سلسة "أعداء الإسلام" للدكتور عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني، ويقع في ثلاثمئة وسبع وستين صفحة. وقد كان دافع المؤلف إلى تصنيف الكتاب هو كشف زيف بعض الملاحدة المعاصرين وعلى رأسهم الدكتور صادق جلال العظم(2) الذي تصدى لمحاربة الإسلام في جذوره الكبرى – رغم استحسان المؤلف لعدم إثارة المعارك الجدلية مع الملحدين حتى لا تتهيأ لهم الفرصة لنشر أرااءهم بين أبناء المسلمين – إلا أن ما رأه المصنف من تأثر الشباب المسلم بهذه المزاعم والافتراءات، واستجابة إلى إلحاح فريق من أهل الغيرة عل الإسلام هو ما دفعه للتصدر لهذه الضلالات. وقد كان تصنيفه للكتاب في صيف عام 1393هـ 1973م. لما كان الملاحدة - لا سيما في القرن العشرين - يتكئون على ما يسمونه "مناهج البحث العلمي" و"النظريات والاكتشافات العلمية" كأساس لنقض "الفكر الديني الغيبي". أصبح المنهج الأفضل والأنكى في دحض إفتراءاتهم ومزاعمهم هو قلب دليلهم عليهم واستخدام "المنهج العلمي" في البحث، والاكتشافات العلمية الحديثة، وشهادات العلماء المعاصرين على اختلاف تخصاصتهم، في تفنيد افتراءاتهم وإلزامهم بما يناقض مذهبهم من أساسه. وهو ما انتهجه المصنف في كتابه كطريقة ومنهجية عامة في رده على د. العظم. ولهذا افتتح كتابه بذكر أهم المغالطات الجدلية التي قام عليها مذهبهم. الحقيقة بين الدين والعلم: ويمكن القول بأن هذا المحور يشغل الجزء الأكبر من الكتاب فقد تناوله المصنف بالتفصيل في الفصول الثاني والثامن والتاسع، وبالتالي يمكن القول أن العلاقة بين الدين والعلم ومزاعم الاختلاف بينهما هو موضوع البحث وساحة الصراع بين المصنف وبين د. العظم....

تحميل كتاب صراع مع الملاحدة حتى العظم PDF - عبد الرحمن حبنكة الميداني

هذا الكتاب من تأليف عبد الرحمن حبنكة الميداني و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

ولد في حي الميدان الدمشقي(1345هـ-1927م) ، لأسرة علم ودعوة وجهاد، فوالده
المربي المجاهد الشيخ حسن حبنكة الميداني
==============
درس على أبيه مبادئ الدين والعربيّة وحفظ أجزاءً من القرآن الكريم، وأنهى مراحل الدراسة الثلاث بتفوّق. ولاحقا تخرج من معهد التوجيه الإسلامي بدمشق ثم غادر إلى مصر ودرس بكلية الشريعة في الأزهر
وحازَ منها الإجازةَ العاليةَ (ليسانس في الشريعة)، ثم حازَ شهادةَ العالِميَّة مع إجازةٍ في التدريس (ماجستير في التَّربية وعلم النفس)
==============
عملَ مُدرِّسًا في ثانويات دمشقَ الشرعيَّةِ والعامَّةِ، إضافةً إلى التدريس في معهد أبيه رحمه الله.
وتولَّى مُديريَّةَ التعليم الشرعيِّ التابعةَ لوِزارَة الأوقاف
انتقلَ إلى الرياض أستاذًا في جامعة الإمام محمَّد بن سُعود الإسلاميَّة، قضى فيها سنتين
ثم انتقل إلى مكَّةَ المكرَّمَةِ فعمل أستاذًا في جامعة أمِّ القُرى زُهاءَ ثلاثين عامًا، حتى بلغَ السبعين.
كان عضوًا مؤسساً لرابطة العالم الإسلاميِّ في مكَّةَ المكرَّمَةِ، وعضوًا في مجلس هيئة الإغاثة الإسلاميَّة العالميَّة.
له الكثيرُ من المشاركات في المؤتمرات والنَّدوات وإلقاء المحاضَرات العامَّة، والأُمسيَّات، والنَّدوات العلميَّة، ضمن الأنشطة الثقافيَّة داخلَ جامعة أمِّ القُرى وخارجَها.
وله إسهاماتٌ تلفازيَّة وإذاعيَّة، وقد استمرَّ في تقديم أحاديثَ إذاعيَّةٍ يوميَّة أو أُسبوعيَّة ما يزيدُ على 30 عامًا.
==============
ولزوجته عائدة راغب الجرَّاح الأستاذة بجامعة أمِّ القُرى سابقًا – رحمها الله تعالى كتاب: عبدُ الرَّحمن حَبَنَّكَة المَيدانيُّ العالم المفكِّر المفسِّر (زوجي كما عرفته)، صدرَ عن دار القلم بدمشقَ
في ليلة الأربعاء 25 من جُمادى الآخرة 1425هـ 2004م توفي الشيخ عبد الرحمن حَبَنَّكَة المَيداني، عن 80 سنة، في إثْر مرض خَبيث ألمَّ به.
شُيِّعَت جِنازةُ الشيخ عصرَ يوم الأربعاء، وصُلِّي عليه في جامع الأمير مَنْجَك في حيِّ المَيدان، ثم وُوريَ في مثواهُ الأخير من دار الدُّنيا بمقبرة الجُورَة في المَيدان.