تحميل كتاب رد قلبى الجزء الأول PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب رد قلبى الجزء الأول PDF

تحميل كتاب رد قلبى الجزء الأول PDF

تحميل كتاب رد قلبى الجزء الأول pdf الكاتب يوسف السباعي

إنك تأبى إلا أن تقف وراء سدود التقاليد والفوارق المهمومة... تتطلع من ورائها إلى أيديك الساحرة.. تطلع ابن الجنايني من كوخه إلى أسوار القصر العالية... إنك تفكر بعقلية القرون الوسطى... وكذلك هي.. إنها ما زالت تنتظرك حبيسة في أبراج القصر... حتى تتخطى الأسوار وتحملها فوق جدارك... وتصره أباها وأخاها.. اللذين يقفان بنبالهما ليحرساها من ابن الجنايني". وانطلقت من شفتيه ضحكة خافه مل إنك تأبى إلا أن تقف وراء سدود التقاليد والفوارق المهمومة... تتطلع من ورائها إلى أيديك الساحرة.. تطلع ابن الجنايني من كوخه إلى أسوار القصر العالية... إنك تفكر ببعقلية القرون الوسطى... وكذلك هي.. إنها ما زالت تنتظرك حبيسة في أبراج القصر... حتى تتخطى الأسوار وتحملها فوق جدارك... وتصره أباها وأخاها.. اللذين يقفان بنبالهما ليحرساها من ابن الجنايني". وانطلقت من شفتيه ضحكة خافه ملؤها المرارة والسخرية.إلى أى حد قد تحقق قول أخيه؟.. وإلى أي مدى تبدو مقارنته الساخرة قريبة من الواقع؟ إنه يقف وراء أسوار القصر فعلاً.. يتطلع إليها تطلعه إلى سد منيع وهو مهما كانت مهمته ومهما كانت الظروف التي تحيط به، لا يستطيع أن ينزع من نفسه إحساس الطفولة.. إحساس "ابن الجنايني" يتطلع من كوخه إلى أسوار القصر العالية حيث تقبع أميرة أحلامه الساحرة.لإنجي وعلي قصة طويلة أحداثها واقعية حدثت في أرياف مصر إبان حكم الباشوات والإقطاعيون للأراضى وتسلطهم على صغار الفلاحين والفقراء، فإنجي ابنة الأمير الإقطاعي الكبير رضت لما لم يرضه والدها وأخاها ووافقت على الزواج من ابن الحارس الفقير المعدم الذي يعتبر بحسب أعراف هؤلاء الباشوات حقير مرتبته لا يجب أن تتخطى حدوداً معينة، هذه الحدود يجب أن لا تصل أبداً ومهما بلغ مقام الولد المثابر علي من مراتب في الدولة إلى أغنى الغنية الإقطاعية. قصة صراع الطبقات تسرد في هذه الرواية التي لا بد للقلب أن ينتصر فيها ولا بد للشر يوماً أن يزول. ...

هذا الكتاب من تأليف يوسف السباعي و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

أديب مصري شغل منصب وزير الثقافة سنة 1973، ورئيس مؤسسة الأهرام ونقيب الصحفيين. قدم 22 مجموعة قصصية وأصدر عشرات الروايات آخرها العمر لحظة سنة 1973. نال جائزة الدولة التقديرية في الآداب سنة 1973 وعددا كبيرا من الأوسمة. لم يكن أديباً عادياً، بل كان من طراز خاص وسياسياً على درجة عالية من الحنكة والذكاء.
رأس تحرير عدد من المجلات منها الرسالة الجديدة وآخر ساعة والمصور وجريدة الأهرام.
عينه الرئيس المصري أنور السادات وزيراً للثقافة، وظل يشغل منصبه إلى أن اغتيل في قبرص في 18 فبراير 1978 بسبب تأييده لمبادرة السادات بعقد سلام مع إسرائيل منذ أن سافر إلى القدس سنة 1977. أغتيل في قبرص في 18 فبراير 1978 حين كان يحضر مؤتمراً آسيوياً أفريقياً هناك. قتله رجلان في عملية أثرت على العلاقات المصرية - القبرصية وأدت بمصر لقطع علاقاتها مع قبرص. واتهمت لاحقا منظمة أبو نضال بالجريمة. أ
عماله
نائب عزرائيل- رواية 1947.
يا أمة ضحكت - قصص - 1948.
أرض النفاق- رواية 1949.
إني راحلة - رواية 1950.
أم رتيبة- مسرحية 1951.
السقامات- رواية 1952.
بين أبو الريش وجنينة ناميش- قصص- 1950.
الشيخ زعرب وآخرون- قصص 1952.
فديتك يا ليل- رواية 1953.
البحث عن جسد- 1953.
بين الأطلال- رواية.
رد قلبي- رواية 1954.
طريق العودة- رواية 1956.
نادية- رواية 1960.
جفت الدموع- رواية 1962.
ليل له آخر- رواية 1963.
أقوى من الزمن- مسرحية 1965.
نحن لا نزرع الشوك- رواية 1969.
لست وحدك- رواية 1970.
ابتسامة على شفتيه- رواية 1971.
العمر لحظة- رواية 1973.
أطياف- 1947.
أثنتا عشرة امرأة- 1948.
خبايا الصدور - 1948.
اثنا عشر رجلاً- 1949.
في موكب الهوى- 1949.
من العالم المجهول- 1949