تحميل كتاب جامع المسانيد والسنن الهادي لأقوم سنن - الجزء الحادي عشر PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب جامع المسانيد والسنن الهادي لأقوم سنن - الجزء الحادي عشر PDF

تحميل كتاب جامع المسانيد والسنن الهادي لأقوم سنن - الجزء الحادي عشر PDF

تحميل كتاب جامع المسانيد والسنن الهادي لأقوم سنن - الجزء الحادي عشر pdf الكاتب ابن كثير

جامع المسانيد والسنن الهادي لأقوم سنن pdf:

  • الجزء الأول: 1آبي اللحم - 215 ثور السلمي * 1 - 1399
  • الجزء الثاني: 216 جابان أبو ميمون - 576 رئاب المزني * 1400 - 3094
  • الجزء الثالث: 577 زاهر بن الأسود - 724 سمرة بن جندب * 3095 - 4081
  • الجزء الرابع: 724 سمرة بن جندب - 933 عبد الأعلى بن عدي * 4802 - 933
  • الجزء الخامس: 934 عبد الله - 1239عبيد * 5949 - 7190
  • الجزء السادس: 1240عتاب - 1487 غيلان * 7191 - 8632
  • الجزء السابع: 1488 فاتك - 1750 معاذ بن جبل * 8633 - 9788
  • الجزء الثامن: 1751 معاذ بن الحارث- 1973 أبو أمامة * 9789 - 11248
  • الجزء التاسع: تابع 1973 أبي أمامة - 2096 أبو السمح * 11249 - 12599
  • الجزء العاشر: 2097 أبو السنابل - 2397 عبد الله بن عميرة * 12600 - 13547
  • الجزء الحادي عشر: عبد الله بن عباس
  • الجزء الثاني عشر: أبو سعيد الخدري

هذا الكتاب من تأليف ابن كثير و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

ابن كثير
عن الكاتب ابن كثير 700 هـ سوريا

هو الامام عماد الدين أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير بن ضوء بن كثير القرشي الدمشقي الشافعي. ولد في سوريا سنة 700 هـ كما ذكر أكثر من مترجم له أو بعدها بقليل كما قال الحافظ ابن حجر في الدرر الكامنة. وكان مولده بقرية "مجدل" من أعمال بصرى من منطقة سهل حوران وهي درعا حالياً في جنوب دمشق بسوريا, وكان أبوه من أهل بصرى وأمه من قرية مجدل. والأصح أنه من قرية مندثرة تسمى الشريك تقع بين قريتي الجيزة وغصم ويمر من جانبها وادي مشهور اسمه وادي الزيدي وهي في منطقة حوران أو درعا حالياً. انتقل إلى دمشق سنة 706 هـ في الخامسة من عمره وتفقه بالشيخ إبراهيم الفزازي الشهير بابن الفركاح وسمع بدمشق من عيسى بن المطعم ومن أحمد بن أبى طالب وبالحجار ومن القاسم بن عساكر وابن الشيرازى واسحاق بن الامدى ومحمد بن زراد ولازم الشيخ جمال يوسف بن الزكى المزى صاحب تهذيب الكمال وأطراف الكتب الستة وبه انتفع وتخرج وتزوج بابنته. قرأ على شيخ الإسلام ابن تيمية كثيراً ولازمه وأحبه وانتفع بعلومه وعلى الشيخ الحافظ بن قايماز وأجاز له من مصر أبو موسى القرافى والحسينى وأبو الفتح الدبوسى وعلى بن عمر الوانى ويوسف الختى وغير واحد.

تنازع الأشاعرة والسلفية في أمر معتقده. فأما الأشاعرة فزعموا أنه أشعري العقيدة حيث ذكر الحافظ ابن حجر العسقلاني في الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة, ص17 ج1 باب الهمزة ( وهو حرف الألف) قصة حدثت بين ابن القيم وابن كثير عندما قال ابن كثير لإبن القيم "أنت تكرهني لأنني أشعري فقال له لو كان من رأسك إلى قدمك شعر ما صدقك الناس في قولك إنك أشعري وشيخك ابن تيمية". كما أن ابن كثير تولى مشيخة دار الحديث الأشرفية وشرط واقفها أن يكون أشعري العقيدة - انظر طبقات السبكي.

ورأى السلفية أنه كان واضحاً وجلياً أن ابن كثير سلفي الأعتقاد في غالب بل كل مؤلفاته فكان يصرح بها ولعل المتتبع البسيط لتفسيره (تفسير القرآن العظيم) يرى بوضح وبدون أدنى لبس أنه على عقيدة شيخه أبن تيمية. وكذلك ما كتبه في أول كتابه الجليل "البداية والنهاية" عن علو الله على عرشه وإثبات صفة العلو والفوقية لله العلي القدير. أما ما أثير حول كونه أشعرياً لقبوله مشيخة دار الحديث الأشرفية التي شرط وقفها أن يكون المدرس فيها أشعرياً فهو شرط غير ملزم وقد ولي مشيخة دار الحديث الأشرفية علماء سلفيون من قبله: مثل الحافظ جمال الدين المزي والحافظ أبو عمرو بن الصلاح. أما ما رواه الحافظ ابن حجر فهي كما قال نادرة وقعت بينهما ولم تكن في مقام البيان والإقرار.