تحميل كتاب تعالوا نفكر PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب تعالوا نفكر PDF

تحميل كتاب تعالوا نفكر PDF

تحميل كتاب تعالوا نفكر pdf الكاتب أنيس منصور

"تعالوا نفكر" كتاب يدعونا فيه الكاتب الكبير "أنيس منصور لأن نفكر فى: من الذى أفسدنا؟ من الذى جعلنا نؤمن بأن كل ناجح غشاش ، وكل غنى لص  ، وأن الإنسان يجب أن يكون له أكثر من عمود فقرى .. عموده الفقرى و (الواسطة) .. فلا نجاح ولا فلاح ولا مستقبل لمن ليس له (ظهر) .. لمن ليس (واصلاً) موصولاً مسنوداً .. للذى لا يفتح مخه؟!! من الذى أقنعنا بأن مصر (أم الدنيا) .. وبما أننا أولاد مصر فنحن سادة الدنيا .. دون أن نسأل أنفسنا عن معانى هذه الكلمات الكبيرة؟! فاليابان وكوريا الجنوبية والملايو وسنغافورة والهند والصين يؤكدون: أنه لا توجد معجزةة وإنما يوجد سر الكون كله فوق أكتافنا هنا ، ففى هذا الدماغ الصغير تتولد شرارة الإبداع وتتواصل مسيرة العبقرية الإنسانية ، ولكننا فى ضجيج الهتافات والمظاهرات والمشاحنات ، بالروح بالدم نفديك يا أى إنسان .. نسينا أن لنا رءوساً وعقولا!! فالبداية فوق كتفيك .. ثم لا تحدثنى عن أبيك وأجدادنا! 

هذا الكتاب من تأليف أنيس منصور و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

أنيس محمد منصور (18 أغسطس 1924 - 21 أكتوبر 2011) كاتب صحفي وفيلسوف وأديب مصري. اشتهر بالكتابة الفلسفية عبر ما ألفه من إصدارت، جمع فيها إلى جانب الأسلوب الفلسفي الأسلوب الأدبي الحديث. كانت بداية أنيس منصور العلمية مع كتاب الله تعالى، حيث حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة في كتاب القرية وكان له في ذلك الكتاب حكايات عديدة حكى عن بعضها في كتابه عاشوا في حياتي. كان الأول في دراسته الثانوية على كل طلبة مصر حينها، ثم التحق في كلية الآداب في جامعة القاهرة برغبته الشخصية، دخل قسم الفلسفة الذي تفوق فيه وحصل على ليسانس آداب عام 1947، عمل أستاذاً في القسم ذاته، لكن في جامعة عين شمس لفترة، ثم تفرغ للكتابة والعمل الصحافي في مؤسسة أخبار اليوم. آثر أن يتفرغ للكتابة مؤلفاً وكاتباً صحفياً، وترأس العديد من مناصب التحرير لعدد من الصحف والمجلات، إذ صحب هذا المشوار الصحفي اهتمامه بالكتابة الصحفية. وحافظ على كتابة مقال يومي تميز ببساطة أسلوبه استطاع من خلاله أن يصل بأعمق الأفكار وأكثرها تعقيدًا إلى البسطاء. ظل يعمل في أخبار اليوم حتى تركها في عام 1976 ليكون رئيساً لمجلس إدارة دار المعارف، وثم أصدر مجلة الكواكب. وعاصر فترة جمال عبد الناصر وكان صديقاً مقرباً له ثم أصبح صديقاً للرئيس السادات ورافقه في زيارته إلى القدس عام 1977.