تحميل كتاب بصائر للمسلم المعاصر PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب بصائر للمسلم المعاصر PDF

تحميل كتاب بصائر للمسلم المعاصر PDF

تحميل كتاب بصائر للمسلم المعاصر pdf الكاتب عبد الرحمن حبنكة الميداني

كتاب جاءت صفحاته في أربعة أبواب للشيخ العلامة عبدالرحمن حسن حبنّكة الميداني- رحمه الله- بصائر للمسلم وإنارة له في فكره وفهمه وحركة حياته وتعاملاته مع أفراد المجتمع والأمة، قال فيها رحمه الله "هذه بصائر أقدمها لنفسي أولاً، ثم إلى إخواني وأحبتي العاملين لمجد الإسلام ونصرة المسلمين..".. كتاب جاءت صفحاته في أربعة أبواب للشيخ العلامة عبدالرحمن حسن حبنّكة الميداني- رحمه الله- بصائر للمسلم وإنارة له في فكره وفهمه وحركة حياته وتعاملاته مع أفراد المجتمع والأمة، قال فيها رحمه الله "هذه بصائر أقدمها لنفسي أولاً، ثم إلى إخواني وأحبتي العاملين لمجد الإسلام ونصرة المسلمين..".. ففمن هذه البصائر المبثوثة في هذا الكتاب:- *" افتحوا مغاليق أفكار الناس بمفاتيح الفكر الإسلامي، وافتحوا قلوبهم بمفاتيح الإيمان واليقين، وافتحوا نفوسهم بمفاتيح الرحمة والإحسان والمعاملات الإسلامية القائمة على العدل والخير والبر والإحسان وصادق الأخوّة الإسلامية". * "دعوا الغوغاء والضجيج..."، "دعوا التظاهر بأعمالكم.."، "دعوا الأنانيات، ومطالب المجد العامل.."، "دعوا تجريح العاملين الإسلاميين في غاياتهم وأهدافهم..". *"وإياكم والمنافقين المندسين فيكم، فإنهم أُسُّ البلاء، وأشنع الداء، وهم العدو فاحذروه". " ومن العبث أن يطلب المسلمون الاستخلاف في الأرض قبل أن يكونوا مؤهلين لتأييد دين الله، وتمكينه في الأرض، وإقامة شريعة الله في الحكم، ومن كان طامعاً في أن يعلو في الأرض فليتخذ غير سلّم الإسلام وسيلة إلى ذلك". *" ويصحب الغلو دائماً جهل وتعصب وهوى، وتزينه وساوس الشيطان وتلبيسات إبليس".

تحميل كتاب بصائر للمسلم المعاصر PDF - عبد الرحمن حبنكة الميداني

هذا الكتاب من تأليف عبد الرحمن حبنكة الميداني و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

ولد في حي الميدان الدمشقي(1345هـ-1927م) ، لأسرة علم ودعوة وجهاد، فوالده
المربي المجاهد الشيخ حسن حبنكة الميداني
==============
درس على أبيه مبادئ الدين والعربيّة وحفظ أجزاءً من القرآن الكريم، وأنهى مراحل الدراسة الثلاث بتفوّق. ولاحقا تخرج من معهد التوجيه الإسلامي بدمشق ثم غادر إلى مصر ودرس بكلية الشريعة في الأزهر
وحازَ منها الإجازةَ العاليةَ (ليسانس في الشريعة)، ثم حازَ شهادةَ العالِميَّة مع إجازةٍ في التدريس (ماجستير في التَّربية وعلم النفس)
==============
عملَ مُدرِّسًا في ثانويات دمشقَ الشرعيَّةِ والعامَّةِ، إضافةً إلى التدريس في معهد أبيه رحمه الله.
وتولَّى مُديريَّةَ التعليم الشرعيِّ التابعةَ لوِزارَة الأوقاف
انتقلَ إلى الرياض أستاذًا في جامعة الإمام محمَّد بن سُعود الإسلاميَّة، قضى فيها سنتين
ثم انتقل إلى مكَّةَ المكرَّمَةِ فعمل أستاذًا في جامعة أمِّ القُرى زُهاءَ ثلاثين عامًا، حتى بلغَ السبعين.
كان عضوًا مؤسساً لرابطة العالم الإسلاميِّ في مكَّةَ المكرَّمَةِ، وعضوًا في مجلس هيئة الإغاثة الإسلاميَّة العالميَّة.
له الكثيرُ من المشاركات في المؤتمرات والنَّدوات وإلقاء المحاضَرات العامَّة، والأُمسيَّات، والنَّدوات العلميَّة، ضمن الأنشطة الثقافيَّة داخلَ جامعة أمِّ القُرى وخارجَها.
وله إسهاماتٌ تلفازيَّة وإذاعيَّة، وقد استمرَّ في تقديم أحاديثَ إذاعيَّةٍ يوميَّة أو أُسبوعيَّة ما يزيدُ على 30 عامًا.
==============
ولزوجته عائدة راغب الجرَّاح الأستاذة بجامعة أمِّ القُرى سابقًا – رحمها الله تعالى كتاب: عبدُ الرَّحمن حَبَنَّكَة المَيدانيُّ العالم المفكِّر المفسِّر (زوجي كما عرفته)، صدرَ عن دار القلم بدمشقَ
في ليلة الأربعاء 25 من جُمادى الآخرة 1425هـ 2004م توفي الشيخ عبد الرحمن حَبَنَّكَة المَيداني، عن 80 سنة، في إثْر مرض خَبيث ألمَّ به.
شُيِّعَت جِنازةُ الشيخ عصرَ يوم الأربعاء، وصُلِّي عليه في جامع الأمير مَنْجَك في حيِّ المَيدان، ثم وُوريَ في مثواهُ الأخير من دار الدُّنيا بمقبرة الجُورَة في المَيدان.