إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي
تحميل كتاب العواصم من القواصم pdf الكاتب أبو بكر بن العربي المالكي
يستعرض الكتاب العديد من المغالطات واحدة واحدة فى شكل (قاصمة)ثم تفنيدها فى شكل(عاصمة),الجزء الأشهر من الكتاب هو المتعلق بالشبهات المثارة ضد الصحابة, و يصدر هذا الجزء فى صورة كتاب مستقل بتحقيق العلامة محب الدين الخطيب,و بدون هذا التحقيق يفقد الكتاب الكثير من قيمته
خرج أحاديثه وعلق عليه: محمود الاستانبولي
وثقه وزاد فى تحقيقه والتعليق عليه: مركز السة للبحث العلمى
تقديم: محمد جمي يستعرض الكتاب العديد من المغالطات واحدة واحدة فى شكل (قاصمة)ثم تفنيدها فى شكل(عاصمة),الجزء الأشهر من الكتاب هو المتعلق بالشبهات المثارة ضد الصحابة, و يصدر هذا الجزء فى صورة كتاب مستقل بتحقيق العلامة محب الدين الخطيب,و بدون هذا التحقيق يفقد الكتاب الكثير من قيمته
خرج أحاديثه وعلق عليه: محمود الاستانبولي
وثقه وزاد فى تحقيقه والتعليق عليه: مركز السة للبحث العلمى
تقديم: محمد جميل غازي
نبذة النيل والفرات:
يعد هذا الكتاب " العواصم من القواسم" الذي ألفه عالم من كبار أئمة المسلمين بياناً لما كان عليه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من صفات الكمال، وإدحاضاً لما ألصق بهم وبأعوانهم وبإخوانهم من التابعين لهم بإحسان، يصلح على صغرة لأن يكون صيحة من صيحات ألحق توقظ الشباب المسلم إلى هذه الدسيسة التي دسّها عليهم أعداء الصحابة ومبغضوهم ليتخذوها نموذجاً لأمثالها من الدسائس، فيتفرّغ الموفقون إلى الخير منهم لدراسة حقيقة التاريخ الإسلامي، واكتشاف الصفات النبيلة في رجاله.
والقاضي أبو بكر بن العربي مؤلف " العواصم من القواصم" أمام من أئمة المسلمين، ويعتبره فقهاء مذهب الإمام مالك أحد أئمتهم المقتدى بأحكامهم؛ وهو من شيوخ القاضي عياض مؤلف كتاب "الشفا" في التعريف بحقوق المصطفى وكتابه "العواصم من القواصم" من خيرة كتبه ألفه سنة 536 وهو في دور النضوج الكامل، بعد أن امتلأت الامصار بمؤلفاته وبتلاميذه الذين صاروا في عصرهم أئمة يهتدي بهم.
تحميل كتاب العواصم من القواصم PDF - أبو بكر بن العربي المالكي
هذا الكتاب من تأليف أبو بكر بن العربي المالكي و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها
محمد بن عبد الله بن محمد المعافري، المشهور بالقاضي أبو بكر بن العربي الإشبيلي المالكي الحافظ عالم أهل الأندلس ومسندهم، وهو غير محي الدين بن عربي الصوفي - من حفاظ الحديث.
ولد في إشبيلية سنة 468 هـ، تأدّب ببلده وقرأ القراءات وسمع به من أبي عبد الله بن منظور وأبي محمد بن خزرج، ثم انتقل ورحل مع أبيه سنة 485 هـ ودخل الشام فسمع من الفقيه نصر المقدسي وأبي الفضل بن الفرات وببغداد من أبي طلحة النعالي وطراد وبمصر من الخلعي وتفقه على الغزالي وأبي بكر الشاشي والطرطوشي، كما تتلمذ على يد المازري في المهدية.
له شهرة في علمه فقد أخذ جملة من الفنون حتى أتقن الفقه والأصول وقيد الحديث واتسع في الرواية وأتقن مسائل الخلاف والكلام وتبحّر في التفسير وبرع في الأدب والشعر. صنف كتباً في الحديث والفقه والأصول والتفسير والأدب والتاريخ. وولي قضاء إشبيلية، ومات في فاس في ربيع الآخر سنة 543 هـ، ودفن بها. قال عنه ابن بشكوال: هو الإمام الحافظ، ختام علماء الأندلس.
من مؤلفاته
قانون التأويل.
أحكام القرآن.
أنوار الفجر.
الناسخ والمنسوخ.
القبس في شرح موطأ الإمام مالك.
العواصم من القواصم.
عارضة الأحوذي في شرح الترمذي.
المسالك على موطأ مالك.
الإنصاف في مسائل الخلاف.
أعيان الأعيان.
المحصول في أصول الفقه.
كتاب المتكلمين.
الكتب الأكثر قراءة
الكتب الأكثر قراءة