إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي
تحميل كتاب السيدة الأولى pdf الكاتب أنيس منصور
عن الكتاب: " يتحدث الكتاب عن المرأة وتأثيرها على الرجل ويسرد قصص حقيقية فى دور المرأة فى حياة الرجال الكبار .. وراء " السيد الأول " توجد " السيدة الأولى " تسمع وترى وتقرأ وتكتب وتنقل كل ذلك إلى السيد الأول .. ولأن هذه " السيدة الأولى " أقرب الافواه إلى الرئيس كان صوتها أقوى وأوضح وأكثر الحاحا .. ومن هنا كانت خطورتها .. وترى بعض الدول تدريب " السيدة الأولى " حتى لا تكون " السيئة " الأولى وتكون كارثة على الرئيس وعلى الشعب الذى اختاره .. وهناك محاولات مستمرة لانصاف المرأة وبيان دورها الخطير فى حياة العظماء .. وفى التاريخ الاغريقى أأسطورة تقول إن الرجال عندما احتاجوا إلى حبال لجر السفن الحربية قصرت النساء شعورهن وجعلتها حبالا , وليس هذا إلا مساهمه متواضعه من المرأة فالذى تستطيعه المرأة أقوى بكثير من ذلك فأثرها على عقل الرجل وقلبه وحواسه أخطر من ذلك بكثير جدا , فهى تعكس الشقاء والهناء على السيد الأول وهى تستطيع أن تضلله بالفشل وأن تكلله بالنجاح "
هذا الكتاب من تأليف أنيس منصور و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها
أنيس محمد منصور (18 أغسطس 1924 - 21 أكتوبر 2011) كاتب صحفي وفيلسوف وأديب مصري. اشتهر بالكتابة الفلسفية عبر ما ألفه من إصدارت، جمع فيها إلى جانب الأسلوب الفلسفي الأسلوب الأدبي الحديث. كانت بداية أنيس منصور العلمية مع كتاب الله تعالى، حيث حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة في كتاب القرية وكان له في ذلك الكتاب حكايات عديدة حكى عن بعضها في كتابه عاشوا في حياتي. كان الأول في دراسته الثانوية على كل طلبة مصر حينها، ثم التحق في كلية الآداب في جامعة القاهرة برغبته الشخصية، دخل قسم الفلسفة الذي تفوق فيه وحصل على ليسانس آداب عام 1947، عمل أستاذاً في القسم ذاته، لكن في جامعة عين شمس لفترة، ثم تفرغ للكتابة والعمل الصحافي في مؤسسة أخبار اليوم. آثر أن يتفرغ للكتابة مؤلفاً وكاتباً صحفياً، وترأس العديد من مناصب التحرير لعدد من الصحف والمجلات، إذ صحب هذا المشوار الصحفي اهتمامه بالكتابة الصحفية. وحافظ على كتابة مقال يومي تميز ببساطة أسلوبه استطاع من خلاله أن يصل بأعمق الأفكار وأكثرها تعقيدًا إلى البسطاء. ظل يعمل في أخبار اليوم حتى تركها في عام 1976 ليكون رئيساً لمجلس إدارة دار المعارف، وثم أصدر مجلة الكواكب. وعاصر فترة جمال عبد الناصر وكان صديقاً مقرباً له ثم أصبح صديقاً للرئيس السادات ورافقه في زيارته إلى القدس عام 1977.
الكتب الأكثر قراءة
الكتب الأكثر قراءة