تحميل كتاب الزنبقة السوداء PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب الزنبقة السوداء PDF

تحميل كتاب الزنبقة السوداء PDF

تحميل كتاب الزنبقة السوداء pdf الكاتب ألكساندر دوما

ولد "ألكسندر دوماس" في "فيلار -كوترتس" 24 يوليو "تموز" عام (1802) وكان والده جنرالاً متقاعداً ووالدته من العبيد السود– وكانت طفولته حزينة وبائسة. وفي سن المراهقة بدأ "ألكسندر" اهتمامه بالآداب والقراءة، وكان يتردد على الصالونات الأدبية، وفي سن السابعة والعشرين كانت له روايات شهيرة في مجال السياسة التي كان يعشقها. ومن أهم رواياته في ذلك الوقت "هنري الثالث" واتصفت روايته بالرومانسية، ويعتبر رائد الرومانسية في ذلك الوقت مثل "فيكتور هوجر".

 وفي عام (1830) حتى عام (1848) بدأ "دوماس" في كتابة مقالات رومانسية في الصحف، ثم كتب روايته الشهييرة "ملكة مارجوت" ثم "الكونت دو مونت كريستو" وبعد عشرين عاماً كتب "سيدة مونسورو" وتحسنت أحوال "دوماس" المادية كثيراً بسبب روايته وما لاقته من نجاح كبير. وفي عام (1864) رجع "دوماس" إلى فرنسا واستمر في الكتابة حتى مات في 5 ديسمبر "كانون الأول" عام 1870. 

رواية مغامرات وانتقام، كانت تعكس الحالة الاجتماعية في ذلك الوقت –كتب "دوماس" روايته الشهيرة "الكونت دو مونت كريستو" في عام 1845 وقد لاقت نجاحاً كبيراً في ذلك الوقت– في البداية كانت تنشر على حلقات في الجريدة ثم تم طبعها في 18 مجلداً من عام 1844 إلى عام 1846 – ثم مثلت كمسرحية وأفلام سينمائية بلغات كثيرة. 

هذا الكتاب من تأليف ألكساندر دوما و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

ولد دوما ديفي دي لا بيليترا (24 يوليو 1802 - 5 ديسمبر 1870)، ويعرف أيضًا بألكسندر دوما الأب. كاتب فرنسي، اشتهر برواياته التاريخية ذات حس المغامرة العالية. تُرجِمت أعماله إلى مائة لغة تقريبًا، جعلت منه أحد أكثر الكُتاب الفرنسيين شهرة على نطاق واسع من العالم. العديد من رواياته، بما في ذلك الكونت دي مونت كريستو، الفرسان الثلاثة، بعد عشرين عاماً، نشرت كسلسلات أدبية. تم تمثيل رواياته منذ أوائل القرن العشرين لما يقرب من مئتا فيلماً. تم الانتهاء من رواية دوما الأخيرة فارس سانت هيرمين، التي لم ينهيها قبل وفاته، من قِبل باحث، ونشُرت في عام 2005، لتُصبح من أكثر الرويات مبيعًا. تم نشرها باللغة الإنجليزية في عام 2008 كأخر أعماله.
بدأ دوما حياته المهنية بإنتاجا غزيرًا، من خلال كتابة المسرحيات، التي أُنتجت بنجاح. كتب العديد من المقالات وكتب الرحلات، أعماله المنشورة بلغت 100,000 صفحة. أسس دوما عام 1840 مسرح التاريخ في باريس. والده الجنرال ألكسندر توماس ديفي دي لابيليتيرا ولد في سانت دومينيك، من ابن نبيل وأم سوداء البشرة، فكان دوما مختلط العرق. وقد ساعده انتمائة للطبقة الأرستقراطية في حصولة على العمل مع لويس فيليب الأول دوق أورليان.
مع انتخاب لويس نابليون بونابارت عام 1851، وتغير نمط حياة المحابة التي كان يعيشها، غادر فرنسا متجهًا إلي بلجيكا، حيث أقام هناك لعدة سنوات. لدى خروجه من بلجيكا، انتقل دوما إلى روسيا لبضع سنوات، قبل ذهابه إلى إيطاليا. أسس فيها عام 1861 صحيفة المستقلة (بالإيطالية: L'Indipendente)، التي أيدت جهود جمع الشمل الإيطالي. ومن ثم عاد إلى باريس عام 1864.
كان لدوما العديد من العلاقات النسائية الغير شرعية، وصلت إلي أربعين علاقة. وعُرف عنه أنٌ كان له أربعة أبناء على الأقل غير شرعيين أو شرعيين ، بما في ذلك الفتي الذي سُمي الكسندر دوما من بعده. أصبح هذا الإبن روائي و كاتب مسرحي ناجح، وعرف باسم الكسندر دوما الإبن، في حين أصبح والده يعرف تقليديًا في اللغة الفرنسية بالكسندر دوما (الأب). وفي عام 1866 كان علي علاقة غرامية مع الممثلة الاميركية اده ايزاك منكين، كانت حينها في ذروة حياتها المهنية وفي نصف عمر دوما تقريباً. وجد باحثي القرن العشرين أن دوما أنجب ثلاثة أطفال آخرين غير شرعيين.