إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي
تحميل كتاب اغتيال السلطان pdf الكاتب أحمد أوميت
مشتاق سرهزين رجل بقي في انتظار حليته لسنوات طويلة وهو آخر أفراد عائلته العريقة أما لإزهت،فهي الحبية التى انتظرها{ امرأة طموحة كرست حيلتها لدراسة القارئ العثماني وهروفلسورة قضث عمرأ حافلا بالنجاحات، وفي النهاية طعنت بسكين فضلة نقثد عليها ختم السلطان محمد الفلك أهي جريمة بدافع السمج أمم إن جذورها تمتد لتصل إلى السلطان العظيم وترتبط مع موته المشبره؟ إنها رحلة تاريخية مثيرة ومليئة بالانتصارات والخيانات، قأخذنا إلى العصر الذي تحولت فيه السلطنة العثمانية إلى امبراطورية تحكم العالم.. في هذه الرواية يتردد السؤال الإشكالي القديم الذي لاا يكف عن طرح نفسه علهغا هل القارس هو صا حدث في الماضي بالقعل، أم ما دقنه لنا المؤرخون! أما السلطان محمد خان محمد هن مراد خان لن محمد خان فهو سلطان الهزين، وخاقان الهحرين، وظلم ايه على الارض.. فاتح القسطنطهنة، والوريث الأقوى لامبراطورية روسا. والحاكم الذي انشا ةمة جديدة من مزيج اعراق وأديان ولغات مختلفة صليل السيوف وأناشيد النصر.. آهات القتلى والأسرى وصراع الثكالى والناس.. صيحات الرعب وأهازيج الفرح.. المدن التي كانت تفتح الواحدة تلو الأخرى، والدول التي كانت تهزم الواحدة تلو الأخرى.. والأبراج التي كانت تعلوها مختلف الأعسم على وقع الانتصارات والهزائم كلها جعلت اسم السلطان الذي لم يعثر سوى تسعة وارمعهنء عاما يخلد إلى الابد. وفي «إغتهال السلملا،ن» طقرا عن القدر الذي لا يستطيع احد تبديله، والشمس التي لن يستطيع احد الحؤول دون غروبها والوت،٠ نير الكفر التي سيتجرعها الجميع من دون اطثناء، وموت السلطان المشبوه. والقصر الذي يتقدمه شقيقان لنودان، والدولة التي انقسمت طى وقع أهواء السلطة والشعب الذي لم يكن على علم بكل ما يجري من حوله، والحرب الدموية لهن الأخوين من أجل العرنل، وجسد السلطان الأب الذي ترك منسيا في غرف القصر.
هذا الكتاب من تأليف أحمد أوميت و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها
أحمد أوميت (بالتركية:Ahmet Ümit) شاعر وكاتب تركي. ولد في العام 1960 في مدينة غازي عنتاب جنوبي تركيا وانتقل إلى اسطنبول في العام 1978 لينتسب إلى الجامعة. في العام 1983 أنهى تخرجه من كلية الإدارة العامة في جامعة مرمرة وبدأ في نفس العام كتابة أول قصصه. كان أوميت عضواً فاعلاً في الحزب الشيوعي التركي بين عامي 1974 و1989،وشارك في "الحركة السرية من أجل الديمقراطية" حين كانت تركيا ترزح تحت وطأة الديكتاتورية العسكرية بين 1980-1990. منذ العام 1989، كان أوميت قد نشر ديوان شعر واحداً، وثلاثة مجلدات قصص قصيرة، وكتاب حكايات شعبية، وحكاية قصيرة،وست روايات ططويلة. يُعد أوميت أحد أشهر الكتّاب المعاصرين في تركيا ، ويُعرف عنه إتقانه أدب الغموض- كما يتضح في عدد من رواياته وقصصه القصيرة الأكثر مبيعاً- وتقديمه الخلفية السياسية والتاريخية الفريدة لبلده الأم. تجاوزت أعماله الثلاثين كتاب، ولم يتم ترجمة سوى أربعة روايات من أعماله إلى اللغة العربية، وهي: مذكرات قاتل. صروح اسطنبول. باتاسانا (كاتب القصر الملكي). باب الأسرار.
الكتب الأكثر قراءة
الكتب الأكثر قراءة