تحميل كتاب وبقي شيئ PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب وبقي شيئ PDF

تحميل كتاب وبقي شيئ PDF

تحميل كتاب وبقي شيئ pdf الكاتب ثروت أباظة

رواية وبقى شيء pdf تأليف ثروت اباظة، هذا الكتاب من الأعمال التى تحمل الكثير من المعاني التى تخاطب المشاعر الإنسانية والوجدانية التى تتولد داخل الإنسان، هذا إلى جانب أن ذلك الكتاب يحمل الكثير من الأفكار والمصطلحات المميزة التى تعبر عن حالة الإنسان وعلاقاته الإجتماعية مع الآخرين. وتبدأ مسيرة الأحداث من القلب النابض بالخصوبة والجمال, فالجديد في الفنون يمكن أن يتصل بتجربة الإنسان القديمة البعيدة ويعرف أسرار الإبداع الفطري الصادق بكل ما فيه من خيال ساحر ويوظف المبدع الحداثي هذا الخيط القادم من الأزمان البعيدة في إنتاج نصه المتطور الذي يعبر عن هويته ويتصل بالحس الإنساني الساري في كل الثقافات.  كتاب وبقى شيء من تأليف ثروت أباظة من قسم قصص عربية للقراءة أون لاين أو التحميل بصيغة بي دي اف pdf.

هذا الكتاب من تأليف ثروت أباظة و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

كاتب وروائي مصري كبير، يعد من أعلام محافظة الشرقية وله اسهاماته العديدة في الأدب. وهو من عائلة أباظة وهي من أعرق عائلات مصر وهي أسرة أدبية قدمت للأدب العربي عمالقة من الأدباء علي رأسهم والده الأديب دسوقي أباظة وعمه الشاعر عزيز أباظة وعمه الكاتب الكبير فكري أباظة. حصل على ليسانس الحقوق من جامعة فؤاد الأول عام 1950، وبدأ حياته العملية بالعمل بالمحاماة. وقد بدأ حياته الأدبية في سن السادسة عشر وهي بدايه مبكرة واتجه إلى كتابة القصة القصيرة والتمثيلية الإذاعية وبدأ اسمه يتردد بالإذاعة، ثم اتجه إلى القصة الطويلة فكتب أول قصصه وهي ابن عمار وهي قصة تاريخية، كما كتب مسرحية بعنوان الحياة لنا.
تولى رئاسة تحرير مجلة الإذاعة والتلفزيون عام 1974، ورئاسة القسم الأدبي بصحيفة الأهرام بين عامي 1975 و1988 وظل يكتب في الصحيفة نفسها حتى وفاته. كما أنه شغل منصب رئيس اتحاد الكتاب. وقد تولى منصب وكيل مجلس الشورى، كما كان عضواً بالمجلس الأعلى للثقافة وبالمجالس القومية المتخصصة ومجلس أمناء اتحاد الإذاعة والتلفزيون ورئيس شرف لرابطة الأدب الحديث وعضواً بنادي القلم الدولي.
ألف ثروت أباظة عدة قصص وروايات، تحول عدد منها إلى أفلام سينمائية ومسلسلات تلفزيونية، كما كتب أكثر من أربعين تمثلية إذاعية، وأربعين قصة قصيرة وسبعه وعشرين رواية طويلة. كما حصل على عدة جوائز منها جائزة الدولة التشجيعية عام 1958، كما نال وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى، ثم جائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 1982. في 17 مارس 2003 توفي بعد صراع طويل مع المرض إثر إصابته بورم خبيث في المعدة.