إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي
تحميل كتاب مزاج مراهقة pdf الكاتب فضيلة الفاروق
ماذا لو كان الفنان العربي يوسف شعبان بطل رواية بدل فيلم؟ هل يمكن لحياته أن تتغير كثيراً إذا ما كان كاتباً جزائرياً وتقاطعت مع حياة أبطال الجزائر ومثقفيها... وقارئة غير عادية؟
للكاتبة رأي يقول: الأدب ليس خلقاً إنه مجرد عملية تفكيك وإعادة تركيب لصور الحياة، فإلى أي مدى لعبت مخيلتها في إعادة تركيب حياة الفنان، ماذا أنقصت، وماذا أضافت؟ وكيف دمجت بين شخصيته وشخصية أكثر من مثقف عربي وجزائري لتصف فترة السكوت الجزائري الحرجة التي مرّ بها الوطن عند بداية زمن الجريمة وتصارع الأفكار؟
هي تقول أيضاً: الجمهور العربي سلبي تجاه اثنين المناضل والفنان، ولهذا...
واستثناءً!
هذه تحية للفنان يوسف شعبان واعتراف بعطائه الفني الجميل، وقبلة صغيرة على جبين الوطن.
الحجاب...
الحب...
الحرية...
تُحار المرأة العربية كيف تعيش، من ترضي ومن تغضب،
قوانين خنقها تسيجها من كل الجهات.
قوانين حمايتها غائبة تماماً.
كل ما هناك قوانين عرفية تحميها وهميّاً
وتنسف كيانها في الواقع على جميع الأصعدة؟
مزاج مراهقة رواية تناقش هذه الموضوعات.
هذا الكتاب من تأليف فضيلة الفاروق و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها
فضيلة الفاروق من مواليد (20 نوفمبر 1967 في مدينة آريس بقلب جبال الأوراس، التابعة لولاية باتنة شرق الجزائر). هي كاتبة جزائرية تنتمي لعائلة ملكمي الثورية المثقفة التي إشتهرت بمهنة الطب في المنطقة، واليوم أغلب أفراد هذه العائلة يعملون في حقل الرياضيات والإعلام الآلي والقضاء بين مدينة باتنة وبسكرة وتازولت وآريس طبعا.
درست في الجزائر، عملت في الإذاعة والصحافة، ثم انتقلت إلى بيروت. ومن بيروت كانت انطلاقتها ككاتبة.
و تعد اليوم من بين الروائيات العربيات المتميزات جدا، كونها تناقش قضايا هامة في المجتمع العربي، ولها آراء جد مختلفة وأحيانا صادمة. تنادي يتعايش الأديان، والمساواة بين الرجل والمرأة، وتدين الحروب بكل أنواعها. نشرلها بعد تاء الخجل، روايتها اكتشاف الشهوة سنة 2005 و رواية أقاليم الخوف سنة 2010 وهي جميعها صادرة عن دار رياض الريس ببيروت ترجمت تاء الخجل إلى اللغتين الفرنسية والإسبانية، وترجمت مقاطع منها إلى الإيطالية.
ـــ دراستها الثانوية كانت بقسنطينة في ثانوية مالك حداد.
ــــ بكالوريا ـــ رياضيات ١٩٨٧.
ــــ التحقت بجامعة باتنة (شرق الجزائر) ودرست الطب لمدة سنتين.
ــــ التحقت بمعهد اللغة العربية وآدابها في جامعة قسنطينة سنة ١٩٨٩.
ــــ ليسانس في اللغة العربية وآدابها في سنة ١٩٩٤.
ــــ ماجستير في اللغة العربية وآدابها في سنة ٢٠٠٠.
ــــ حالياً تحضر لشهادة الدكتوراه منتسبة لجامعة وهران
ــــ عملت في حقل الصحافة المكتوبة والمسموعة في الجزائر من ١٩٩٠ إلى ١٩٩٥، وكان لها زاوية شهيرة في أسبوعية «الحياة الجزائرية» أثارت أكثر من ضجة.
ــــ كان لها برنامج أدبي دام سنتين اسمه «مرافئ الإبداع» على القناة الإذاعية الأولى من أهم البرامج الناجحة.
ــــ انتقلت إلى لبنان سنة ١٩٩٥ بعد أن تزوجت بلبناني.
ــــ لها إسهامات في الصحافة اللبنانية (الكفاح العربي ـــ الحياة ـــ السفير، وعناوين أخرى).
الكتب الأكثر قراءة
الكتب الأكثر قراءة