تحميل كتاب كليلة ودمنة PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب كليلة ودمنة PDF

تحميل كتاب كليلة ودمنة PDF

تحميل كتاب كليلة ودمنة pdf الكاتب عبد الله بن المقفع

إن كتاب "كليلة ودمنة" لعبد الله بن المقفع هو كتاب هادف. فهو ليس مجرد سرد لقصص وحكايات تشتمل على خرافات الحيوان، بل هو كتاب يتوخى الإصلاح الاجتماعي والتوجيه السياسي والنصح الخلقي. فباب "إيلاذ وإيرافت" يقدم توجيهات في أصول الحكم، ويكشف باب "الأسد والثور"، خفايا السياسة الداخلية في الدولة وصراع السياسيين وتنافسهم. ويعرض باب "الفحص عن دمنة" للسلطة القضائية وواجباتها، ويتناول باب "اليوم والغربان" وباب "الجرذ والسور" السياسة الخارجية، كما تقدم أبواب "الناسك وابن عرس" و"الأسد وابن آوي"، و"الناسك والضيف"، و"السائح والصائغ"، و"الحمامة المقطوقة" وغيرها من البواب عظات ونصائح أخلاقية

هذا الكتاب من تأليف عبد الله بن المقفع و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

هو عبد الله بن المقفع، فارسي الأصل، وُلِد في قرية بفارس اسمها (جور) كان اسمه روزبه پور دادویه (روزبه بن دادوية)، وكنيته "أبا عمرو"، فلما أسلم تسمى بعبدالله وتكنى بأبى محمد ولقب أبوه بالمقفع لأن الحجاج بن يوسف الثقفى عاقبه فضربه على يديه حتى تقفعتا (أى تورمتا واعوجت أصابعهما ثم شلتا)
وهو مفكّر فارسي زرادشتي اعتنق الإسلام, وعاصر كلاً من الخلافة الأموية والعباسية.
درس الفارسية وتعلّم العربية في كتب الأدباء واشترك في سوق المربد. نقل من البهلوية إلى العربية كليلة ودمنة. وله في الكتب المنقولة الأدب الصغير والأدب الكبير فيه كلام عن السلطان وعلاقته بالرعية وعلاقة الرعية به والأدب الصغير حول تهذيب النفس وترويضها على الأعمال الصالحة ومن أعماله أيضاً مقدمة كليلة ودمنة.
بعض مؤلفات ابن المقفّع نقل من الفارسية واليونانية والهندية. ومن مؤلفاته:
- الدرة الثمينة والجوهرة المكنونة.
- مزدك.
- باري ترمينياس.
- أيين نامة ـ في عادات الفرس.
- التاج ـ في سيرة أنو شروان.
- أيساغوجي ـ المدخل.
-ميلية سامي ووشتاتي حسام وعمراني نوفل
- الأدب الصغير. نشره "طاهر الجزائري"، ثم نُشر بتحقيق "أحمد زكي باشا" سنة 1911 م، وصدر حديثًا بتحقيق "وائل حافظ خلف" سنة 2011 م.
- رسالة الصحابة.
- كليلة ودمنة ـ نقله عن الهندية. (ترجمة)
- الادب الكبير
بقي ابن المقفّع وبقيت الكتب التي كتبها أو نقلها عن الفارسية أو الهندية والبنغالية أو اليونانية مرجعا لأنّ الكتب الأصلية ضاعت.