تحميل كتاب شرارة الإبداع PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب شرارة الإبداع PDF

تحميل كتاب شرارة الإبداع PDF

تحميل كتاب شرارة الإبداع pdf الكاتب د. علي الحمادي

اختلف العلماء والمتخصصون في طبيعة العملية الابداعية ، وهل تعتمد على الخيال أم على العلم والمعرفة والجهد ، هذا الكتاب بيّن الحقيقة بأن الابداع يحتاج الى قدر مقبول من كلا الأمرين ، وأوضح ماهية الابداع ، وركز على طرق وأساليب تنمية الأفكار الابداعية ، كما تناول عددا كبيراً من النماذج المبدعة ، والتمارين والالعاب الابداعية التي يستفيد منها الصغير والكبير.

هذا الكتاب هو حلقة من سلسلة الإبداع و التافكير الإبداعي (1) الصادرة عن مركز التفكير الإبداعي.

و هو محاولة جيدة من المؤلف – كما يقول – لتناول الجوانب المختلفة للعملية الإبداعية .يتناول المؤلف بدايةً ورود الإبداع في القرآ ن الكريم ثم التعريفات المختلفة للإبداع . و ينتهي المؤلف بتعريف للإبداع و التفكير الإبتكاري حيث يقول :
" هو مزيج من الخيال و التفكير العلمي المرن ، لتطوير فكر هذا الكتاب هو حلقة من سلسلة الإبداع و التافكير الإبداعي (1) الصادرة عن مركز التفكير الإبداعي.

و هو محاولة جيدة من المؤلف – كما يقول – لتناول الجوانب المختلفة للعملية الإبداعية .يتناول المؤلف بدايةً ورود الإبداع في القرآ ن الكريم ثم التعريفات المختلفة للإبداع . و ينتهي المؤلف بتعريف للإبداع و التفكير الإبتكاري حيث يقول :
" هو مزيج من الخيال و التفكير العلمي المرن ، لتطوير فكرة قديمة أو لإيجاد فكرة جديدة ، مهما كانت الفكرة صغيرة ن ينتج عنها إنتاج متميز غير مألوف ، يمكن تطبيقه و استعماله "

كذلك يتناول المؤلف التعاريف السبعة الملازمة للإبداع و علاقتها بالإبداع و الفروقات بينهم ، و من هذه المصطلحات ، الفكرة و الخاطرة و الاكتشاف و الاختراع و الإلهام و غير ذلك

ثم يتناول علاقة الإبداع بعملية حل المشكلات ، حيث يثبت أنه ليس هناك ثمة علاقة بين هاتين العمليتين .

و من أهم مواضيع الكتاب ما تناول فيه الكاتب مسألة التقليد الأعمى في العملية الإبداعية أو الإمعية .و يوضح الكاتب بأنها العدو اللدود للإبداع و هذا لا يعني أن لا يستفيد الإنسان من خبرات غيره و لكن التقليد المذموم هو التقليد الأعمى

يتخلل الكتاب تمارين عدة و في نهايته عدد كبير من التمارين و في خاتمة الكتاب نجد الإجابات حولها .

تحميل كتاب شرارة الإبداع PDF - د. علي الحمادي

هذا الكتاب من تأليف د. علي الحمادي و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

ولد وعاش بالإمارات العربية المتحدة وهو إماراتي الجنسية ولكن تم سحب الجنسية منه اعترضا على مواقفه الاصلاحية في الإمارات عقب الربيع العربي في مصر وتونس وليبييا.

ولد علي حمادي في اليوم الرابع من شهر أغسطس من عام 1980م والمصادف للثاني والعشرين من شهر رمضان 1400 هـ . ونشأ بين أحضان أبويه وترعرع في بيئة حسينية منذ الصغر فكانت تنشئته على حب أهل البيت وخدمتهم فلم يتوانى في الخدمة بكل ما اوتي من قوة منذ نعومة أظافره. بدأ مشواره الحسيني في الموكب في العام 1995م تحت يد أخيه الأكبر فكان يأخذ الأطوار والقصائد منه وكانت المشاركات مقتصرة على موكب قريته البرهامة. في العام 1998م كانت أول مشاركة له خارج القرية وكانت في قرية عذاري وتلتها مشاركات عدة في نفس المنطقة وكذلك في قرية الديه. في العام 1999م كانت أول مشاركة للرادود في موكب بن سلوم وكانت المشاركة بقصيدة شارك فيها الرادود الحسيني صالح الشيخ وذلك في وفاة الإمام الحسن العسكري (ع) في العام 2000 ذاع صيته واشتهر في بعض الأوساط بعد قصيدة مستهلها .. الأمان الأمان يا إمام الزمان .. أدرك الأمة يا منتظر ... وكانت القصيدة على وقع انتفاضه الأقصى ومقتل الشهيد الدرة . بدأ مشاركاته الخارجية في دول الخليج في العام 2003م في القطيف والأحساء والكويت وتلتها الإمارات وعمان. اهتم الرادود بالإصدارات لما تتمتع قصائد الإصدار بالتسجيل الواضح والمسموع وتلبية لرغبة شريحة كبيره من الناس كانت تصر على وجود مثل هذه الإصدارات ومنها وجدانيات .. انا الحسين .. بكاء الأملاك .. نارين .. ذلك السهم .. تركت الخلق .. قرآن الطف .. صفحات .. واصداره لعام 1431هـ واسمه (شكوى ) .. فيما يخص الشعر .. كان الرادود يشعر بالحاجة الماسة للقصائد ولندرتها وقلتها وقلة الشعراء اقتنع بمشروع الكتابة والنظم فكرس وقته من أجل تطوير قلمه فصار يكتب الشعر - وإن لم يكن يتقنه - تبركا ومشاركة ومواساة لأهل البيت عليهم السلام .. وكان لبعض الشعراء الكبار الفضل في تنمية وتقويم الكتابة الشعرية لدى الرادود.