تحميل كتاب رباعيات صلاح جاهين PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب رباعيات صلاح جاهين PDF

تحميل كتاب رباعيات صلاح جاهين PDF

تحميل كتاب رباعيات صلاح جاهين pdf الكاتب صلاح جاهين

إنشد يا قلبي غنوتك للجمــــــــــــــــــال و ارقص في صدري من اليمين للشمال ما هوش بعيد تفضل لبكره سعيــــــــــد ده كل يوم فيه الف الف احتمـــــــــــــال عجبي !! بدأ صلاح جاهين كتابة رباعياته عام 1959، وكان ينشرها أسبوعيا في مجلة صباح الخير حتى عام 1962، وحين انتقل إلى الأهرام توقف عن كتابة الرباعيات ثم عاد لكتابتها عام 1966 حين رجع لصباح الخير رئيسا لتحريرها وذلك لمدة عام واحد، كف بعده نهائيا عن كتابة الرباعيات، إلا خمسا نشرها في مربعه بالأهرام تعليقا على مظاهرات الطلبة عام 1968. كل أربع أبيات من هذه الرباعيات بمثابة قصة بممفردها..و الرباعيات متنوعة و مختلفة عن بعضها البعض، لذلك يمكنك أن تقرأها بأي ترتيب، و يمكنك أن تقرأها في أي وقت

هذا الكتاب من تأليف صلاح جاهين و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

محمد صلاح الدين بهجت أحمد حلمي، المشهور بـصلاح جاهين (25 ديسمبر 1930 - 21 إبريل 1986 م) شاعر ورسام وممثل مصري يساري الفكر. أنتج العديد من الأفلام التي تعتبر خالدة في تاريخ السينما الحديثة مثل أميرة حبي أنا وفيلم عودة الابن الضال، ولعبت زوجته أدوار في بعض الأفلام التي أنتجها. عمل محررا في عدد من المجلات والصحف، وقام برسم الكاريكاتير في مجلة روز اليوسف وصباح الخير ثم انتقل إلى جريدة الاهرام.

كتب سيناريو فيلم خلي بالك من زوزو والذي يعتبر أحد أكثر الأفلام رواجا في السبعينيات إذ تجاوز عرضه حاجز 54 اسبوع متتالي. كما كتب أيضا أفلام أميرة حبي أنا، شفيقة ومتولي والمتوحشة. كما قام بالتمثيل في شهيد الحب الإلهي عام 1962 ولا وقت للحب عام 1963 والمماليك 1965.

إلا أن قمة أعماله كانت الرباعيات التي كان يحفظها معظم معاصريه عن ظهر قلب والتي تجاوز مبيعات إحدى طباعات الهيئة المصرية العامة للكتاب لها أكثر من 125 الف نسخة في غضون بضعة ايام. هذه الرباعيات التي لحنها الملحن الراحل سيد مكاوي وغناها الفنان علي الحجار.

و من قصائدة المميزة قصيدة على اسم مصر وأيضا قصيدة تراب دخان اللتى الفها بمناسبة نكسة يونيو 1967. وكان مؤلف أوبريت الليلة الكبيرة أشهر أوبريت للعرائس في مصر. عمل صلاح جاهين رساما للكاريكاتير في صحيفة الاهرام حيث كان كاريكاتير صلاح جاهين أقوى من أي مقال صحفى وظل بابا ثابتا حتى اليوم ولم يستطع أحد ملء هذا الفراغ حتى اليوم بنفس مستوى جاهين الذي يتميز بخفة الدم المصرية الخالصة والقدرة الفذة على النقد البناء وبخفة ظل لايختلف عليها اثنان.