إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي
سيتم توفير الكتاب لاحقاً
تحميل كتاب تمام المنة في الرد على أعداء السنة - الكتاب القديم كاملا pdf الكاتب محمد بن إسماعيل المقدم
هذا الكتاب أول كتاب أصدرته ( جمعية الدراسات الإسلامية العمومية بجامعة الإسكندرية) والتي سميت فيما بعد (الجماعة الإسلامية)وذلك في ذي القعدة 1397هجرية /أكتوبر 1977م ،
وقد تضمن الرد على ( السيد صالح أبو بكر) الذي رفع لواء الطعن في السنة الشريفة وتكذيب الأحاديث الصحيحة لا سيما أحاديث الصحيحين
فثار بسبب نشاطه وكتبه فتن ومحن ، وقد كان الشيخ إذ ذاك فتى يافعا ،وقد تتلمذ على الرجل المذكور لمدة تقارب الثلاث السنوات ، ثم قيض الله من علماء
أنصار السنة من أرشده ووجهه ونصحه برفق وتؤدة حتى عوفي من هذه البدعة ،وبخاصة الشيخ الآستاذ عبد القادر مرسي رحمه الله وغيره من أئمة الهدى من علماء أنصار السنة كالشيخ شاهين كاشف
أبو راس والأستاذ محمد فتحي محمود والأستاذ عكاشة عبده والأستاذ البخاري عبده رحمهم الله أجمعين .وقد لخص قسم المصطلح من كتاب الدكتور محمد الصباغ حفظه الله في علم الحديث ، ثم طبعته الدار السلفية بالكويت سنة1409 ه- 1988 م
وقد توسع الشيخ في فصل (حجية السنة) وأعيد نشره مؤخرا بنفس الاسم نظرا لانقراض الطبعة القديمة.
تحميل كتاب تمام المنة في الرد على أعداء السنة - الكتاب القديم كاملا PDF - محمد بن إسماعيل المقدم
هذا الكتاب من تأليف محمد بن إسماعيل المقدم و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها
محمد إسماعيل المقدم 26 يوليو 1952 طبيب وداعية اسلامي مصري من مواليد الإسكندرية، يُعتبر مؤسس الدعوة السلفية بالإسكندرية مع آخرين مثل سعيد عبد العظيم، وأحمد فريد، وياسر برهامي، وله العديد من المؤلفات بالإضافة إلى المحاضرات المسموعة والمصورة.
* حاصل على:
- بكالوريوس الطب والجراحة – كلية الطب- جامعة الإسكندرية.
- دبلوم الصحة النفسية – المعهد العالي للصحة العامة – جامعة الإسكندرية.
- ليسانس الشريعة الإسلامية – كلية الشريعة – جامعة الأزهر.
- حاليا: دراسات عليا في الأمراض العصبية والنفسية.
- عضو الجمعية العالمية الإسلامية للصحة النفسية .
- نشأ في جماعة أنصار السنة المحمدية بالإسكندرية منذ سنة 1965 م
- عمل بالدعوة الإسلامية السلفية منذ سنة 1972 م.
- وضم إليها أغلب قيادات الدعوة السلفية فيما بعد .
- أسس "المدرسة السلفية" بالإسكندرية سنة 1977 م .
- طاف محاضراَ في الكثير من محافظات مصر , والعديد من البلاد العربية , والأوروبية, والولايات المتحدة الأمريكية.
كان لنشأته لأول مرة وسط جماعة دعوية مثل أنصار السنة المحمدية دورا في تعلقه بالدعوة منذ الحداثة. وقد كانت الدعوة السلفية في هذا الواقت ما تزال في بداياتها، وقد كان للدكتور المقدم الصدارة في قيادة العلم الدعوي في الثغر السكندري.
درس الطب في جامعة الإسكندرية في أوائل السبعينات، وهناك التقى الشيخ أحمد فريد لأول مرة، وفي أثناء دراستهما في الجامعة كونا مع زملائهما فريقا للدعوة إلى منهج أهل السنة والجماعة وكان الشيخ المقدم هو الذي يصنف الرسائل التي تنشر بين شباب الجامعة. وكان الشيخ أحمد فريد صنوه يعنى بتأليف كتب الرقائق ... وكانت هذه الكتب تطبع وتوزع على شباب الجامعة.
وكان مقر الدعوة في الخارج هو (مسجد عباد الرحمن) .. وقد تم تحريض إمام المسجد على التخلص من هؤلاء الشباب من المسجد تماما بححة أنهم جهلاء لكنه لم يفعل، وقد وقف معهما الدكتور عادل عبد الغفور، والدكتور عماد عبد الغفور.
وبمرور الوقت تكونت نواة "للدعوة" في الإسكندرية إبان تخرج هؤلاء الشباب، حيث عمل الشيخ محمد إسماعيل على نشر "الدعوة السلفية" في كل أنحاء مصر، وبخاصة في القاهرة العاصمة، فكان ينتقل إليها كل أسبوع لإلقاء درس في منطقة الطالبية حيث وجد أول تجمع سلفي واضح المعالم في القاهرة إبان فترة أواخر السبعينات وأوائل الثمانينات ... وكانت جهود الشيخ محمد إسماعيل مركزة على الدروس ذات البعد الحضاري والاجتماعي ، مع اهتمامه بقضية المنهج السلفى وأساسياته.. ثم إنه طاف محاضرا ً في الكثير من محافظات مصر والعديد من البلاد العربية، والأوروبية، والولايات المتحدة الأمريكية
اشتهر الشيخ محمد إسماعيل بتناوله لكل قضايا العصر ، فما من قضية تشغل الرأي العام إلا ويفرد لها محاضرة يتناول فيها القضية من الناحية الإخبارية تحليلا وشرحا، ثم يتعرض لحكم الشرع في القضية وعلاقة الصحوة بهذه القضية، حتى بلغت شرائط دروسه التي تتناول كل قضايا العصر المئات أو يزيد.
وُلد محمد إسماعيل المُقدَم (وكُنيته أبو الفرج) بالأسكندرية عام 1371 هـ الموافق 26 يوليو 1952م، ونشأ في جماعة أنصار السنة المحمدية، التحق بكلية طب جامعة الإسكندرية، وبها التقى عدد من الأطباء الذين كونوا نواة تأسيس الدعوة السلفية بالإسكندرية، واشتهر محمد إسماعيل المُقدَم بتناوله للقضايا المعاصرة فيما يتعلق بالهوية الإسلامية، والمهدي، وفقه أشراط الساعة، والحجاب وغيرها، واتسم أسلوبه بالواقعية حتى وصفه يوسف زيدان بأنه «ابن تيمية العصر»
الكتب الأكثر قراءة
الكتب الأكثر قراءة