تحميل كتاب الملك أحمد فؤاد الثاني: الملك الأخير و عرش مصر PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب الملك أحمد فؤاد الثاني: الملك الأخير و عرش مصر PDF

تحميل كتاب الملك أحمد فؤاد الثاني: الملك الأخير و عرش مصر PDF

تحميل كتاب الملك أحمد فؤاد الثاني: الملك الأخير و عرش مصر pdf الكاتب عادل حمودة

كان الأمير أحمد فؤاد ولي العهد رقم 13، في أسرة محمد علي الكبير، وعندما رحل الملك فاروق في 26 يوليو 1952م، حاملًا احمد فؤاد معه إلى المنفى بالرغم من أن الطفل الرضيع أصبح ملكًا على عرش مصر عاش 40 سنة في سويسرا وفرنسا ثم عاد أخيرًا إلى مصر، فما الذي حدث طوال هذه السنوات؟ هذا الكتاب يجيب عن هذا السؤال ويكشف حياة الأسرة المالكة المصرية في المنفى، والصراع بين فاروق وحماته على ناريمان، وهو الصراع الذي انتهى بالطلاق، دون أن ترى ناريمان ابنها، إلا بعد وفاة الملك فاروق الذي قيل أنه قتل في روما، وقد حدث ذلك بينما أحمد فؤاد يتعلم في سويسرا تحت مسئولية أمه الأخرى جريس كيلي أميرة موناكو، التي رفضت أن تزوجه ابنتها، ولكنها وافقت على زواجه من فتاة فرنسية يهودية أشهرت إسلامها وأصر أحمد فؤاد على أن تلد زوجته ابنه الأول في القاهرة فبدأت المعارضة تتسائل هل يعني ذلك أنه يرغب في استعادة العرش؟ خاصة وأنه لم يتنازل عنه رسميًا ثم غضبت المعارضة من السادات لأنه أعاد لأحمد فؤاد سيف والده رمز الحكم. وغير ذلك من الأسرار والتفاصيل التي يكشفها هذا الكتاب والتي لا يعرفها الكثيرون ويستقي المؤلف هذه المعلومات من مصادرها المباشرة كما يوضح في الكتاب.

تحميل كتاب الملك أحمد فؤاد الثاني: الملك الأخير و عرش مصر PDF - عادل حمودة

هذا الكتاب من تأليف عادل حمودة و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

عادل حمودة
عن الكاتب عادل حمودة صحفي وكاتب ومؤلف مصري شهير

عادل حمودة (15 أكتوبر 1948) صحفي وكاتب ومؤلف مصري شهير.

عمل رئيسا لتحرير مجلة روزاليوسف المصرية، ثم انتقل كاتبا بالأهرام وعمل مؤسسا ورئيسا لتحرير الإصدار الثاني من جريدة صوت الأمة المستقلة، ومؤسسا ورئيسا لتحرير جريدة الفجر المستقلة.

في العام 2007 حكم عليه و3 رؤساء تحرير آخرين لصحف مصرية مستقلة بغرامة قيمتها 20 ألف جنيه مصري لكل ممنهم بتهمة التطاول على الرئيس المصري آنذاك مبارك، في اطار دعوى رفعها عضوان في الحزب الوطني الديمقراطي...كما تم اتهامه هو الصحفى محمد الباز بسب شيخ الأزهر، وإهانة مؤسسة الأزهر، بعد أن نشرت جريدة الفجر صورة متخيلة لشيخ الأزهر وهو يرتدى زى بابا الفاتيكان، مما اعتبره شيخ الأزهر سبا في حقه، وإهانة لمشيخة الأزهر، فرفض كل المحاولات التي بذلتها معه نقابة الصحفيين المصريين لإقناعه بالتنازل عن الدعوى، التي كانت هناك توقعات بأن يصدر فيها حكم بالحبس ضد الصحفيين حمودة والباز، إلا أن شيخ الأزهر أقسم بأغلظ الأيمان انه لن يتسامح في حقه الذي يعتبره حق الإسلام، وقال أنه لن يترك حمودة إلا عندما يصدر حكم بسجنه، وأصدرت محكمة جنايات الجيزة حكمها ببراءة المتهمين من جريمة إهانة مؤسسة الأزهر، لكنها قامت بتغليظ العقوبة في تهمة سب شيخ الأزهر، لتحكم لأول مرة في تاريخ القضاء المصري، بغرامة 80 ألف جنيه لكل من المتهمين بالتضامن مع جريدة الفجر، وكانت هذه هي المرة الأولى في تاريخ القضاء المصري التي يتم فيها الفصل بين تهمتى السب والقذف في العقوبة، وقد أثار هذا الحكم جدلا قضائيا كبيرا، حيث اعتبره خصوم عادل حمودة انتصارا كبيرا، بينما اعتبره تلامذته وخبراء القانون وشيوخ الصحافة قيدا جديدا على حرية الصحافة.