تحميل كتاب الذين هبطوا من السماء PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب الذين هبطوا من السماء PDF

تحميل كتاب الذين هبطوا من السماء PDF

تحميل كتاب الذين هبطوا من السماء pdf الكاتب أنيس منصور

يؤكد أنيس منصور أن الانسان ليس هو الكائن العاقل الوحيد فى هذا الكون وهناك كائنات أعقل وأذكى تعيش على كواكب اخرى كثيرة وهو يؤكد ـن هذه الكائنات الأعقل والأذكى قد جاءت الى الارض عاشت وأقامت وعلمت الانسان وحذرته ثم اختفت ولكن بعد أن تركت أثارها فى الجيزة وفي بعلبك وفي كهوف التسيلى بليبيا وبا القرب من بغداد وفى جنوب فرنسا والنمسا وانجلترا وروسيا أنيس منصور يؤكد أن الانسان أصله أنسان وليس قرداً وأن آدم وحواء قد هاجرا الى كوكبنا هذا من كواكب اخرى تماما كما هاجرنا نحن من اوروبا الى استراليا والى امريكا ثم هذا االاطباق الطائرةوهذه الاجسسام التي تطارد سفن الفضاء وهذا الانفجار الذي أضاء اوروبا اياما كاملة والانفجارات النووية لمدينتى سودوم وعمره ان هذا الكتاب يؤكد الكتب السماوية فى كل قضاياها الروحية الكبرى أما القضايا فكثيرة ومثيرة انها رحلة بين السماء والارض مع كاتب وفيلسوف وفنان كبير يعرف ماذا يقول وكيف يقول وبصورة مثيرة رشيقة جميل 

هذا الكتاب من تأليف أنيس منصور و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

أنيس محمد منصور (18 أغسطس 1924 - 21 أكتوبر 2011) كاتب صحفي وفيلسوف وأديب مصري. اشتهر بالكتابة الفلسفية عبر ما ألفه من إصدارت، جمع فيها إلى جانب الأسلوب الفلسفي الأسلوب الأدبي الحديث. كانت بداية أنيس منصور العلمية مع كتاب الله تعالى، حيث حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة في كتاب القرية وكان له في ذلك الكتاب حكايات عديدة حكى عن بعضها في كتابه عاشوا في حياتي. كان الأول في دراسته الثانوية على كل طلبة مصر حينها، ثم التحق في كلية الآداب في جامعة القاهرة برغبته الشخصية، دخل قسم الفلسفة الذي تفوق فيه وحصل على ليسانس آداب عام 1947، عمل أستاذاً في القسم ذاته، لكن في جامعة عين شمس لفترة، ثم تفرغ للكتابة والعمل الصحافي في مؤسسة أخبار اليوم. آثر أن يتفرغ للكتابة مؤلفاً وكاتباً صحفياً، وترأس العديد من مناصب التحرير لعدد من الصحف والمجلات، إذ صحب هذا المشوار الصحفي اهتمامه بالكتابة الصحفية. وحافظ على كتابة مقال يومي تميز ببساطة أسلوبه استطاع من خلاله أن يصل بأعمق الأفكار وأكثرها تعقيدًا إلى البسطاء. ظل يعمل في أخبار اليوم حتى تركها في عام 1976 ليكون رئيساً لمجلس إدارة دار المعارف، وثم أصدر مجلة الكواكب. وعاصر فترة جمال عبد الناصر وكان صديقاً مقرباً له ثم أصبح صديقاً للرئيس السادات ورافقه في زيارته إلى القدس عام 1977.