تحميل كتاب الدين في مواجهة العلم PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب الدين في مواجهة العلم PDF

تحميل كتاب الدين في مواجهة العلم PDF

تحميل كتاب الدين في مواجهة العلم pdf الكاتب وحيد الدين خان

تصدى المؤلف االمفكر الهندي الكبير "وحيد الدين خان" في هذا الكتاب المهم لمعظم المدارس الإلحادية التي راجت في القرون الثلاثة الماضية, إبتداء من التفسير الميكانيكي, والماركسية, والداروينية, والدين الإنساني, الي برتراندرسل, وكاريل, وهكسلي , وتوينبي واخرين

والمؤلف رئيس تحرير " الجمعية الأسبوعية" اكبر المجلات الإسلامية في الهند وأوسعها انتشارا
وهو مؤسس مدرسة إسلامية فكرية جديدة, تؤمن بوجوب مواجهة التحديات التي يواجهها الإسلام والمسلمون بنفس المصطلحات والوسائل والأساليب التي يستخدمها الاعداء, وبوجوب إيجاد فكر إسلامي عصري متكامل, ونبذ الحزبية تماما في المرحلة الراهنة والتركيز على تعليم الشعوب الإسلامية وتصنيع البلاد الإسلامية وتقوية اقتصادياتها كتمهيد لا بد منه لأية نهضة إسلامية ناجحة

ولقد ترجم له الى العربية "الإسلام يتحدى" الذي أجمع العلماء والناقدون على أنه كان أحسن كتاب إسلامي ظهر في السنوات الاخيرة

هذا الكتاب من تأليف وحيد الدين خان و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

مفكر مسلم هندي معاصر له فكر متميز يحاول الجمع بين المنهج الإسلامي والمنهج العلمي والفلسفي وبهذا المنهج كان يحاور الملحدين واللادينيين في العديد من كتبه.وتتميز مؤلفاته أنها تجمع بين البساطة والعمق وبالتالي تناسب مختلف أنواع القراء، و تأثر كثيراً بأبو الأعلى المودودي و أبو الحسن الندوي . كانت دعوته قائمة على   مهاجمة العنف وجماعات العنف المسلح، والدعوة لتبني المنهج العلمي في الدعوة. ولعلً كثيراً من القراء العرب يعرفون وحيد الدين خان مؤلفه المشهور «الإسلام يتحدى» ولكنّه من المؤسف مازال مجهولاً على الصعيد الفكري المنهجي بسبب تأخر ترجمة مؤلفاته إلى العربية، ومن عرف وحيد الدين المفكر المنهجي سوف يجد أمامه نوعية فريدة من الفكر الإسلامي الايجابي. فهو مفكر عملاق يتصدى لمعالجة أعقد قضايا الفكر بأسلوب علمي يبهر العقول. و الميزة التي يمتاز بها وحيد الدين خان من بين أقرانه من مفكري العصر إدمانه القاتل على دراسة الكتب العلمية و الفكرية باللغة الانجليزية ويمكن تقدير سعة اطلاعه وعمق دراسته من خلال مؤلفاته ، ولقد علمت منه أنه ّلكي يستوعب الفلسفة الماركسية ظل منكّباً على قراءة أهم المصادر الأساسية والأولية حتى قرأ أكثر من عشرة ألف صفحة في صميم الموضوع قبل أن يكتب عن الماركسية كتابه « الماركسية في الميزان » وعندما تصدى للرد على المدارس الفكرية الإلحادية وعلى رأسهم « برتراند رسل » الذي يعد دعامة الفكر الإلحادي في العصر الحديث قرأ كافة أعماله ، ولقد عامت منه أيضا أنّه ربما قرأ مائة صفحة ليكتب صفحة واحدة فقط.